الخليل- اجتماع لمناقشة تأهيل وإحياء منطقة ينابيع المياه في عين فرعة
نشر بتاريخ: 29/04/2014 ( آخر تحديث: 29/04/2014 الساعة: 16:31 )
الخليل- معا- عقدت محافظة الخليل ظهر اليوم الثلاثاء في مبنى المحافظة اجتماع لمناقشة تأهيل واحياء منطقة ينابيع المياه في عين فرعة الواقعة بين مدينتي دورا وتفوح والتي تتعرض لمحاولات تهويد من قبل الاحتلال الاسرائيلي ومستوطنيه.
وعقد الاجتماع بحضور مدير عام التخطيط والتطوير في المحافظة فريد اعمر وممثلين عن مديرية زراعة الخليل وبلديات تفوح و دورا وترقوميا ومديرية الشؤون المدنية ووزارة السياحة والآثار.
وقد رحب اعمر بالحضور مشددا على اهمية العمل على كافة المستويات لمنع مصادرة الاراضي الفلسطينية لصالح التوسع الاستيطاني وضرورة تنظيم زيارات منظمة وإنشاء مشاريع لتأهيل هذه العيون حتى تكون منطقة سياحية من خلال خطة واضحة ومنظمة.
وتم الاتفاق على ان تقوم البلديات المعنية بدعوة المواطنين أصحاب الاراضي لاجتماع في محافظة الخليل لمناقشة آلية حماية هذه المنطقة، ودعوة كذلك كل من ( بلدية تفوح، بلدية ترقوميا، بلدية اذنا، بلدية دورا، مديرية زراعة الخليل، مديرية السياحة والاثار، مديرية الشؤون المدنية، مديريات التربية، سلطة المياه، سلطة البيئة، اتحاد الهيدرولوجيين الفلسطينيين ، مديرية الحكم المحلي، مؤسسة أبحاث الاراضي) لحضور الاجتماع وتحضير خطة من كل مؤسسة معنية تشمل خطة طوارئ عاجلة وخطة طويلة الامد حول الموضوع.
وعقد الاجتماع بحضور مدير عام التخطيط والتطوير في المحافظة فريد اعمر وممثلين عن مديرية زراعة الخليل وبلديات تفوح و دورا وترقوميا ومديرية الشؤون المدنية ووزارة السياحة والآثار.
وقد رحب اعمر بالحضور مشددا على اهمية العمل على كافة المستويات لمنع مصادرة الاراضي الفلسطينية لصالح التوسع الاستيطاني وضرورة تنظيم زيارات منظمة وإنشاء مشاريع لتأهيل هذه العيون حتى تكون منطقة سياحية من خلال خطة واضحة ومنظمة.
وتم الاتفاق على ان تقوم البلديات المعنية بدعوة المواطنين أصحاب الاراضي لاجتماع في محافظة الخليل لمناقشة آلية حماية هذه المنطقة، ودعوة كذلك كل من ( بلدية تفوح، بلدية ترقوميا، بلدية اذنا، بلدية دورا، مديرية زراعة الخليل، مديرية السياحة والاثار، مديرية الشؤون المدنية، مديريات التربية، سلطة المياه، سلطة البيئة، اتحاد الهيدرولوجيين الفلسطينيين ، مديرية الحكم المحلي، مؤسسة أبحاث الاراضي) لحضور الاجتماع وتحضير خطة من كل مؤسسة معنية تشمل خطة طوارئ عاجلة وخطة طويلة الامد حول الموضوع.