خلف ومسلماني يلتقيان بمدير الارتباط العسكري في رام الله
نشر بتاريخ: 29/04/2014 ( آخر تحديث: 29/04/2014 الساعة: 19:28 )
القدس- معا - عقد لقاء في مبنى بلدية الرام جمع، إياد خلف مدير عام الحكم المحلي ضواحي القدس وعلي مسلماني رئيس بلدية الرام مع المقدم / أسامة منصور (ابوعرب) مدير مكتب التنسيق اللوائي رام الله والبيرة وضواحي القدس بحضور أعضاء المجلس البلدي وضابط العلاقات العامة "DCO" رام الله.
وتم خلال اللقاء طرح المشاكل التي تعاني منها ضواحي القدس بشكل عام ومدينة الرام بشكل خاص، تحدث مدير الارتباط عن أهمية سيادة القانون في هذه المنطقة والجهود المبذولة من قبل الارتباط العسكري في تامين وصول الشرطة الفلسطينية الى جميع الأماكن التي تحدث بها تجاوزات وكذلك معالجة ومتابعة الاعتداءات الاسرائيلية بحق ابناء شعبنا وممتلكاته.
وقد قام بإهداء التقرير السنوي للارتباط العسكري الى رئيس بلدية الرام.
من جهته اعرب مدير عام الحكم المحلي عن شكره وتقديره لمدير الارتباط العسكري على هذه الزيارة الهامة متفهما الظروف الصعبة والأجواء التي تعمل فيها الأجهزة الأمنية في محافظة القدس.
فيما أوضح رئيس البلدية أهمية التواصل بين المؤسسة الأمنية مع أهلنا في محافظة القدس وقدم شرح حول طبيعة المشاكل والصعوبات التي تواجه البلدية والمواطنين جراء ممارسات الاحتلال وكذلك التعديات على القانون من قبل البعض، وتقدم بالشكر لقائد الارتباط العسكري على هذا الإهداء.
وتم خلال اللقاء طرح المشاكل التي تعاني منها ضواحي القدس بشكل عام ومدينة الرام بشكل خاص، تحدث مدير الارتباط عن أهمية سيادة القانون في هذه المنطقة والجهود المبذولة من قبل الارتباط العسكري في تامين وصول الشرطة الفلسطينية الى جميع الأماكن التي تحدث بها تجاوزات وكذلك معالجة ومتابعة الاعتداءات الاسرائيلية بحق ابناء شعبنا وممتلكاته.
وقد قام بإهداء التقرير السنوي للارتباط العسكري الى رئيس بلدية الرام.
من جهته اعرب مدير عام الحكم المحلي عن شكره وتقديره لمدير الارتباط العسكري على هذه الزيارة الهامة متفهما الظروف الصعبة والأجواء التي تعمل فيها الأجهزة الأمنية في محافظة القدس.
فيما أوضح رئيس البلدية أهمية التواصل بين المؤسسة الأمنية مع أهلنا في محافظة القدس وقدم شرح حول طبيعة المشاكل والصعوبات التي تواجه البلدية والمواطنين جراء ممارسات الاحتلال وكذلك التعديات على القانون من قبل البعض، وتقدم بالشكر لقائد الارتباط العسكري على هذا الإهداء.