بيت لحم - اعتصام تضامني مع الاسرى الاداريين
نشر بتاريخ: 30/04/2014 ( آخر تحديث: 30/04/2014 الساعة: 16:32 )
بيت لحم - معا - اقام نادي الاسير في بيت لحم اعتصاما تضامنيا مع الاسرى الاداريين والذين بدأوا اعتصامهم المفتوح عن الطعام وذلك بمشاركة مؤسساتيه واسعة حضرها محافظ بيت لحم عبد الفتاح حمايل والعميد سليمان قنديل قائد منطقة بيت لحم ومدراء الاجهزة الامنية والمؤسسات الحكومية والعامة.
فيما اشار منقذ ابو عطوان مدير شؤون الاسرى الى ان الاعتقالات الادارية والتي بدأتها قوات الاحتلال من عشرينات القرن الماضي للعام 1967 حجزت خلالها الاف الفلسطينيين والاعتداءات الاخيرة بوتيرة كبيرة عليهم.
واكد ابو عطوان الى ان الاعتقال الاداري كان في العهد البريطاني الى ان تم وأده قامت قوات الاحتلال باعادته بعنصرية ولا انسانية قام على اثرها كافة الاسرى بكافة الفصائل بالاعلان عن الاضراب المفتوح لاغلاق ملف الاعتقال الاداري المجحف والظالم والتأكيد على الوقوف الكامل معهم ومناصرتهم في اضرابهم المفتوح عن الطعام.
من جهته اشار المحافظ حمايل الى ضرورة التضامن مع الاسرى الذين يدفعون فاتورة هذا الاعتداء العنصري الاحتلالي ضد ما كل ماهو فلسطيني والى ان اسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم تضع نفسها فوق كل القوانين الدولية وممارسة العنصرية الممنهجة واكثرها مسا بحقوق الانسان وسلب الحريات عبر الاعتقال الاداري الجائر.
واضاف حمايل الى ان هذا الاضراب سيعطي زخما حقيقيا وجديدا على الصعيد الدولي والتأكيد على وقوف الفلسطيني الكامل بمؤسساته حتى موعد الحرية القريب.
عبد الله الزغاري مدير عام نادي الاسير اكد على تكاتف الاسرى في السجون الاسرائيلية في قراراتهم اتجاه ادارات السجون وممارستها كافة انواع الاعتداءات والتي جمعت الكل الفلسطيني خارجها خلفها اتجاه القضية الوطنية ورفض الاعتقال الاداري والاعلان عن "ثورة الحرية والكرامة" في فعاليات الاضراب المفتوح عن الطعام اضافة الى ان بعض الاسرى امضوا ما يزيد عن العشر اعوام وعزل الكثيرين في الاقفاص واخرين تم نقلهم لسجون اخرى.
فيما اشار منقذ ابو عطوان مدير شؤون الاسرى الى ان الاعتقالات الادارية والتي بدأتها قوات الاحتلال من عشرينات القرن الماضي للعام 1967 حجزت خلالها الاف الفلسطينيين والاعتداءات الاخيرة بوتيرة كبيرة عليهم.
واكد ابو عطوان الى ان الاعتقال الاداري كان في العهد البريطاني الى ان تم وأده قامت قوات الاحتلال باعادته بعنصرية ولا انسانية قام على اثرها كافة الاسرى بكافة الفصائل بالاعلان عن الاضراب المفتوح لاغلاق ملف الاعتقال الاداري المجحف والظالم والتأكيد على الوقوف الكامل معهم ومناصرتهم في اضرابهم المفتوح عن الطعام.
من جهته اشار المحافظ حمايل الى ضرورة التضامن مع الاسرى الذين يدفعون فاتورة هذا الاعتداء العنصري الاحتلالي ضد ما كل ماهو فلسطيني والى ان اسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم تضع نفسها فوق كل القوانين الدولية وممارسة العنصرية الممنهجة واكثرها مسا بحقوق الانسان وسلب الحريات عبر الاعتقال الاداري الجائر.
واضاف حمايل الى ان هذا الاضراب سيعطي زخما حقيقيا وجديدا على الصعيد الدولي والتأكيد على وقوف الفلسطيني الكامل بمؤسساته حتى موعد الحرية القريب.
عبد الله الزغاري مدير عام نادي الاسير اكد على تكاتف الاسرى في السجون الاسرائيلية في قراراتهم اتجاه ادارات السجون وممارستها كافة انواع الاعتداءات والتي جمعت الكل الفلسطيني خارجها خلفها اتجاه القضية الوطنية ورفض الاعتقال الاداري والاعلان عن "ثورة الحرية والكرامة" في فعاليات الاضراب المفتوح عن الطعام اضافة الى ان بعض الاسرى امضوا ما يزيد عن العشر اعوام وعزل الكثيرين في الاقفاص واخرين تم نقلهم لسجون اخرى.