قيادة الشخصيات المستقلة تلتقي في غزة لبحث آليات تنفيذ المصالحة
نشر بتاريخ: 02/05/2014 ( آخر تحديث: 02/05/2014 الساعة: 12:51 )
غزة- معا - عقدت قيادة تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة في قطاع غزة اجتماعا بحضور رئيس التجمع الدكتور ياسر الوادية عضو الإطار القيادي لمنظمة التحرير لمناقشة آليات الحفاظ على تطبيق بنود اتفاق المصالحة الفلسطينية والدفع باتجاه تعزيز نجاح فرص إنهاء الانقسام وتوحيد المطالب الشعبية المنادية بتحقيق الوحدة.
وأكدت قيادة التجمع وجود حسا وطنيا صادقا بين كل القوى والفصائل الوطنية والإسلامية للمضي قدما نحو إنهاء الانقسام وتجاوز أصحاب المصالح الفردية لترتيب البيت الفلسطيني ورفع المعاناة عن أبناء شعبنا، مشددة أن تجمع الشخصيات المستقلة يضع دائما جميع جهود أعضائه علماء الدين المسلمين والقضاة والمسيحيين والأكاديميين ورجال الأعمال والمخاتير والوجهاء ورجال الإصلاح والشباب والمرأة وممثلي المجتمع المدني والقطاع الخاص والمثقفين والكتاب والأطباء والصحفيين بين يدي أبناء شعبنا لإنهاء الانقسام.
وأشار الداعية الدكتور محمد ماضي عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة إلى أن الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات ينتظر تنفيذا فعليا للمصالحة يخرجه من معاناته ويعينه على إطعام عائلاته، مؤكدا أن الصدق في تنفيذ بنود اتفاق المصالحة ملزم لجميع الأطراف الفلسطينية.
وطالب الدكتور مفيد الحساينة عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة عموم الشعب الفلسطيني للمساهمة في إنجاح فرص تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام والعمل على نشر ثقافة الوحدة في مجتمعنا لمواجهة آثار الانقسام والعبور نحو مرحلة جديدة تعيد كرامة قضيتنا أمام المحافل العربية والدولية، مشيرا إلى أن التجمع سيواصل نشاطات لجانه المعتادة لتنفيذ المصالحة والحفاظ عليها لإدراكنا بأن إنهاء معاناة أبناء شعبنا تبدأ من إنهاء الانقسام.
بدوره بين الدكتور كامل الشامي عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة أن المصالحة الفلسطينية كفيلة بحل أهم القضايا الخدماتية التي تهم المواطن في قطاع غزة والذي ينتظر تطبيقا واقعيا لبنودها، موضحا أن رفع المعاناة عن أبناء الشعب الفلسطيني يتطلب جهدا كبيرا من كافة الأطراف لتحقيق الوحدة الوطنية والعمل على تجاوز مرحلة الانقسام.
وأكدت قيادة التجمع وجود حسا وطنيا صادقا بين كل القوى والفصائل الوطنية والإسلامية للمضي قدما نحو إنهاء الانقسام وتجاوز أصحاب المصالح الفردية لترتيب البيت الفلسطيني ورفع المعاناة عن أبناء شعبنا، مشددة أن تجمع الشخصيات المستقلة يضع دائما جميع جهود أعضائه علماء الدين المسلمين والقضاة والمسيحيين والأكاديميين ورجال الأعمال والمخاتير والوجهاء ورجال الإصلاح والشباب والمرأة وممثلي المجتمع المدني والقطاع الخاص والمثقفين والكتاب والأطباء والصحفيين بين يدي أبناء شعبنا لإنهاء الانقسام.
وأشار الداعية الدكتور محمد ماضي عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة إلى أن الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات ينتظر تنفيذا فعليا للمصالحة يخرجه من معاناته ويعينه على إطعام عائلاته، مؤكدا أن الصدق في تنفيذ بنود اتفاق المصالحة ملزم لجميع الأطراف الفلسطينية.
وطالب الدكتور مفيد الحساينة عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة عموم الشعب الفلسطيني للمساهمة في إنجاح فرص تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام والعمل على نشر ثقافة الوحدة في مجتمعنا لمواجهة آثار الانقسام والعبور نحو مرحلة جديدة تعيد كرامة قضيتنا أمام المحافل العربية والدولية، مشيرا إلى أن التجمع سيواصل نشاطات لجانه المعتادة لتنفيذ المصالحة والحفاظ عليها لإدراكنا بأن إنهاء معاناة أبناء شعبنا تبدأ من إنهاء الانقسام.
بدوره بين الدكتور كامل الشامي عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة أن المصالحة الفلسطينية كفيلة بحل أهم القضايا الخدماتية التي تهم المواطن في قطاع غزة والذي ينتظر تطبيقا واقعيا لبنودها، موضحا أن رفع المعاناة عن أبناء الشعب الفلسطيني يتطلب جهدا كبيرا من كافة الأطراف لتحقيق الوحدة الوطنية والعمل على تجاوز مرحلة الانقسام.