بيان من قوى ومؤسسات الخضر حول أحداث الأمس
نشر بتاريخ: 07/05/2014 ( آخر تحديث: 07/05/2014 الساعة: 14:56 )
بيت لحم- معا - تلقت وكالة معا بيانا صادر عن القوى الوطنية والإسلامية ومؤسسات بلدة الخضر في بيت لحم، حول الأحداث المؤسفة التي شهدتها البلدة مساء أمس، هذا نصه:
يا جماهير شعبنا البطل
لا شك بأن الوحدة الوطنية لشعبنا والحفاظ على ترابط وتماسك نسيجه المجتمعي يشكلان اقوى الاسلحة والسور الواقي والدرع الحامي لمواجهة الاحتلال، ومواجهة كل محاولاته لزرع الفتنة بين ابناء الشعب الفلسطيني الواحد كي يتمكن من تمزيق هذا النسيج القوي والمتين كي يسهل عليه تنفيذ كل ما يصبو إليه، كما نؤكد على ان الاحتلال ومن والاه ينتظرون اقتتالنا وفلتاننا حتى ينفذ الينا من الثغرة التي يفتحها البعض بكلتا يديه وبعيدا عن بصيرته ويهيئون له كل السبل لاختراق شعبنا والعبث بين ابنائه لتأجيج الاقتتال، لان زيته حاضر على الدوام لصبه على النار التي يشعلها البعض بايديهم.
إننا في القوى الوطنية والاسلامية ومؤسسات الخضر وعلى رأسها بلدية الخضر بعد شجبنا واستنكارنا وادانتنا لمفتعلي الشجار الذي حصل يوم امس في كنيسة الخضر، كما ونعبر عن استيائنا لاصابة الكنيسة بالحجارة اثناء الشجار.
كما ونحذر كل من تسوّل له نفسه العبث بالنسيج المجتمعي الفلسطيني أو المس بهذا النسيج والذي يشد بعضه بعضا كالبنيان المرصوص منذ مئات السنين.
كما ونؤكد على ان الشجار الذي وقع قد تم تجاوزه واصبحت صفحته مطوية.
عاشت فلسطين
والديمومة لوحدة شعبنا الفلسطيني
القوى الوطنية والإسلامية ومؤسسات الخضر
يا جماهير شعبنا البطل
لا شك بأن الوحدة الوطنية لشعبنا والحفاظ على ترابط وتماسك نسيجه المجتمعي يشكلان اقوى الاسلحة والسور الواقي والدرع الحامي لمواجهة الاحتلال، ومواجهة كل محاولاته لزرع الفتنة بين ابناء الشعب الفلسطيني الواحد كي يتمكن من تمزيق هذا النسيج القوي والمتين كي يسهل عليه تنفيذ كل ما يصبو إليه، كما نؤكد على ان الاحتلال ومن والاه ينتظرون اقتتالنا وفلتاننا حتى ينفذ الينا من الثغرة التي يفتحها البعض بكلتا يديه وبعيدا عن بصيرته ويهيئون له كل السبل لاختراق شعبنا والعبث بين ابنائه لتأجيج الاقتتال، لان زيته حاضر على الدوام لصبه على النار التي يشعلها البعض بايديهم.
إننا في القوى الوطنية والاسلامية ومؤسسات الخضر وعلى رأسها بلدية الخضر بعد شجبنا واستنكارنا وادانتنا لمفتعلي الشجار الذي حصل يوم امس في كنيسة الخضر، كما ونعبر عن استيائنا لاصابة الكنيسة بالحجارة اثناء الشجار.
كما ونحذر كل من تسوّل له نفسه العبث بالنسيج المجتمعي الفلسطيني أو المس بهذا النسيج والذي يشد بعضه بعضا كالبنيان المرصوص منذ مئات السنين.
كما ونؤكد على ان الشجار الذي وقع قد تم تجاوزه واصبحت صفحته مطوية.
عاشت فلسطين
والديمومة لوحدة شعبنا الفلسطيني
القوى الوطنية والإسلامية ومؤسسات الخضر