الحمد الله: حصول شركات فلسطينية على شهادة الجودة العالمية انجاز وطني
نشر بتاريخ: 08/05/2014 ( آخر تحديث: 10/05/2014 الساعة: 10:53 )
رام الله- معا - قال رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله إن القطاع الخاص وعمله بجانب الحكومة من خلال وضع موارده في خدمة الوطن والمواطن، ساهم في إرساء بنية مؤسسية قادرة على تلبية احتياجات شعبنا، معتبرا أن هذا القطاع لاعب مؤثر في الاقتصاد الوطني، وشريك في برنامج الحكومة الهادف إلى توفير مقومات صمود وبقاء أبناء الشعب الفلسطيني على أرضه.
جاء ذلك خلال كلمته حفل نجوم الجودة الفلسطينيين للشركات الحاصلة على شهادة المطابقة لمختلف المواصفات الدولية، وبحضور رئيس بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ديفيد هاردن، وعدد من الوزراء والمسؤولين، وممثلي الشركات الوطنية.
ونقل رئيس الوزراء تحيات الرئيس محمود عباس، واعتزازه بإنجازات القطاع الخاص وتقدمه نحو الأفضل لفلسطين ومواطنيها. وأضاف أن وصول هذه الشركات إلى النجاح وحصولها على شهادة الجودة العالمية، هو بفضل مثابرتها وإصرارهما على التميز والتغلب على كل المعيقات الصعبة والقاسية التي تعترض عملهم، وهو أيضا انجاز لفلسطين وفخر كبير لأبنائها.
وقدم الحمد الله شكره للدول الصديقة لفلسطين، على دعمها ومساهمتها في بناء ومأسسة وتطوير المؤسسات الفلسطينية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية كأكبر داعم مالي فردي، والاتحاد الأوروبي كأكبر داعم جماعي منذ قدوم السلطة الفلسطينية.
وثمن الحمد الله دور البعثة الأمريكية للتنمية الدولية دورها الحيوي الذي لعبته خاصة من خلال شركة ماك، لدعم شركات القطاع الخاص الفلسطينية وتحفيزها للحصول على شهادات الايزو الدولية في أنظمة إدارة الجودة والسلامة الغذائية، والصحة، والسلامة البيئية والمهنية.
جاء ذلك خلال كلمته حفل نجوم الجودة الفلسطينيين للشركات الحاصلة على شهادة المطابقة لمختلف المواصفات الدولية، وبحضور رئيس بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ديفيد هاردن، وعدد من الوزراء والمسؤولين، وممثلي الشركات الوطنية.
ونقل رئيس الوزراء تحيات الرئيس محمود عباس، واعتزازه بإنجازات القطاع الخاص وتقدمه نحو الأفضل لفلسطين ومواطنيها. وأضاف أن وصول هذه الشركات إلى النجاح وحصولها على شهادة الجودة العالمية، هو بفضل مثابرتها وإصرارهما على التميز والتغلب على كل المعيقات الصعبة والقاسية التي تعترض عملهم، وهو أيضا انجاز لفلسطين وفخر كبير لأبنائها.
وقدم الحمد الله شكره للدول الصديقة لفلسطين، على دعمها ومساهمتها في بناء ومأسسة وتطوير المؤسسات الفلسطينية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية كأكبر داعم مالي فردي، والاتحاد الأوروبي كأكبر داعم جماعي منذ قدوم السلطة الفلسطينية.
وثمن الحمد الله دور البعثة الأمريكية للتنمية الدولية دورها الحيوي الذي لعبته خاصة من خلال شركة ماك، لدعم شركات القطاع الخاص الفلسطينية وتحفيزها للحصول على شهادات الايزو الدولية في أنظمة إدارة الجودة والسلامة الغذائية، والصحة، والسلامة البيئية والمهنية.