الخبير بشارات يختتم دورة تعزيز الولاء المؤسسي لموظفي بنك فلسطين
نشر بتاريخ: 10/05/2014 ( آخر تحديث: 10/05/2014 الساعة: 16:23 )
نابلس - معا - اختتم الدكتور محمد بشارات الخبير والاستشاري بالتنمية البشرية دورة الانتماء والولاء الوظيفي لموظفي بنك فلسطين من مختلف المحافظات الفلسطينية بلغ عددهم ثماني مجموعات، وعقدت الدورة التدريبية بمقر بنك فلسطين في نابلس، واستمرت ليومين بما يعادل 16 ساعة تدريبية لكل مجموعة حيث شملت كافة الموظفين بمختلف مسمياتهم الوظيفية.
أشاد مدرب التنمة البشرية الدكتور محمد بشارات بالمشاركين في البداية، وقال قد تم طرح العديد من المواضيع الهامة ذاكراً أهداف لهذه الدورة من ضمنها بيان أهمية الولاء والانتماء الوظيفي وانعكاسه على الأداء.
وقال بشارات إن مسألة الولاء الوظيفي قد أخذت حيّزاً كبيراً من اهتمام خبراء الإدارة, الذين يدرسون أساليب تحفيز الموظفين لتثبيت ولائهم وحبهم لمؤسساتهم, وهذا الأمر لا يتحقق بين عشية وضحاها, بل تحتاج المؤسسة إلى سلسلة من الإجراءات والبرامج, لكي تنال ولاء موظفيها وحبهم.
وقد تخلل الدورة العديد من التمارين والامثلة الشيقة التي تعزز شعور الفرد بانتمائه لمؤسسته، وتميزت الدورة بالتفاعل بين المشاركين بالدورة والدكتور بشارات.
وفي نهاية الدورة قال بشارات إن الرضا الوظيفي ما هو إلا تجميع للظّروف النفسية والفسيولوجية والبيئية التي تحيط علاقة الموظف بزملائه ورؤسائه وتتوافق مع شخصيته والتي تجعله يقول بصدق أنـا سـعيد بـــعملي.
كما أشاد المشاركين بالدورة وقد قاموا بشكر الدكتور محمد بشارات على إعطاءه هذه الدورة المتميزة ،وبارك للمشاركين وحثهم على التميز والإبداع والمشاركة الفاعلة في البرامج التدريبية الأخرى لرفع كفاءاتهم وتطوير مهاراتهم.
أشاد مدرب التنمة البشرية الدكتور محمد بشارات بالمشاركين في البداية، وقال قد تم طرح العديد من المواضيع الهامة ذاكراً أهداف لهذه الدورة من ضمنها بيان أهمية الولاء والانتماء الوظيفي وانعكاسه على الأداء.
وقال بشارات إن مسألة الولاء الوظيفي قد أخذت حيّزاً كبيراً من اهتمام خبراء الإدارة, الذين يدرسون أساليب تحفيز الموظفين لتثبيت ولائهم وحبهم لمؤسساتهم, وهذا الأمر لا يتحقق بين عشية وضحاها, بل تحتاج المؤسسة إلى سلسلة من الإجراءات والبرامج, لكي تنال ولاء موظفيها وحبهم.
وقد تخلل الدورة العديد من التمارين والامثلة الشيقة التي تعزز شعور الفرد بانتمائه لمؤسسته، وتميزت الدورة بالتفاعل بين المشاركين بالدورة والدكتور بشارات.
وفي نهاية الدورة قال بشارات إن الرضا الوظيفي ما هو إلا تجميع للظّروف النفسية والفسيولوجية والبيئية التي تحيط علاقة الموظف بزملائه ورؤسائه وتتوافق مع شخصيته والتي تجعله يقول بصدق أنـا سـعيد بـــعملي.
كما أشاد المشاركين بالدورة وقد قاموا بشكر الدكتور محمد بشارات على إعطاءه هذه الدورة المتميزة ،وبارك للمشاركين وحثهم على التميز والإبداع والمشاركة الفاعلة في البرامج التدريبية الأخرى لرفع كفاءاتهم وتطوير مهاراتهم.