الحمد الله: إطلاق البطولة في ذكرى النكبة هي رسالة تضامن دولي هامة
نشر بتاريخ: 10/05/2014 ( آخر تحديث: 10/05/2014 الساعة: 21:36 )
رام الله- معا - مركز الإعلام الحكومي: أكد رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله أن إطلاق بطولة دولية لكرة القدم في ذكرى النكبة، على ارض فلسطين، بمشاركة المنتخب الوطني والمنتخبات الأردنية والسيريلانكية والباكستانية، تعد رسالة تضامن هامة ونوعية مع الشعب الفلسطيني، ودعم حقيقي لصموده الأسطوري.
جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر الصحفي في استاد دورا الدولي بمدينة الخليل، خلال افتتاح بطولة فلسطين الدولية الثالثة لكرة القدم، والتي تحمل اسم النكبة، وبحضور رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم اللواء جبريل الرجوب، ومحافظ محافظة الخليل كامل حميد.
وقال الحمد الله: "إن ما يميز هذه البطولة هذا العام هو أنها تأتي في سياق عام التضامن مع الشعب الفلسطيني، حيث تعتبر وسيلة هامة لتعزيز صمود أبناء شعبنا من خلال مد جسور التواصل مع دول العالم لتعريفهم على معاناة الإنسان الفلسطيني".
وأضاف الحمد الله أن هذا الحدث الرياضي الوطني الهام وان كان يذكرنا بالآم النكبة ومعاناة التشرد واللجوء، فانه يبرهن على إرادة شعبنا في الحياة والبقاء، ومواصلة نضاله حتى تحقيق أهدافه الوطنية في نيل الحرية والخلاص من الاحتلال، واليوم يحملها أبناء منتخبنا الوطني الذين يصرون على التميز والنجاح ورفع اسم فلسطين عاليا.
وقدم الحمد الله شكره والتقدير لمنتخبات الدول الشقيقة والصديقة على تواجدها ومشاركتها لهذا الحدث المميز الذي ينقل للعالم بأسره إصرار شعبنا على صنع الأمل والتغيير، والدفاع عن حقه في العيش بحرية على أرضه، وممارسة كافة مظاهر الحياة عليها كالرياضة.
وأثنى الحمد الله على جهود الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم الجبارة التي بذلها لإنجاح هذه البطولة، وتكريسها حدثا وطنيا سنويا تستضيفه فلسطين وينتظره الآلاف من أبناء شعبنا.
جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر الصحفي في استاد دورا الدولي بمدينة الخليل، خلال افتتاح بطولة فلسطين الدولية الثالثة لكرة القدم، والتي تحمل اسم النكبة، وبحضور رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم اللواء جبريل الرجوب، ومحافظ محافظة الخليل كامل حميد.
وقال الحمد الله: "إن ما يميز هذه البطولة هذا العام هو أنها تأتي في سياق عام التضامن مع الشعب الفلسطيني، حيث تعتبر وسيلة هامة لتعزيز صمود أبناء شعبنا من خلال مد جسور التواصل مع دول العالم لتعريفهم على معاناة الإنسان الفلسطيني".
وأضاف الحمد الله أن هذا الحدث الرياضي الوطني الهام وان كان يذكرنا بالآم النكبة ومعاناة التشرد واللجوء، فانه يبرهن على إرادة شعبنا في الحياة والبقاء، ومواصلة نضاله حتى تحقيق أهدافه الوطنية في نيل الحرية والخلاص من الاحتلال، واليوم يحملها أبناء منتخبنا الوطني الذين يصرون على التميز والنجاح ورفع اسم فلسطين عاليا.
وقدم الحمد الله شكره والتقدير لمنتخبات الدول الشقيقة والصديقة على تواجدها ومشاركتها لهذا الحدث المميز الذي ينقل للعالم بأسره إصرار شعبنا على صنع الأمل والتغيير، والدفاع عن حقه في العيش بحرية على أرضه، وممارسة كافة مظاهر الحياة عليها كالرياضة.
وأثنى الحمد الله على جهود الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم الجبارة التي بذلها لإنجاح هذه البطولة، وتكريسها حدثا وطنيا سنويا تستضيفه فلسطين وينتظره الآلاف من أبناء شعبنا.