حركة فتح تُرحّب ببيان الاتحاد الاوروبي حول المصالحة والاستيطان
نشر بتاريخ: 12/05/2014 ( آخر تحديث: 12/05/2014 الساعة: 19:54 )
رام الله - معا - رحبت حركة فتح ببيان وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي الذي صدر في بروكسيل اليوم ليشدد على تأييده للمصالحة الفلسطينية.
وقال المتحدث باسم حركة فتح في اوروبا د.جمال نزال إن الموقف الاوروبي الداعم لرئيسنا بصفته رئيس منظمة التحرير الفلسطينية المخول بالتفاوض باسم الشعب الفلسطيني -كما جاء في بيان الاتحاد- هو مرتكز مفصلي لسياسة دولية ترسخ المصالحة الفلسطيني كخيار سيادي لقيادتنا وحق من حقوق شعبنا.
واضاف د.نزال لقد بات مطلوبا من الاحتلال اليوم ان يعي مقتضيات الترحيب الاوروبي بالمصالحة الفلسطينية على اساس خطاب الرئيس عباس في 4 ايار 2011 كما استحضره وزراء الاتحاد، كما نطالب اسرائيل بهذه المناسبة بسحب شروطها التعجيزية على حكومة الوفاق الوطني المرتقبة.
واعتبر المسؤول الإعلامي لحركة فتح في اوروبا ان تحذير الاتحاد الاوروبي من خطوات أحادية وتخصيصه بالذكر التوسع الاستيطاني يبرز معالم جبهة دولية تجرّم الاستيطان وتنبذ افرازاته المقيتة.
وجددت حركة فتح في البيان تأكيدها على ان المصالحة الفلسطينية دعامة قوية لطرح حل الدولتين الذي يدفع اليه رئيس فلسطين مسنودا بقاعدة شعبية وسياسية عابرة للفصائل والأطياف الفلسطينية.
وقال نزال وعلى هذا الأساس فان رفض اسرائيل للصلح الوطني الفلسطيني يعبر حقيقة عن رفضها حل الدولتين ورفضها للسلام.
وقال المتحدث باسم حركة فتح في اوروبا د.جمال نزال إن الموقف الاوروبي الداعم لرئيسنا بصفته رئيس منظمة التحرير الفلسطينية المخول بالتفاوض باسم الشعب الفلسطيني -كما جاء في بيان الاتحاد- هو مرتكز مفصلي لسياسة دولية ترسخ المصالحة الفلسطيني كخيار سيادي لقيادتنا وحق من حقوق شعبنا.
واضاف د.نزال لقد بات مطلوبا من الاحتلال اليوم ان يعي مقتضيات الترحيب الاوروبي بالمصالحة الفلسطينية على اساس خطاب الرئيس عباس في 4 ايار 2011 كما استحضره وزراء الاتحاد، كما نطالب اسرائيل بهذه المناسبة بسحب شروطها التعجيزية على حكومة الوفاق الوطني المرتقبة.
واعتبر المسؤول الإعلامي لحركة فتح في اوروبا ان تحذير الاتحاد الاوروبي من خطوات أحادية وتخصيصه بالذكر التوسع الاستيطاني يبرز معالم جبهة دولية تجرّم الاستيطان وتنبذ افرازاته المقيتة.
وجددت حركة فتح في البيان تأكيدها على ان المصالحة الفلسطينية دعامة قوية لطرح حل الدولتين الذي يدفع اليه رئيس فلسطين مسنودا بقاعدة شعبية وسياسية عابرة للفصائل والأطياف الفلسطينية.
وقال نزال وعلى هذا الأساس فان رفض اسرائيل للصلح الوطني الفلسطيني يعبر حقيقة عن رفضها حل الدولتين ورفضها للسلام.