بوليتكنك المستقبل بالشراكة مع دار الشباب يحيي ذكرى النكبة
نشر بتاريخ: 18/05/2014 ( آخر تحديث: 18/05/2014 الساعة: 14:28 )
غزة - معا - نظمت "بوليتكنك المستقبل التطبيقي" بالشراكة مع جمعية دار التراث احتفالاً لإحياء ذكرى النكبة تحت عنوان "فلسطين تاريخ وجذور" في مقر البوليتكنك بمدينة غزة.
وتم الاحتفال بحضور عدد من الأكاديميين والإداريين والشخصيات الاعتبارية وعدد من المخاتير، في مقر البوليتكنك، إلى جانب أعداد من طلبة الجامعات الفلسطينية في القطاع.
وبدوره أكد د. ماجد جابر عميد الكلية على ضرورة تفاعل الشباب في قضية اللاجئين ولا سيما طلاب الجامعات والعمل الجاد على ترسيخ تاريخنا وقضيتنا الراهنة في عقول ابناء شعبنا، مشيرًا إلى أن الانقسام يعد من الأسباب الرئيسية لعدم تفاعل دور الشباب نحو هذه القضايا.
كما وأفادت يافا محسن منسقة الاحتفال أن هذا الاحتفال جاء دعوة من البوليتكنك إلى الجهات والمؤسسات الشبابية في كافة الجامعات والمؤسسات حول دعم وتفعيل قضية اللاجئين وخدمة القضية الفلسطينية بشكل أساسي ودوما نحن نرفض مقولة (الكبار يموتون الصغار ينسون).
ومن جهته اكد حسام رضوان مدير مؤسسة دار الشباب على اهمية مثل هذه الفعاليات في ابقاء ذكري النكبة مشتعلة في أذهان الشبا وللتأكيد على حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم، واضاف رضوان انه يراهن على هذه الفئة التي سوف يكون عليها قيادة الصراع مع الطرف الاسرائيلي في المرحلة القادمة.
حيث جسد الاحتفال حياة الفلسطينيين قبل النكبة الفلسطينية من حياة الفلاح الفلسطيني البسيطة من بيوت الشعر، القهوة والهيل، المهداج، والزفة الفلسطينية، حنة العروس، بزار للمشغولات اليدوية، الاثواب الفلسطينية، وعدد من الفقرات التي تدعم تراثنا الفلسطيني وتخلد ذكرى النكبة في الذاكرة مثل الأغاني الوطنية الفلسطينية وعروض الدبكة الشعبية.
وعلى هامش هذا اليوم كرمت بوليتكنك المستقبل التطبيقي الطلبة الاوائل والناشطين في فعاليات الكلية وتوجت بالشكر الي كل من مؤسسة دار الشباب والمجموعة الشبابية.
وتم الاحتفال بحضور عدد من الأكاديميين والإداريين والشخصيات الاعتبارية وعدد من المخاتير، في مقر البوليتكنك، إلى جانب أعداد من طلبة الجامعات الفلسطينية في القطاع.
وبدوره أكد د. ماجد جابر عميد الكلية على ضرورة تفاعل الشباب في قضية اللاجئين ولا سيما طلاب الجامعات والعمل الجاد على ترسيخ تاريخنا وقضيتنا الراهنة في عقول ابناء شعبنا، مشيرًا إلى أن الانقسام يعد من الأسباب الرئيسية لعدم تفاعل دور الشباب نحو هذه القضايا.
كما وأفادت يافا محسن منسقة الاحتفال أن هذا الاحتفال جاء دعوة من البوليتكنك إلى الجهات والمؤسسات الشبابية في كافة الجامعات والمؤسسات حول دعم وتفعيل قضية اللاجئين وخدمة القضية الفلسطينية بشكل أساسي ودوما نحن نرفض مقولة (الكبار يموتون الصغار ينسون).
ومن جهته اكد حسام رضوان مدير مؤسسة دار الشباب على اهمية مثل هذه الفعاليات في ابقاء ذكري النكبة مشتعلة في أذهان الشبا وللتأكيد على حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم، واضاف رضوان انه يراهن على هذه الفئة التي سوف يكون عليها قيادة الصراع مع الطرف الاسرائيلي في المرحلة القادمة.
حيث جسد الاحتفال حياة الفلسطينيين قبل النكبة الفلسطينية من حياة الفلاح الفلسطيني البسيطة من بيوت الشعر، القهوة والهيل، المهداج، والزفة الفلسطينية، حنة العروس، بزار للمشغولات اليدوية، الاثواب الفلسطينية، وعدد من الفقرات التي تدعم تراثنا الفلسطيني وتخلد ذكرى النكبة في الذاكرة مثل الأغاني الوطنية الفلسطينية وعروض الدبكة الشعبية.
وعلى هامش هذا اليوم كرمت بوليتكنك المستقبل التطبيقي الطلبة الاوائل والناشطين في فعاليات الكلية وتوجت بالشكر الي كل من مؤسسة دار الشباب والمجموعة الشبابية.