أهالي السجناء السياسيين يعتصمون قرب سجن الجنيد في نابلس.. والاجهزة تمنع الصحافيين من الوصل لتغطية الحدث
نشر بتاريخ: 10/07/2007 ( آخر تحديث: 10/07/2007 الساعة: 17:25 )
نابلس- معا- نظم العشرات من أهالي السجناء الذين اعتقلتهم الاجهزة الامنية الفلسطينية في نابلس على خلفية انتمائهم أو تأييدهم لحركة حماس اعتصاما أمام سجن الجنيد غرب المدينة.
وطالب المعتصمون باطلاق سراح أبنائهم المحتجزين لدى اجهزة الأمن الفلسطينية بتهم مختلفة.
واعلنت أجهزة الامن المنطقة عسكرية مغلقة ومنعت الصحافيين والمصورين الصحافيين من الوصول الى اليها ونقل ما يجري من احداث.
وكان من بين حوالي 100 امرأة شاركن في الاعتصام النائب عن حركة حماس منى منصور.
ورفضت أجهزة الامن الفلسطينية السماح للمشاركات بالاقتراب من مقر السجن أو الدخول اليه, وأطلقت عدة طلقات نارية في الهواء محذرة من الاقتراب من المنطقة بينما هتفت المتظاهرات بهتافات ضد السلطة والمطالبة باطلاق سراح أبنائهن.
وسمحت اجهزة الامن لخمس من المشاركات بالاعتصام من بينهم النائب منى منصور بالدخول الى مقر سجن الجنيد لتسليم مدير السجن رسالة من المحتجات تطالب بالافراج الفوري عن السجناء الذين اعتقلوا على خلفية سياسية.
وطالب المعتصمون باطلاق سراح أبنائهم المحتجزين لدى اجهزة الأمن الفلسطينية بتهم مختلفة.
واعلنت أجهزة الامن المنطقة عسكرية مغلقة ومنعت الصحافيين والمصورين الصحافيين من الوصول الى اليها ونقل ما يجري من احداث.
وكان من بين حوالي 100 امرأة شاركن في الاعتصام النائب عن حركة حماس منى منصور.
ورفضت أجهزة الامن الفلسطينية السماح للمشاركات بالاقتراب من مقر السجن أو الدخول اليه, وأطلقت عدة طلقات نارية في الهواء محذرة من الاقتراب من المنطقة بينما هتفت المتظاهرات بهتافات ضد السلطة والمطالبة باطلاق سراح أبنائهن.
وسمحت اجهزة الامن لخمس من المشاركات بالاعتصام من بينهم النائب منى منصور بالدخول الى مقر سجن الجنيد لتسليم مدير السجن رسالة من المحتجات تطالب بالافراج الفوري عن السجناء الذين اعتقلوا على خلفية سياسية.