الكوني يؤكد ضرورة مشاركة الجميع في تحمل مسؤولية تحقيق التنمية المحلية
نشر بتاريخ: 19/05/2014 ( آخر تحديث: 19/05/2014 الساعة: 21:09 )
نابلس -معا- أكد وزير الحكم المحلي د. سائد الكوني أهمية مشاركة كافة المؤسسات في تحمل مسؤولية تحقيق التنمية المحلية.
جاء ذلك خلال جولة ميدانية، قام بها الكوني مع أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح أمين مقبول، ومحافظ نابلس اللواء جبرين البكري لبلدية بيت فوريك، وقرية فروش بيت دجن.
واستهل زيارته بلقاء رئيس بلدية بيت فوريك وأعضاء المجس البلدي، إضافة إلى عدد من رؤساء الهيئات المحلية المجاورة، والذين رحبوا بدورهم بالوزير الكوني والوفد المرافق له، واستعرضوا عددا من مشاريع البنى التحتية، ومشروع محطة تنقية المياه العادمة والمنوي إقامته في المنطقة الشرقية بمحافظة نابلس.
وأكد الكوني سعي الوزارة على دعم الهيئات المحلية ورفدها بالمشاريع ذات الطابع التنموي والمبنية على استراتيجيات وخطط عمل، ومحددة من ناحية الأولويات، وذلك لضمان استمراريتها وشموليتها في خدمة المواطنين والتسهيل عليهم.
وبين الكوني أن الحكومة الفلسطينية ومن خلال خططها التنموية للأعوام القادمة منحت قطاع الحكم المحلي أولوية في الدعم، وذلك لتمكين الهيئات المحلية من القيام بواجبها بصورة فعالة.
وأعلن الكوني عن تقديم منحة من البنك الإسلامي للتنمية بقيمة (180) ألف دولار لتعبيد الشوارع التي قامت بلدية بيت فوريك وبتمويل ذاتي من شقها، وإعادة تأهيلها وبطول (23) كم، مشيراً أن هذه المنحة تعد إثابة للبلدية على التعاون الكبير والذي تبديه في العمل ضمن المخطط الهيكلي للبلدة وضمن الشروط والمعايير المتبعة في الوزارة.
كما وزار الكوني والوفد المرافق له قرية فرروش بيت دجن، حيث التقى برئيس المجلس ورؤساء مجالس الأغوار، واستمع منهم لاحتياجاتهم من الكهرباء وشبكة للمياه، والطرق، وغيرها من الاحتياجات.
وخلال اللقاء، أكد الكوني اهتمام الحكومة الفلسطينية وبتوجيهات من سيادة الرئيس، ومتابعات دولة رئيس الوزراء، بضرورة العمل على تطوير منطقة الأغوار وإيلائها الأهمية الكبرى لموقعها الاستراتيجي، ودأبها على إقامة العديد من المشاريع التنموية فيها والتي تهدف لتدعيم صمود المواطنين فيها وتثبيتهم بالرغم من كل محاولات الإقتلاع والتهجير.
وأعلن عن تقديم منحة لتعبيد الشارع الواصل لمدرسة فروش بيت دجن وبقيمة (100) ألف دولار، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل بشكل مكثف بالتعاون والتنسيق مع الجهات المانحة على تأمين الدعم المالي لإقامة المشاريع التنموية والخدماتية.
جاء ذلك خلال جولة ميدانية، قام بها الكوني مع أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح أمين مقبول، ومحافظ نابلس اللواء جبرين البكري لبلدية بيت فوريك، وقرية فروش بيت دجن.
واستهل زيارته بلقاء رئيس بلدية بيت فوريك وأعضاء المجس البلدي، إضافة إلى عدد من رؤساء الهيئات المحلية المجاورة، والذين رحبوا بدورهم بالوزير الكوني والوفد المرافق له، واستعرضوا عددا من مشاريع البنى التحتية، ومشروع محطة تنقية المياه العادمة والمنوي إقامته في المنطقة الشرقية بمحافظة نابلس.
وأكد الكوني سعي الوزارة على دعم الهيئات المحلية ورفدها بالمشاريع ذات الطابع التنموي والمبنية على استراتيجيات وخطط عمل، ومحددة من ناحية الأولويات، وذلك لضمان استمراريتها وشموليتها في خدمة المواطنين والتسهيل عليهم.
وبين الكوني أن الحكومة الفلسطينية ومن خلال خططها التنموية للأعوام القادمة منحت قطاع الحكم المحلي أولوية في الدعم، وذلك لتمكين الهيئات المحلية من القيام بواجبها بصورة فعالة.
وأعلن الكوني عن تقديم منحة من البنك الإسلامي للتنمية بقيمة (180) ألف دولار لتعبيد الشوارع التي قامت بلدية بيت فوريك وبتمويل ذاتي من شقها، وإعادة تأهيلها وبطول (23) كم، مشيراً أن هذه المنحة تعد إثابة للبلدية على التعاون الكبير والذي تبديه في العمل ضمن المخطط الهيكلي للبلدة وضمن الشروط والمعايير المتبعة في الوزارة.
كما وزار الكوني والوفد المرافق له قرية فرروش بيت دجن، حيث التقى برئيس المجلس ورؤساء مجالس الأغوار، واستمع منهم لاحتياجاتهم من الكهرباء وشبكة للمياه، والطرق، وغيرها من الاحتياجات.
وخلال اللقاء، أكد الكوني اهتمام الحكومة الفلسطينية وبتوجيهات من سيادة الرئيس، ومتابعات دولة رئيس الوزراء، بضرورة العمل على تطوير منطقة الأغوار وإيلائها الأهمية الكبرى لموقعها الاستراتيجي، ودأبها على إقامة العديد من المشاريع التنموية فيها والتي تهدف لتدعيم صمود المواطنين فيها وتثبيتهم بالرغم من كل محاولات الإقتلاع والتهجير.
وأعلن عن تقديم منحة لتعبيد الشارع الواصل لمدرسة فروش بيت دجن وبقيمة (100) ألف دولار، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل بشكل مكثف بالتعاون والتنسيق مع الجهات المانحة على تأمين الدعم المالي لإقامة المشاريع التنموية والخدماتية.