العيساوي من داخل سجنها تبعث رسالة تحد للاحتلال
نشر بتاريخ: 20/05/2014 ( آخر تحديث: 20/05/2014 الساعة: 15:29 )
القدس - معا - قال بديع الدويك منسق حملة شيرين العيساوي الدولية ان شيرين العيساوي ارسلت رسالة مناشدة الاحد الماضي، فيها تحد لسجان الاحتلال بعدم الركوع الا ولقد حصلت على حريتها.
ولقد ناشدت شيرين العيساوي في رسالتها كافة ابناء الشعب الفلسطيني الذي يعيش ذكرى النكبة 66 وفي ظل اجواء المصالحة بالوقوف صفا واحدا وصوتا هادرا في دعم اضراب الاسرى في معركة الامعاء الخاوية ومما كتبته شرين هذه السطور المقتبسة: مؤكدة ههنا ، على ثباتي وايماني ، صمودي واستمراري في معركة النصر والحرية ... انتصارا لروح واهات اخي الزميل الراحل المحامي امجد الصفدي ومحاكمة للجلاد المجرم وقوانينه العنصرية ، واظهارا لوجهه الاحتلالي القبيح وابرازا لمكانة ودور المحامي الفلسطيني في مواجهة الظلم والعدوان.. نعم ... لكم مني الجوع والكبرياء .... ولي منكم الاسناد ودوام العطاء .. وما النصر الا صبر ساعة..".
وفي نهاية الرسالة دعت شيرين المحامين الفلسطينين بأن يعلوا صوتهم عاليا لاعلاء صوت الحق والعدل انتصارأ لعذابات الاسرى وتضحياتهم وصرخات المحامين المعتقلين ظلما وعدونا في سجون الاحتلال الاسرائيلي وانتصاراً لدماء الاسير المحرر الراحل امجد الصفدي.
وختتمت رسالتها بـأنها على ثقة بان الشعب الفلسطيني لن يترك اسراهم فريسة سهلة للاحتلال الاسرائيلي وذلك من خلال اسناد اضرابهم في سبيل الحرية والكرامة على طريق دولة فلسطين المستفلة وعاصمتها القدس الشريف.
|280780|
ولقد ناشدت شيرين العيساوي في رسالتها كافة ابناء الشعب الفلسطيني الذي يعيش ذكرى النكبة 66 وفي ظل اجواء المصالحة بالوقوف صفا واحدا وصوتا هادرا في دعم اضراب الاسرى في معركة الامعاء الخاوية ومما كتبته شرين هذه السطور المقتبسة: مؤكدة ههنا ، على ثباتي وايماني ، صمودي واستمراري في معركة النصر والحرية ... انتصارا لروح واهات اخي الزميل الراحل المحامي امجد الصفدي ومحاكمة للجلاد المجرم وقوانينه العنصرية ، واظهارا لوجهه الاحتلالي القبيح وابرازا لمكانة ودور المحامي الفلسطيني في مواجهة الظلم والعدوان.. نعم ... لكم مني الجوع والكبرياء .... ولي منكم الاسناد ودوام العطاء .. وما النصر الا صبر ساعة..".
وفي نهاية الرسالة دعت شيرين المحامين الفلسطينين بأن يعلوا صوتهم عاليا لاعلاء صوت الحق والعدل انتصارأ لعذابات الاسرى وتضحياتهم وصرخات المحامين المعتقلين ظلما وعدونا في سجون الاحتلال الاسرائيلي وانتصاراً لدماء الاسير المحرر الراحل امجد الصفدي.
وختتمت رسالتها بـأنها على ثقة بان الشعب الفلسطيني لن يترك اسراهم فريسة سهلة للاحتلال الاسرائيلي وذلك من خلال اسناد اضرابهم في سبيل الحرية والكرامة على طريق دولة فلسطين المستفلة وعاصمتها القدس الشريف.
|280780|