الجامعة الامريكية والمخابرات يبحثان التدريب في مجالات علمية ولغوية
نشر بتاريخ: 21/05/2014 ( آخر تحديث: 21/05/2014 الساعة: 17:08 )
جنين - معا - بحث رئيس الجامعة العربية الامريكية الأستاذ الدكتور محمود أبو مويس ومدير جهاز المخابرات العامة في جنين العميد محمد غنام اليات التعاون في مجال الاستفادة من خبرات الجامعة في مجالات علمية تعنى بتدريب افراد الجهاز بمهارات استخدام الحاسوب والتكنولوجيا الحديثة، وتطوير اللغة الإنجليزية، إضافة الى عقد الندوات وورش العمل التثقيفية والتوعوية لطلبة الجامعة على وجه الخصوص.
وخلال اللقاء قال الأستاذ الدكتور أبو مويس : "ان الامن في فلسطين ينظر له كأحد العلوم الأساسية وان السلطة الوطنية الفلسطينية استطاعت وبجهود كبيرة في ظل معيقات فرضها الاحتلال ان تبسط سيادة القانون وتوفر الامن وتعزز من ثقافته وترسخ مفهوم "الامن هو العلم" وذلك بوجود اعداد كبيرة ومؤثرة من رؤساء وضباط وافراد في الأجهزة الأمنية من حملة الشهادات في مختلف درجاتها العلمية، وهذا انجاز عظيم بدأنا نلمس ايجابياته".
ومن جانبه، أشاد العميد غنام بالجامعة، وبدورها الريادي المؤثر في محافظة جنين بشكل خاص، وفلسطين عموما، أكاديميا ومجتمعيا واقتصاديا ووطنيا، واكد ان الجميع ينظر للجامعة بيعن الفخر كونها كانت السباقة والحاضن الاكبر لطلبة فلسطيني المناطق المحتلة عام 1948 لأنها استطاعت وعلى بقعة ارض ان ترسم حلم فلسطين التاريخية باحتضان جميع الطلبة من مختلف المحافظات الفلسطينية ومناطق 1948.
واتفق الطرفان على استمرار التواصل وتعزيز التعاون في مجالات توعية الطلبة، والحفاظ على امنهم، وتوفير كافة الأجواء المريحة لهم للمضي قدما في تحصيلهم العلمي، ومساعدتهم ليكونوا علماء وقادة المستقبل.
وخلال اللقاء قال الأستاذ الدكتور أبو مويس : "ان الامن في فلسطين ينظر له كأحد العلوم الأساسية وان السلطة الوطنية الفلسطينية استطاعت وبجهود كبيرة في ظل معيقات فرضها الاحتلال ان تبسط سيادة القانون وتوفر الامن وتعزز من ثقافته وترسخ مفهوم "الامن هو العلم" وذلك بوجود اعداد كبيرة ومؤثرة من رؤساء وضباط وافراد في الأجهزة الأمنية من حملة الشهادات في مختلف درجاتها العلمية، وهذا انجاز عظيم بدأنا نلمس ايجابياته".
ومن جانبه، أشاد العميد غنام بالجامعة، وبدورها الريادي المؤثر في محافظة جنين بشكل خاص، وفلسطين عموما، أكاديميا ومجتمعيا واقتصاديا ووطنيا، واكد ان الجميع ينظر للجامعة بيعن الفخر كونها كانت السباقة والحاضن الاكبر لطلبة فلسطيني المناطق المحتلة عام 1948 لأنها استطاعت وعلى بقعة ارض ان ترسم حلم فلسطين التاريخية باحتضان جميع الطلبة من مختلف المحافظات الفلسطينية ومناطق 1948.
واتفق الطرفان على استمرار التواصل وتعزيز التعاون في مجالات توعية الطلبة، والحفاظ على امنهم، وتوفير كافة الأجواء المريحة لهم للمضي قدما في تحصيلهم العلمي، ومساعدتهم ليكونوا علماء وقادة المستقبل.