وزارة القدس تنظم حفل استقبال للمانحين
نشر بتاريخ: 21/05/2014 ( آخر تحديث: 21/05/2014 الساعة: 20:28 )
رام الله - معا - أقام وزير شؤون القدس المهندس عدنان الحسيني حفل استقبال للمانحين في مقر الوزارة في الرام، لتقديم برنامج "مجتمعنا"، والذي يركز على صمود المجتمع وتعزيزه من خلال تحسين البنية التحتية الاجتماعية، والحد من الجريمة، والوصول الى فرص العمل اللائقة وذلك لتحسين سبل العيش. ويركز البرنامج على الشباب وبالتحديد النساء والفتيات في القدس الشرقية والمناطق "ج". ويتعاون في هذا البرنامج كل من وزارة شؤون القدس ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) ومنظمة العمل الدولية (ILO) ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات(UNODC).
"مجتمعنا"؛ هو حل مبتكر للمساهمة في تعزيز مرونة وثبات المجتمعات من خلال تطوير البنية التحتية الاجتماعية، وأنشطة الوقاية، والحصول على فرص عمل لائقة تؤدي إلى تحسين سبل العيش. ويركّز برنامج "مجتمعنا" على القطاعات المهمشة والضعيفة من فئة الشباب المستهدفة والذين تتراوح أعمارهم بين 13-17 و 18-29 مع تركيز خاص على النساء والفتيات. ويعتبر النسيج القوي للمجتمع الفلسطيني والمؤسسات الأهلية هو الركيزة الذي يعتمد عليها هذا البرنامج لتعزيز مقاومة المجتمعات وقدرتها على تحديد المشاكل والفرص المناسبة لمستقبل أكثر إشراقاً للشباب- مع ضمان إيجاد حلول مستدامة.
ويسعى مجتمعنا ايضا إلى تمكين التنسيق والربط بين الحكومة والمؤسسات الوطنية والأهلية للعمل معاً وبشكل أكثر فعاليّة لمواجهة التحديات التي يواجهها الشباب الفلسطيني. ويستهدف البرنامج المدارس، مراكز التدريب المهنية والتقنية، المراكز الرياضية والشبابية، والمراكز النسوية لدعمها جميعاً ضمن إطار يدعو إلى مشاركة صناع القرار والقطاع الخاص بفاعلية، للعمل بشكل جماعي مع المؤسسات الأهلية نحو إيجاد حلول استراتيجية طويلة الأمد تركز على زيادة الثبات والمرونة.
ويهدف "مجتمعنا" إلى؛ خفض معدلات التسرب من المدارس، وتعزيز بيئات تعليمية والاجتماعية، ومنع تعاطي المخدرات، ومكافحة الجريمة والعنف والاستغلال الجنسي، والحد من الفقر بالإضافة إلى تحسين سبل العيش ومنع الاستغلال.
وتجدر الإشارة إلى أن برنامج "مجتمعنا" له هويته الفريدة؛ مع ذلك يعتبر هذا البرنامج مكمّلاً للمبادرات الأخرى القائمة والمدارة بقيادة وطنية في فلسطين. حيث يركز "مجتمعنا" على تحسين القدرات المادية والتشغيلية للمؤسسات المحلية المسؤولة عن تحقيق التنمية المستدامة والتعليم من جهة، وتحسين قدرات المؤسسات الأهلية التي تنشط في المجتمعات المختارة في القدس الشرقية والمنطقة "ج".
"مجتمعنا"؛ هو حل مبتكر للمساهمة في تعزيز مرونة وثبات المجتمعات من خلال تطوير البنية التحتية الاجتماعية، وأنشطة الوقاية، والحصول على فرص عمل لائقة تؤدي إلى تحسين سبل العيش. ويركّز برنامج "مجتمعنا" على القطاعات المهمشة والضعيفة من فئة الشباب المستهدفة والذين تتراوح أعمارهم بين 13-17 و 18-29 مع تركيز خاص على النساء والفتيات. ويعتبر النسيج القوي للمجتمع الفلسطيني والمؤسسات الأهلية هو الركيزة الذي يعتمد عليها هذا البرنامج لتعزيز مقاومة المجتمعات وقدرتها على تحديد المشاكل والفرص المناسبة لمستقبل أكثر إشراقاً للشباب- مع ضمان إيجاد حلول مستدامة.
ويسعى مجتمعنا ايضا إلى تمكين التنسيق والربط بين الحكومة والمؤسسات الوطنية والأهلية للعمل معاً وبشكل أكثر فعاليّة لمواجهة التحديات التي يواجهها الشباب الفلسطيني. ويستهدف البرنامج المدارس، مراكز التدريب المهنية والتقنية، المراكز الرياضية والشبابية، والمراكز النسوية لدعمها جميعاً ضمن إطار يدعو إلى مشاركة صناع القرار والقطاع الخاص بفاعلية، للعمل بشكل جماعي مع المؤسسات الأهلية نحو إيجاد حلول استراتيجية طويلة الأمد تركز على زيادة الثبات والمرونة.
ويهدف "مجتمعنا" إلى؛ خفض معدلات التسرب من المدارس، وتعزيز بيئات تعليمية والاجتماعية، ومنع تعاطي المخدرات، ومكافحة الجريمة والعنف والاستغلال الجنسي، والحد من الفقر بالإضافة إلى تحسين سبل العيش ومنع الاستغلال.
وتجدر الإشارة إلى أن برنامج "مجتمعنا" له هويته الفريدة؛ مع ذلك يعتبر هذا البرنامج مكمّلاً للمبادرات الأخرى القائمة والمدارة بقيادة وطنية في فلسطين. حيث يركز "مجتمعنا" على تحسين القدرات المادية والتشغيلية للمؤسسات المحلية المسؤولة عن تحقيق التنمية المستدامة والتعليم من جهة، وتحسين قدرات المؤسسات الأهلية التي تنشط في المجتمعات المختارة في القدس الشرقية والمنطقة "ج".