انتخاب رفعت صباح ممثلا للمنطقة العربية بمجموعة استشارية لليونسكو
نشر بتاريخ: 27/05/2014 ( آخر تحديث: 27/05/2014 الساعة: 22:34 )
سنتياغو (تشيلي)- معا - انتخب مدير عام مركز "إبداع المعلم" رفعت صباح، للمرة الثانية على التوالي، ممثلا للمنطقة العربية في المجموعة الاستشارية الدولية للمنظمات غير الحكومية، التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "يونسكو"، وذلك خلال اجتماع للمجموعة عقد في العاصمة التشيلية "سنتياغو" ما بين 21 و23 ايار 2014.
وركز الاجتماع، على موقف المؤسسات غير الحكومية الدولية والاقليمية والوطنية، تجاه اهداف التعليم لما بعد 2015، وشارك فيه ممثلون عن 72 منظمة غير حكومية من مختلف انحاء العالم برعاية "يونسكو".
وتعتبر المجموعة الدولية، أداة رئيسة لـ "يونسكو" للحوار، واقامة الشراكات مع المنظمات غير الحكومية في اطار حركة التعليم للجميع الدولية.
ودعا المشاركون في الاجتماع، في بيان ختامي، المجتمع الدولي الى ابقاء معدلات الدعم المالي للتعليم، خاصة في البلدان الفقيرة على وتيرتها الحالية، وابقاء مجانية والزامية التعليم حتى الصف التاسع الأساسي، واعتبار التعليم حقا اساسيا من حقوق الانسان، وضمان مشاركة مؤسسات المجتمع المدني في صنع السياسات التعليمية.
واستنكروا الانتهاكات التي تتم في المناطق التي تتعرض لاحتلال او صراعات، داعين الى حماية التعليم في هذه المناطق.
وطالبوا بالتركيز على نوعية التعليم، لتزايد المخاطر المتعلقة بجودة التعليم، في كثير من البلدان، الأمر الذي يستدعي مزيدا من العناية بتأهيل المعلمين كحجر أساس في تطوير نوعية التعليم.
وحثوا الدول على تخصيص 6% من دخلها القومي، و16-20% من موازنتها العامة لقطاع التعليم.
وحذروا من ازدياد التوجهات نحو الخصخصة، وقيام بعض الدول بتجريم الحركات الاجتماعية والتضييق على حركتها.
ودعوا المجتمع المدني في شتى أنحاء العالم، إلى تكثيف الحراك والضغط على الحكومات والمؤسسات الدولية لضمان أن يأخذ الاجتماع العالمي المنوي عقده في كوريا الجنوبية ما بين 10-22 ايار 2015، قرارات لجهة ابقاء التعليم هدف أساسيا من أهداف التنمية، وترسيخه كحق مجاني والزامي لكافة الأطفال دون تمييز.
وركز الاجتماع، على موقف المؤسسات غير الحكومية الدولية والاقليمية والوطنية، تجاه اهداف التعليم لما بعد 2015، وشارك فيه ممثلون عن 72 منظمة غير حكومية من مختلف انحاء العالم برعاية "يونسكو".
وتعتبر المجموعة الدولية، أداة رئيسة لـ "يونسكو" للحوار، واقامة الشراكات مع المنظمات غير الحكومية في اطار حركة التعليم للجميع الدولية.
ودعا المشاركون في الاجتماع، في بيان ختامي، المجتمع الدولي الى ابقاء معدلات الدعم المالي للتعليم، خاصة في البلدان الفقيرة على وتيرتها الحالية، وابقاء مجانية والزامية التعليم حتى الصف التاسع الأساسي، واعتبار التعليم حقا اساسيا من حقوق الانسان، وضمان مشاركة مؤسسات المجتمع المدني في صنع السياسات التعليمية.
واستنكروا الانتهاكات التي تتم في المناطق التي تتعرض لاحتلال او صراعات، داعين الى حماية التعليم في هذه المناطق.
وطالبوا بالتركيز على نوعية التعليم، لتزايد المخاطر المتعلقة بجودة التعليم، في كثير من البلدان، الأمر الذي يستدعي مزيدا من العناية بتأهيل المعلمين كحجر أساس في تطوير نوعية التعليم.
وحثوا الدول على تخصيص 6% من دخلها القومي، و16-20% من موازنتها العامة لقطاع التعليم.
وحذروا من ازدياد التوجهات نحو الخصخصة، وقيام بعض الدول بتجريم الحركات الاجتماعية والتضييق على حركتها.
ودعوا المجتمع المدني في شتى أنحاء العالم، إلى تكثيف الحراك والضغط على الحكومات والمؤسسات الدولية لضمان أن يأخذ الاجتماع العالمي المنوي عقده في كوريا الجنوبية ما بين 10-22 ايار 2015، قرارات لجهة ابقاء التعليم هدف أساسيا من أهداف التنمية، وترسيخه كحق مجاني والزامي لكافة الأطفال دون تمييز.