لجنة اعداد الكادر الفتحاوية تختتم دورة في التمكين التنظيمي لعضوات جمعية واد الفارعة
نشر بتاريخ: 12/07/2007 ( آخر تحديث: 12/07/2007 الساعة: 08:15 )
نابلس-معا-- إختتمت لجنة التدريب وإعداد الكادر في حركة فتح اليوم دورة التمكين التنظيمي والمجتمعي لعضوات الجمعية النسوية لوادي الفارعة وادي الفارعة والتي شارك فيها 25 فتاة من الفاعلات في مجالات الخدمه المجتمعية.
واستعرضت إيمان دراغمه عضو المجلس البلدي في طوباس اهمية دور المرأة في مسيرة الثورة الفلسطينية المعاصرة ورفدها الدائم لها ومشاركتها في جميع وسائل النضال العسكري والسياسي والتنظيمي والمجتمعي وفي جميع ساحات النضال فلسطينية وعربية ودولية.
وكان عصام صلاحات منسق لجنة التدريب وإعداد الكادر في إقليم طوباس والمشرف على الدورة قد أكد على أهمية عقد الاجتماعات للهيئات في أي مؤسسة وضرورة إعداد التقارير بدقة ووضوح لما في ذلك من تربية تنظيمية وممارسة للديمقراطية في
الإطار الصحيح ولأهمية وضرورة التوثيق للخطط والبرامج والأفكار لتشكل أساسا ومرجعية للعمل في أي مجال كان .
وقال عمر أبو شرار منسق لجان التدريب في الأقاليم أن الأم الفلسطينية والأخت والإبنة هي أداة الفعل والإستمرارية الحقيقية والبناء في الشعب الفلسطيني وأن واجباتها ومسؤولياتها هي الأخطر والأكبر في الحفاظ على المشروع الوطني فهي المربية والمحفزة وبالأصل هي الدافع الأقوى للحفاظ على الحقوق والكرامة للشعب الفلسطيني.
واستعرضت إيمان دراغمه عضو المجلس البلدي في طوباس اهمية دور المرأة في مسيرة الثورة الفلسطينية المعاصرة ورفدها الدائم لها ومشاركتها في جميع وسائل النضال العسكري والسياسي والتنظيمي والمجتمعي وفي جميع ساحات النضال فلسطينية وعربية ودولية.
وكان عصام صلاحات منسق لجنة التدريب وإعداد الكادر في إقليم طوباس والمشرف على الدورة قد أكد على أهمية عقد الاجتماعات للهيئات في أي مؤسسة وضرورة إعداد التقارير بدقة ووضوح لما في ذلك من تربية تنظيمية وممارسة للديمقراطية في
الإطار الصحيح ولأهمية وضرورة التوثيق للخطط والبرامج والأفكار لتشكل أساسا ومرجعية للعمل في أي مجال كان .
وقال عمر أبو شرار منسق لجان التدريب في الأقاليم أن الأم الفلسطينية والأخت والإبنة هي أداة الفعل والإستمرارية الحقيقية والبناء في الشعب الفلسطيني وأن واجباتها ومسؤولياتها هي الأخطر والأكبر في الحفاظ على المشروع الوطني فهي المربية والمحفزة وبالأصل هي الدافع الأقوى للحفاظ على الحقوق والكرامة للشعب الفلسطيني.