الوزير أبو عيشة يزور خيمة التضامن مع الاسرى المضربين عن الطعام في يطا
نشر بتاريخ: 28/05/2014 ( آخر تحديث: 28/05/2014 الساعة: 18:25 )
الخليل- معا- استقبل رئيس بلدية يطا المحامي موسى مخامرة، وزير الثقافة الدكتور أنور أبو عيشة ، اليوم الاربعاء في خيمة التضامن مع الاسرى المضربين عن الطعام المقامة أمام دار البلدية في وقفة تضامنية لنصرة الأسرى المضربين عن الطعام في معركتهم ضد السجان.
بدورة رحب مخامرة بالوزير أبو عيشة والوفد المرافق له مثمناً هذه الزيارة للتضامن مع الاسرى الابطال الذين يواجهون قمع السجان بأمعائهم الخاوية لكي يوصلون صوتهم ورسالتهم الى العالم أجمع من أجل كشف الجرائم والانتهاكات الممارسة بحقهم لا سيما ما يسمى بالاعتقال الاداري، واكد على وقوف البلدية والمؤسسات والمواطنين الى جانبهم الى ان تتحقق امنياتهم بالحرية الاستقلال.
وفي كلمته التي القاها الوزير أبو عيشة أكد من خلالها على رسالة وزارة الثقافة التي تهتم بشؤون الاسرى كظاهرة أدبية وثقافية تتعلق بخصوصية الاسرى، مشددا على الوقوف دائما بجانبهم في شتى المجالات حتى نيل الحرية، مؤكداً التزم وزارة الثقافة بقضية الاسرى، متمنياً الافراج عنهم.
من جانبه أكد يوسف الترتوري مدير عام التراث في الوزارة على أهمية الوقوف بجانب الاسرى في قضيتهم العادلة لأن ذلك يعتبر واجب وطني بإمتياز، مشيراً الى أن وزارة الثقافة تهتم بشكل مطلق بإبداعات الأسرى وإنتاجهم الثقافي على أنواعه المختلفة من أجل ان يتعلم منه الاجيال القادمة.
وأضاف الترتوري علينا أن نشعر الاسرى اننا معهم في معركتهم ضد السجان بأمعائهم الخاوية من أجل تعزيز الهوية الوطنية والحفاظ عليها والوقوف في وجه الاحتلال الذي يحاول طمس ثقافتنا وتراثنا وأدب السجون الذي يلبي العطش الفلسطيني والحاجة إلى تكريس الهوية الثقافية والأدبية.
بدورة رحب مخامرة بالوزير أبو عيشة والوفد المرافق له مثمناً هذه الزيارة للتضامن مع الاسرى الابطال الذين يواجهون قمع السجان بأمعائهم الخاوية لكي يوصلون صوتهم ورسالتهم الى العالم أجمع من أجل كشف الجرائم والانتهاكات الممارسة بحقهم لا سيما ما يسمى بالاعتقال الاداري، واكد على وقوف البلدية والمؤسسات والمواطنين الى جانبهم الى ان تتحقق امنياتهم بالحرية الاستقلال.
وفي كلمته التي القاها الوزير أبو عيشة أكد من خلالها على رسالة وزارة الثقافة التي تهتم بشؤون الاسرى كظاهرة أدبية وثقافية تتعلق بخصوصية الاسرى، مشددا على الوقوف دائما بجانبهم في شتى المجالات حتى نيل الحرية، مؤكداً التزم وزارة الثقافة بقضية الاسرى، متمنياً الافراج عنهم.
من جانبه أكد يوسف الترتوري مدير عام التراث في الوزارة على أهمية الوقوف بجانب الاسرى في قضيتهم العادلة لأن ذلك يعتبر واجب وطني بإمتياز، مشيراً الى أن وزارة الثقافة تهتم بشكل مطلق بإبداعات الأسرى وإنتاجهم الثقافي على أنواعه المختلفة من أجل ان يتعلم منه الاجيال القادمة.
وأضاف الترتوري علينا أن نشعر الاسرى اننا معهم في معركتهم ضد السجان بأمعائهم الخاوية من أجل تعزيز الهوية الوطنية والحفاظ عليها والوقوف في وجه الاحتلال الذي يحاول طمس ثقافتنا وتراثنا وأدب السجون الذي يلبي العطش الفلسطيني والحاجة إلى تكريس الهوية الثقافية والأدبية.