كأس التحدي الآسيوي: تقديم مباراة أفغانستان والمالديف
نشر بتاريخ: 28/05/2014 ( آخر تحديث: 28/05/2014 الساعة: 21:11 )
مالي - معا : يلتقي منتخب المالديف المضيف مع أفغانستان يوم الخميس على الستاد الوطني في مالي، وذلك في مباراة تحديد المركز الثالث لكأس التحدي الآسيوي 2014 التي تقام في المالديف.
وتقام المباراة النهائية بين فلسطين والفلبين يوم الجمعة على الستاد الوطني، علما بأن الفريق الفائز بلقب كأس التحدي يتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2015 في أستراليا.
وأعرب دراغو ماميتش مدرب المالديف عن أمله في أن يستعيد فريقه توازنه بعد الخسارة أمام الفلبين، وقال: هذه المباراة مهمة جدا وقد تحدثت مع اللاعبين لضمان أن يفكروا بذات الطريقة، يجب ألا نستهين بهذه المباراة التي تحدد صاحب المركز الثالث، وهو مركز لم يحققه منتخب المالديف من قبل.
وأضاف: كنا نريد بلوغ المباراة النهائية، ولكن ثواني قليلة حسمت هوية الفريق المتأهل للمباراة النهائية، حيث سنحت لنا فرص من أجل بلوغ النهائي ولكننا لم نسجل، كما تعرض بعض اللاعبين للإصابة مما أجبرني على أجراء تبديلات لم تتناسب مع ما كنت أخطط إليه قبل المباراة، والآن سأحاول إعداد الفريق نفسيا من أجل نسيان ما حصل وتحقيق الفوز في هذه المباراة.
وأوضح: منتخب أفغانستان يعتبر من أفضل الفرق في البطولة، وقد أكدوا في الفترة الأخيرة أنهم أبطال، حيث أن لاعبيهم يلعبون في بطولات لدوري المحترفين في أوروبا.
وتابع: يجب أن نحقق الفوز في هذه المباراة كي ننهي البطولة وفق المستوى الذي قدمناه خلال البطولة، حيث أن الجميع فوجئوا بقدرتنا على اللعب في هذا المستوى، ولم يكن أي فريق أفضل منا باستثناء بعض التفاصيل التي حسمت مصير المباريات.
ويغيب عن المالديف في هذه المباراة المدافع شافيو أحمد الذي تعرض للإصابة في الأربطة خلال المباراة أمام الفلبين، في حين سيكون بقية اللاعبين قادرين على المشاركة.
من جهته فإن منتخب أفغانستان تأهل للمرة الأولى إلى الدور قبل النهائي، لكنه خسر أمام فلسطين بعدما قدم مستوى دون المتوسط.
وقال محمد كارغار مدرب أفغانستان: نحن سنحاول الفوز بعد خسارتنا في مباراة الدور قبل النهائي، وسوف نحاول ما بوسعنا من أجل الحصول على المركز الثالث في كأس التحدي الآسيوي.
وأضاف: منتخب المالديف يمتلك الدعم الجماهيري وهم يلعبون على أرضهم، لكننا سنحاول تحقيق الفوز، هذه المباراة مهمة للمالديف، ولكنها أيضا مهمة بالنسبة لنا من أجل تحقيق الفوز في المباراة الأخيرة.
وكشف: سوف نحاول ما بوسعنا لتحديد اللاعبين القادرين على المشاركة في المباراة، وسوف نحاول منح الفرصة لبعض اللاعبين الاحتياط.
وكان منتخب المالديف حصل في الدور الأول على المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 4 نقاط من ثلاث مباريات، حيث خسر أمام ميانمار 2-3 وفاز على قرغيزستان 2-0 وتعادل مع فلسطين 0-0، ثم خسر في الدور قبل النهائي أمام الفلبين 2-3 بعد شوطين إضافيين.
وفي المقابل حصل منتخب أفغانستان على المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط من ثلاث مباريات، حيث تعادل مع الفلبين 0-0 ثم فاز على تركمانستان 3-1 وتعادل مع لاوس 0-0، ثم خسر في الدور قبل النهائي أمام فلسطين 0-2.
وتقام المباراة النهائية بين فلسطين والفلبين يوم الجمعة على الستاد الوطني، علما بأن الفريق الفائز بلقب كأس التحدي يتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2015 في أستراليا.
وأعرب دراغو ماميتش مدرب المالديف عن أمله في أن يستعيد فريقه توازنه بعد الخسارة أمام الفلبين، وقال: هذه المباراة مهمة جدا وقد تحدثت مع اللاعبين لضمان أن يفكروا بذات الطريقة، يجب ألا نستهين بهذه المباراة التي تحدد صاحب المركز الثالث، وهو مركز لم يحققه منتخب المالديف من قبل.
وأضاف: كنا نريد بلوغ المباراة النهائية، ولكن ثواني قليلة حسمت هوية الفريق المتأهل للمباراة النهائية، حيث سنحت لنا فرص من أجل بلوغ النهائي ولكننا لم نسجل، كما تعرض بعض اللاعبين للإصابة مما أجبرني على أجراء تبديلات لم تتناسب مع ما كنت أخطط إليه قبل المباراة، والآن سأحاول إعداد الفريق نفسيا من أجل نسيان ما حصل وتحقيق الفوز في هذه المباراة.
وأوضح: منتخب أفغانستان يعتبر من أفضل الفرق في البطولة، وقد أكدوا في الفترة الأخيرة أنهم أبطال، حيث أن لاعبيهم يلعبون في بطولات لدوري المحترفين في أوروبا.
وتابع: يجب أن نحقق الفوز في هذه المباراة كي ننهي البطولة وفق المستوى الذي قدمناه خلال البطولة، حيث أن الجميع فوجئوا بقدرتنا على اللعب في هذا المستوى، ولم يكن أي فريق أفضل منا باستثناء بعض التفاصيل التي حسمت مصير المباريات.
ويغيب عن المالديف في هذه المباراة المدافع شافيو أحمد الذي تعرض للإصابة في الأربطة خلال المباراة أمام الفلبين، في حين سيكون بقية اللاعبين قادرين على المشاركة.
من جهته فإن منتخب أفغانستان تأهل للمرة الأولى إلى الدور قبل النهائي، لكنه خسر أمام فلسطين بعدما قدم مستوى دون المتوسط.
وقال محمد كارغار مدرب أفغانستان: نحن سنحاول الفوز بعد خسارتنا في مباراة الدور قبل النهائي، وسوف نحاول ما بوسعنا من أجل الحصول على المركز الثالث في كأس التحدي الآسيوي.
وأضاف: منتخب المالديف يمتلك الدعم الجماهيري وهم يلعبون على أرضهم، لكننا سنحاول تحقيق الفوز، هذه المباراة مهمة للمالديف، ولكنها أيضا مهمة بالنسبة لنا من أجل تحقيق الفوز في المباراة الأخيرة.
وكشف: سوف نحاول ما بوسعنا لتحديد اللاعبين القادرين على المشاركة في المباراة، وسوف نحاول منح الفرصة لبعض اللاعبين الاحتياط.
وكان منتخب المالديف حصل في الدور الأول على المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 4 نقاط من ثلاث مباريات، حيث خسر أمام ميانمار 2-3 وفاز على قرغيزستان 2-0 وتعادل مع فلسطين 0-0، ثم خسر في الدور قبل النهائي أمام الفلبين 2-3 بعد شوطين إضافيين.
وفي المقابل حصل منتخب أفغانستان على المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط من ثلاث مباريات، حيث تعادل مع الفلبين 0-0 ثم فاز على تركمانستان 3-1 وتعادل مع لاوس 0-0، ثم خسر في الدور قبل النهائي أمام فلسطين 0-2.