وفد من جمعية الرابطة لرعاية شؤون عرب يافا تزور غرفة تجارة نابلس
نشر بتاريخ: 29/05/2014 ( آخر تحديث: 29/05/2014 الساعة: 10:36 )
نابلس- معا - اجتمع وفد من جمعية الرابطة لرعاية شؤون عرب يافا ضم رئيس مجلس إدارة الجمعية عمر السكسك ، وجابي ابو حنا وعبد القادر سطل أعضاء مجلس إدارة الرابطة يرافقهم مستشار الرابطة لتجنيد الموارد طارق شبارو مع نائب أمين سر غرفة تجارة وصناعة نابلس طايل حواري، وعضو مجلس ادارة الغرفة فائق دروزة، ونائب امين الصندوق سمير قادري، وبمشاركة مدير الغرفة نمير الخياط، ومسؤول قسم العلاقات العامة خالد مصلح.
وفي بداية اللقاء ، تم التطرق الى العلاقات الوثيقة والأخوية بين أهالي نابلس من جهة وأهلنا الصامدين في مدينة يافا العربية الفلسطينية التي يحاول الاحتلال الإسرائيلي محو هويتها وتهجير أهلها بشتى السبل وهي التي شهدت ازدهاراً قبل النكبة في مجالات الصناعة والتجارة والعلم والثقافة، فكان ميناؤها يستقبل البضائع ومن خلاله يتم تصدير منتوجات فلسطين الى العالم، وقد عمل في هذا الميناء من شتى الجنسيات العربية.
وجرى في اللقاء التباحث في مواضيع التشبيك والتعاون ومد جسور التواصل واستثمار العلاقة لما فيه مصلحة الطرفين من ترويج لصناعات نابلسية داخل الأسواق اليافاوية والمدن الواقعة في اراضي عام 48 وتسيير باصات بشكل منتظم وضمن برنامج منسق مع الغرفة والجمعية بالاتجاهين، وقد اتفق الجميع على أن هذه البادرة هي خطوة أولى على الطريق تتلوها اجتماعات تنسيقية أخرى، وذلك بعد دراسة طلب الرابطة من قبل مجلس إدارة الغرفة التجارية في نابلس.
في نهاية الاجتماع ، قدم الوفد شكره لأعضاء مجلس إدارة الغرفة على حفاوة الاستقبال وتجاوبهم وانتمائهم الوطني اتجاه اخوانهم في الداخل الفلسطيني.
وفي بداية اللقاء ، تم التطرق الى العلاقات الوثيقة والأخوية بين أهالي نابلس من جهة وأهلنا الصامدين في مدينة يافا العربية الفلسطينية التي يحاول الاحتلال الإسرائيلي محو هويتها وتهجير أهلها بشتى السبل وهي التي شهدت ازدهاراً قبل النكبة في مجالات الصناعة والتجارة والعلم والثقافة، فكان ميناؤها يستقبل البضائع ومن خلاله يتم تصدير منتوجات فلسطين الى العالم، وقد عمل في هذا الميناء من شتى الجنسيات العربية.
وجرى في اللقاء التباحث في مواضيع التشبيك والتعاون ومد جسور التواصل واستثمار العلاقة لما فيه مصلحة الطرفين من ترويج لصناعات نابلسية داخل الأسواق اليافاوية والمدن الواقعة في اراضي عام 48 وتسيير باصات بشكل منتظم وضمن برنامج منسق مع الغرفة والجمعية بالاتجاهين، وقد اتفق الجميع على أن هذه البادرة هي خطوة أولى على الطريق تتلوها اجتماعات تنسيقية أخرى، وذلك بعد دراسة طلب الرابطة من قبل مجلس إدارة الغرفة التجارية في نابلس.
في نهاية الاجتماع ، قدم الوفد شكره لأعضاء مجلس إدارة الغرفة على حفاوة الاستقبال وتجاوبهم وانتمائهم الوطني اتجاه اخوانهم في الداخل الفلسطيني.