افتتاح خيمة اعتصام ومسانده للأسرى المضربين عن الطعام في سلفيت
نشر بتاريخ: 29/05/2014 ( آخر تحديث: 29/05/2014 الساعة: 20:23 )
سلفيت - معا - افتتح نادي الأسير الفلسطيني والقوى الوطنية ووزارة الأسرى خيمة اعتصام ومسانده للأسرى المضربين عن الطعام وذلك دعما وإسناد لهم في معركتهم وخطوتهم البطولية التي يرفعون من خلالها شعار الكرامة والحرية هي طريق الحياة وذلك بجانب مقر نادي الأسير الفلسطيني وسط البلد.
وشاركت المؤسسات الرسمية والأهلية وممثليها ورؤسائها بكل موظفيها وطواقمها وحشد غفير من أهالي بلدات وقرى ألمحافظه على رأسهم أهالي وذوي المعتقلين معبرين من خلال قوه مشاركتهم وتفاعلهم مع خيمة الاعتصام عن إيمانهم العميق بقضية الأسرى والمعتقلين ووقوفهم الصلب في روح الإرادة والعزيمة التي باتت عنوان معركتهم ومطلبهم في اسقاط امر الاعتقال الاداري .
|282600|
وأكد محافظ سلفيت عصام أبو بكر على أن معركة الأسرى باتت تأخذ إشكالا عديدة ومتنوعة كأدوات معززه ومسانده وعلى كافه الصعد والمستويات السياسية والدبلوماسية وان ما يجرى ألان من مطالب ودعوات للهيئات الأممية والدولية بضرورة التدخل للجم إسرائيل عن ممارساتها ووقف سياسية ومنهج المستقوي على الشعب الازعل الا من إيمانه بعدالة قضيته بات أمر تحقيقها قاب قوسين أو أدنى وان المطلوب هو التوحد خلف القيادة السياسية وسيادة الرئيس محمود عباس الذي يقود المرحلة والتي تعد من اخطر مراحل تاريخ شعبنا المصمم على نيل حريته واستقلاله.
وأكد نزار دقروق مدير نادي الأسير الفلسطيني أن المطلوب هو الارتقاء بمستوى وشكل والاعتصامات ووقفات التضامن والمساندة لتأخذ في طابعها وتعبيرها حاله المقاومة الشعبية التي وان امتدت إلى محافظات الوطن كمنهج وكسلوك نضالي ستشكل من ذي بد أداه ضغط حقيقية على حكومة الاحتلال وتجبرها على النظر إلى قضيه المعتقلين من زاوية الأنداد لا من زاوية الأسياد والعبيد وان شعبنا ما زالت روحه حرة وطنية لن يرضى بمبدأ الخنوع ولا الاستسلام ولن يخذل أسراه.
|282601|
كما أكد خالد منصور عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني أن حملة التضامن والإسناد للأسرى هي أخذه في التطور في شكلها وعنفوانها وهذا من خلال إدراك جماهير شعبنا للمخاطر الجسيمة التي باتت تهدد حياه الأسرى سيما انه اليوم خرج ما يقارب الأربعين أسير للمستشفيات في حاله صحية مزرية كما دعا منصور إلى ضرورة تصعيد الحالة النضالية للوصول إلى انتفاضه شعبيه ضد المحتل وممارساته والتي لاتلفت او تقيم وزنا لأي معيار أنساني أو أخلاقي بل على العكس تمتهن الوحشية في ممارساتها وتعاملها مع أبناء شعبنا ولذلك يجب على شعبنا أن يرتقي ليكون على جاهزية لإطلاق مرحلة المقاومة الشعبية العارمة.
كما أكد محمد حمارشه عضو القيادة العليا للقوى الوطنية انه وفي كل مراحل تاريخ شعبنا لم يفتأ الاحتلال عن ممارسة وحشيته وممارساته في ألاستقواء على أبناء شعبنا وامتهان مظاهر الاحتلال وإشاعتها ليبقى أبناء شعبنا ومصيره تحت رحمه سياطه ونار مدافعة وان المطلوب هو خطه وطنيه شامله تأخذ في الاعتبار الوضع الداخلي بما فيه استنهاض طاقه الجماهير وتهيئه الوضع العربي كعامل مساند وإطلاق حمله عالميه بما فيها التوجه إلى محكمه الجنايات الدولية لتشكل دائرة فعل وضغط لعزل إسرائيل وحكومتها التي بات التطرف والنزعة العنصرية عنوان سياستها.
وشاركت المؤسسات الرسمية والأهلية وممثليها ورؤسائها بكل موظفيها وطواقمها وحشد غفير من أهالي بلدات وقرى ألمحافظه على رأسهم أهالي وذوي المعتقلين معبرين من خلال قوه مشاركتهم وتفاعلهم مع خيمة الاعتصام عن إيمانهم العميق بقضية الأسرى والمعتقلين ووقوفهم الصلب في روح الإرادة والعزيمة التي باتت عنوان معركتهم ومطلبهم في اسقاط امر الاعتقال الاداري .
|282600|
وأكد محافظ سلفيت عصام أبو بكر على أن معركة الأسرى باتت تأخذ إشكالا عديدة ومتنوعة كأدوات معززه ومسانده وعلى كافه الصعد والمستويات السياسية والدبلوماسية وان ما يجرى ألان من مطالب ودعوات للهيئات الأممية والدولية بضرورة التدخل للجم إسرائيل عن ممارساتها ووقف سياسية ومنهج المستقوي على الشعب الازعل الا من إيمانه بعدالة قضيته بات أمر تحقيقها قاب قوسين أو أدنى وان المطلوب هو التوحد خلف القيادة السياسية وسيادة الرئيس محمود عباس الذي يقود المرحلة والتي تعد من اخطر مراحل تاريخ شعبنا المصمم على نيل حريته واستقلاله.
وأكد نزار دقروق مدير نادي الأسير الفلسطيني أن المطلوب هو الارتقاء بمستوى وشكل والاعتصامات ووقفات التضامن والمساندة لتأخذ في طابعها وتعبيرها حاله المقاومة الشعبية التي وان امتدت إلى محافظات الوطن كمنهج وكسلوك نضالي ستشكل من ذي بد أداه ضغط حقيقية على حكومة الاحتلال وتجبرها على النظر إلى قضيه المعتقلين من زاوية الأنداد لا من زاوية الأسياد والعبيد وان شعبنا ما زالت روحه حرة وطنية لن يرضى بمبدأ الخنوع ولا الاستسلام ولن يخذل أسراه.
|282601|
كما أكد خالد منصور عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني أن حملة التضامن والإسناد للأسرى هي أخذه في التطور في شكلها وعنفوانها وهذا من خلال إدراك جماهير شعبنا للمخاطر الجسيمة التي باتت تهدد حياه الأسرى سيما انه اليوم خرج ما يقارب الأربعين أسير للمستشفيات في حاله صحية مزرية كما دعا منصور إلى ضرورة تصعيد الحالة النضالية للوصول إلى انتفاضه شعبيه ضد المحتل وممارساته والتي لاتلفت او تقيم وزنا لأي معيار أنساني أو أخلاقي بل على العكس تمتهن الوحشية في ممارساتها وتعاملها مع أبناء شعبنا ولذلك يجب على شعبنا أن يرتقي ليكون على جاهزية لإطلاق مرحلة المقاومة الشعبية العارمة.
كما أكد محمد حمارشه عضو القيادة العليا للقوى الوطنية انه وفي كل مراحل تاريخ شعبنا لم يفتأ الاحتلال عن ممارسة وحشيته وممارساته في ألاستقواء على أبناء شعبنا وامتهان مظاهر الاحتلال وإشاعتها ليبقى أبناء شعبنا ومصيره تحت رحمه سياطه ونار مدافعة وان المطلوب هو خطه وطنيه شامله تأخذ في الاعتبار الوضع الداخلي بما فيه استنهاض طاقه الجماهير وتهيئه الوضع العربي كعامل مساند وإطلاق حمله عالميه بما فيها التوجه إلى محكمه الجنايات الدولية لتشكل دائرة فعل وضغط لعزل إسرائيل وحكومتها التي بات التطرف والنزعة العنصرية عنوان سياستها.