جبهة التحرير الفلسطينية تدين اقتحام قوات الاختلال لجريدة الايام
نشر بتاريخ: 29/05/2014 ( آخر تحديث: 29/05/2014 الساعة: 18:50 )
رام الله -معا - دانت جبهة التحرير الفلسطينية بشدة إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي باقتحام جريدة الأيام، ومحاولة منع طباعة الصحف الصادرة في قطاع غزة.
وقالت الجبهة في بيان صحفي ، إن ما تعرضت له جريدة الايام الفلسطينية من اقتحام وتفتيش والعبث بمحتوياتها من قبل قوات الاحتلال ، هو بمثابة جريمة جديدة تقترفها سلطات الاحتلال وانتهاكا جديدا يضاف الى سجل جرائمها اليومية بحق الانسان الفلسطيني وحرياته وارضه ومقدساته في تحد واضح للقانون الدولي والانساني وانتهاك ل كل المواثيق والاعراف الدولية.
وطالبت الجبهة القيام بأوسع حملة دولية لردع التطرف الاسرائيلي الذي يمس حرية التعبير والرأي وحرية الصحافة والاعلام، وتحاول ضرب جهود المصالحة والوحدة الوطنية، مما يتطلب اشتقاق استراتيجية وبرنامج سياسي موحد ، وتعزيزالوحدة الوطنية بمواجهة مخططات الاحتلال المدعومة من الادارة الامريكية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية واعادة تقسيم المنطقة والسيطرة على ثرواتها .
وأعربت الجبهة عن تضامنها مع جريدة الايام وكافة الصحف ووسائل الاعلام، مؤكدة ان جريمة الاقتحام تتنافى مع الحرية الإعلامية والمواثيق الدولية التي تنص على احترام حرية التعبير كما تشكل دليلا على زيف ادعاءات الاحتلال.
وقالت الجبهة في بيان صحفي ، إن ما تعرضت له جريدة الايام الفلسطينية من اقتحام وتفتيش والعبث بمحتوياتها من قبل قوات الاحتلال ، هو بمثابة جريمة جديدة تقترفها سلطات الاحتلال وانتهاكا جديدا يضاف الى سجل جرائمها اليومية بحق الانسان الفلسطيني وحرياته وارضه ومقدساته في تحد واضح للقانون الدولي والانساني وانتهاك ل كل المواثيق والاعراف الدولية.
وطالبت الجبهة القيام بأوسع حملة دولية لردع التطرف الاسرائيلي الذي يمس حرية التعبير والرأي وحرية الصحافة والاعلام، وتحاول ضرب جهود المصالحة والوحدة الوطنية، مما يتطلب اشتقاق استراتيجية وبرنامج سياسي موحد ، وتعزيزالوحدة الوطنية بمواجهة مخططات الاحتلال المدعومة من الادارة الامريكية الرامية لتصفية القضية الفلسطينية واعادة تقسيم المنطقة والسيطرة على ثرواتها .
وأعربت الجبهة عن تضامنها مع جريدة الايام وكافة الصحف ووسائل الاعلام، مؤكدة ان جريمة الاقتحام تتنافى مع الحرية الإعلامية والمواثيق الدولية التي تنص على احترام حرية التعبير كما تشكل دليلا على زيف ادعاءات الاحتلال.