الديمقراطية تدعو "التوافق" لعدم إهمال مشكلات ضحايا الانقسام
نشر بتاريخ: 05/06/2014 ( آخر تحديث: 05/06/2014 الساعة: 14:22 )
غزة- معا - أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الأحداث المؤسفة التي شهدتها بنوك قطاع غزة ليلة أمس واليوم.
ودعت الجبهة في بيان وصل معا نسخة منه إلى السماح بعمل المؤسسات الاقتصادية والبنوك في غزة بحرية وحمايتها من العابثين والمعتدين، مؤكدةً رفضها إغلاق البنوك من قبل الأجهزة الأمنية في غزة ومنع الموظفين من استلام رواتبهم.
ورحبت الجبهة الديمقراطية بما صدر من تصريح عن حكومة التوافق الوطني الذي أكد أن الحكومة ستجد حلول مناسبة لكل القضايا العالقة وستتعامل مع جميع أبناء الشعب الفلسطيني دون تفرقة.
ودعت الجبهة حكومة التوافق إلى تحمل مسؤولياتها اتجاه كافة الموظفين دون تمييز وعدم إهمال مشكلات ضحايا الانقسام "الأجهزة الأمنية تفريغات 2005، شهداء حرب 2008-2009، الموظفون المقطوعة رواتبهم بتقارير كيدية، موظفو شركة البحر، موظفو العقود..الخ" وتثبيتهم وإعطائهم حقوقهم أسوة بباقي الموظفين، وإيجاد حل لمشكلة الخريجين والعمال العاطلين عن العمل في اسرع وقت ممكن.
وطالبت الجبهة الديمقراطية طرفي الاتفاق بوقف التراشق والتحريض الإعلامي ومحاصرة تداعيات الأحداث المؤسفة داعية إلى الإسراع بعقد اجتماع عاجل للإطار القيادي للجنة تطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية لاستكمال خطوات المصالحة بمشاركة الكل الفلسطيني باعتبارها الضمانة الوحيدة لتحقيق مصالحة حقيقية.
ودعت الجبهة في بيان وصل معا نسخة منه إلى السماح بعمل المؤسسات الاقتصادية والبنوك في غزة بحرية وحمايتها من العابثين والمعتدين، مؤكدةً رفضها إغلاق البنوك من قبل الأجهزة الأمنية في غزة ومنع الموظفين من استلام رواتبهم.
ورحبت الجبهة الديمقراطية بما صدر من تصريح عن حكومة التوافق الوطني الذي أكد أن الحكومة ستجد حلول مناسبة لكل القضايا العالقة وستتعامل مع جميع أبناء الشعب الفلسطيني دون تفرقة.
ودعت الجبهة حكومة التوافق إلى تحمل مسؤولياتها اتجاه كافة الموظفين دون تمييز وعدم إهمال مشكلات ضحايا الانقسام "الأجهزة الأمنية تفريغات 2005، شهداء حرب 2008-2009، الموظفون المقطوعة رواتبهم بتقارير كيدية، موظفو شركة البحر، موظفو العقود..الخ" وتثبيتهم وإعطائهم حقوقهم أسوة بباقي الموظفين، وإيجاد حل لمشكلة الخريجين والعمال العاطلين عن العمل في اسرع وقت ممكن.
وطالبت الجبهة الديمقراطية طرفي الاتفاق بوقف التراشق والتحريض الإعلامي ومحاصرة تداعيات الأحداث المؤسفة داعية إلى الإسراع بعقد اجتماع عاجل للإطار القيادي للجنة تطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية لاستكمال خطوات المصالحة بمشاركة الكل الفلسطيني باعتبارها الضمانة الوحيدة لتحقيق مصالحة حقيقية.