الحمد الله يفتتح مستشفى النجاح الوطني
نشر بتاريخ: 07/06/2014 ( آخر تحديث: 07/06/2014 الساعة: 16:45 )
رام الله - معا - قال رئيس الوزراء رامي الحمد الله: "إن مستشفى النجاح الوطني هو الأول من نوعه في فلسطين، حيث إنه يجمع بين تقديم الخدمات الطبية المتقدمة والتدريب والبحث الطبي، مما يساهم في توفير اعداد الأطباء المتخصصين في المجالات المختلفة".
جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح مستشفى النجاح الوطني، اليوم السبت، وبحضور رئيس مجلس أمناء الجامعة صبيح المصري، ووزير الصحة جواد عواد، ومدير مستشفى النجاح الوطني رياض العامر، وعدد من الوزراء والمسؤولين.
وشدد الحمد الله على ان افتتاح هذا المستشفى يساهم في الرقي بنوعية الخدمات الصحية، وكفاءة العاملين بها، ويحد من هجرة العقول والكفاءات الفلسطينية الى الخارج، مشيرا الى ضرورة التركيز على البحث العلمي الطبي، وتدريب الكوادر الصحية الحكومية والخاصة لتحسين نوعية الخدمات الطبية المقدمة.
وأضاف رئيس الوزراء ان المرحلة الأولى من تجهيز المستشفى بالعنصر البشري والمؤهل بأحدث التجهيزات والمرافق الطبية، تقدم طاقة عمل تقدر بـ120 سرير، وعند الانتهاء من المرحلة النهائية في نهاية 2016 ستكون طاقة الاستيعاب 450 سرير.
وأكد رئيس الوزراء على ضرورة بذل المزيد من الجهد في مخاطبة الداعمين والمانحين لتوفير الدعم والتمويل للمزيد من المشاريع التنموية والتي تهم وتخدم المواطن الفلسطيني، وقيام مؤسسات المجتمع المدني بالقيام بدورها ومسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح مستشفى النجاح الوطني، اليوم السبت، وبحضور رئيس مجلس أمناء الجامعة صبيح المصري، ووزير الصحة جواد عواد، ومدير مستشفى النجاح الوطني رياض العامر، وعدد من الوزراء والمسؤولين.
وشدد الحمد الله على ان افتتاح هذا المستشفى يساهم في الرقي بنوعية الخدمات الصحية، وكفاءة العاملين بها، ويحد من هجرة العقول والكفاءات الفلسطينية الى الخارج، مشيرا الى ضرورة التركيز على البحث العلمي الطبي، وتدريب الكوادر الصحية الحكومية والخاصة لتحسين نوعية الخدمات الطبية المقدمة.
وأضاف رئيس الوزراء ان المرحلة الأولى من تجهيز المستشفى بالعنصر البشري والمؤهل بأحدث التجهيزات والمرافق الطبية، تقدم طاقة عمل تقدر بـ120 سرير، وعند الانتهاء من المرحلة النهائية في نهاية 2016 ستكون طاقة الاستيعاب 450 سرير.
وأكد رئيس الوزراء على ضرورة بذل المزيد من الجهد في مخاطبة الداعمين والمانحين لتوفير الدعم والتمويل للمزيد من المشاريع التنموية والتي تهم وتخدم المواطن الفلسطيني، وقيام مؤسسات المجتمع المدني بالقيام بدورها ومسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني.