اختتام دورة في بيرزيت حول البحوث الإعلامية
نشر بتاريخ: 07/06/2014 ( آخر تحديث: 07/06/2014 الساعة: 16:54 )
رام الله - معا - اختتم مركز تطوير الإعلام في جامعة بيرزيت دورة عن بناء استبانة البحوث الإعلامية وبرامج التحليل الإحصائي لهذا النوع من الاستبانات.
ودرب في الدورة الأستاذ محمد قلالوة مساعد رئيس الجهاز المركزي للإحصاء للشؤون الإحصائية، الذي طور مع المتدربين نماذج تدريبية حول أسئلة وقضايا بحوث ودراسات وسياسات الإعلام. وشارك في الدورة صحافيون مهتمون بالبحوث الإعلامية وطلبة دراسات عليا من جامعة بيرزيت.
واستمرت الدورة خمسة أيام بواقع 30 ساعة تدريبية.
وقالت نبال ثوابتة مديرة المركز إن هذه الدورة جاءت لتعميق الدراسات الإعلامية وعدم الاكتفاء بممارسة المهنة أو التنظير لها، وإنما بتقديم القراءات المتعمقة للصحافة الفلسطينية ونقدها وتفنيدها، وصولاً إلى إعلام فلسطيني متطور ومساهم في نماء الفلسطينيين.
وأضافت أنه من المؤسف أن الإقبال ضعيف على هذا النوع من الدورات، وأن هذا يعكس فشلاً فلسطينيًّا صغيرًا في موضوعة ضعف الأبحاث الإعلامية، مؤكدة أن هذا الموضوع يشغل مركز تطوير الإعلام منذ عامين، وأنه تم تخصيص وحدة في المركز للبحوث والسياسات الإعلامية لسد هذا النقص في الإعلام المحلي.
وأكد منسق وحدة البحوث والسياسات الإعلامية في مركز تطوير الإعلام صالح مشارقة أن الدورة كانت باكورة دورات الوحدة للعام الجاري، وأنه ستتبعها دورة في نهاية العام عن كتابة مشاريع لدرجتي الماجستير والدكتوراة في اختصاصات الإعلام. وسيحاضر فيها د. ديانا مطر من جامعة ساواس البريطانية.
وأشار إلى أن الوحدة، ولسد فجوة البحوث الإعلامية، تعمل في العام 2014 على إنتاج خمسة بحوث متخصصة في الاعلام هي (البث الرقمي، والاعلام العمومي، والقوانين والاعلام، والتدقيق الجندري لوسائل الاعلام، وأخلاقايات المهنة في الصراع السياسي). وستكون هذه الابحاث تحت إشراف نخبة من الأساتذة الفلسطينيين من جامعتي بيرزيت وحيفا.
ودرب في الدورة الأستاذ محمد قلالوة مساعد رئيس الجهاز المركزي للإحصاء للشؤون الإحصائية، الذي طور مع المتدربين نماذج تدريبية حول أسئلة وقضايا بحوث ودراسات وسياسات الإعلام. وشارك في الدورة صحافيون مهتمون بالبحوث الإعلامية وطلبة دراسات عليا من جامعة بيرزيت.
واستمرت الدورة خمسة أيام بواقع 30 ساعة تدريبية.
وقالت نبال ثوابتة مديرة المركز إن هذه الدورة جاءت لتعميق الدراسات الإعلامية وعدم الاكتفاء بممارسة المهنة أو التنظير لها، وإنما بتقديم القراءات المتعمقة للصحافة الفلسطينية ونقدها وتفنيدها، وصولاً إلى إعلام فلسطيني متطور ومساهم في نماء الفلسطينيين.
وأضافت أنه من المؤسف أن الإقبال ضعيف على هذا النوع من الدورات، وأن هذا يعكس فشلاً فلسطينيًّا صغيرًا في موضوعة ضعف الأبحاث الإعلامية، مؤكدة أن هذا الموضوع يشغل مركز تطوير الإعلام منذ عامين، وأنه تم تخصيص وحدة في المركز للبحوث والسياسات الإعلامية لسد هذا النقص في الإعلام المحلي.
وأكد منسق وحدة البحوث والسياسات الإعلامية في مركز تطوير الإعلام صالح مشارقة أن الدورة كانت باكورة دورات الوحدة للعام الجاري، وأنه ستتبعها دورة في نهاية العام عن كتابة مشاريع لدرجتي الماجستير والدكتوراة في اختصاصات الإعلام. وسيحاضر فيها د. ديانا مطر من جامعة ساواس البريطانية.
وأشار إلى أن الوحدة، ولسد فجوة البحوث الإعلامية، تعمل في العام 2014 على إنتاج خمسة بحوث متخصصة في الاعلام هي (البث الرقمي، والاعلام العمومي، والقوانين والاعلام، والتدقيق الجندري لوسائل الاعلام، وأخلاقايات المهنة في الصراع السياسي). وستكون هذه الابحاث تحت إشراف نخبة من الأساتذة الفلسطينيين من جامعتي بيرزيت وحيفا.