الاغاثة الطبية تنظم لقاء حول التعليم حسب الدلائل الإرشادية
نشر بتاريخ: 07/06/2014 ( آخر تحديث: 07/06/2014 الساعة: 17:44 )
غزة -معا - نظمت جمعية الاغاثة الطبية الفلسطينية وضمن مشروع تحسين الظروف المعيشية للأشخاص ذوي الاعاقة في قطاع غزة بالشراكة مع مؤسسة MPDl وبتمويل من بلدية برشلونة، لقاء تدريبيا للمدرسين في مدارس القري الشرقية في خانيونس، حول تمكين المدرسين في آليات التعامل مع الطلبة ذوي الاعاقة ، ومكون التعليم حسب الدلائل الإرشادية بمشاركة 30 مدرسا.
وقال إسماعيل اقطيط إننا نعمل سويا من اجل الحفاظ علي حقوق الأشخاص ذوي الاعاقة وخاصة حق التعليم، مثمناً دور مديرية التربية والتعليم في مساندة الطلبة ذوي الاعاقة وجهود المدرسين في عمليات المساندة والمتابعة للطلبة.
واستعرض مصطفى عابد مدير برنامج التأهيل المجتمعي الرسالة التي يقدمها المشروع والتي تهدف الي تحسين الظروف المعيشية للاشخاص ذوي الاعاقة وتقديم خدمات العلاج الطبيعي وخدمات العلاج الوظيفي وخدمات التأهيل المجتمعي وتقديم الأدوات المساعدة والتي كان منها نصيبا وافرا للطلبة ذوي الاعاقة من اجل إنجاح العملية التاهيلية للأشخاص ذوي الاعاقة.
وأشار عابد الي العديد من حملات المناصرة لحقوقهم وخاصة حملة حق الطلبة ذوي الاعاقة في التعليم تعمل الاغاثة الطبية علي تنفيذها من اجل مشاركة الوسع من قبل المجتمع المحلي.
وأضاف: أننا في الاغاثة الطبية نعمل علي رفع الوعي لدي المدرسين والطلبة ذوي الاعاقة والطلبة الذين لا يعانون من مشاكل صحية والأهالي من اجل دعم ومساندة الأشخاص ذوي الاعاقة والعمل علي خلق نخب من المستفيدين ، مشيراً الي جهود اللجنة العاملة داخل المدارس في هذا المجال.
وبين عابد العديد من المفاهيم الخاطئة لدى البعض عن الأشخاص ذوي الاعاقة وخاصة حول المصطلحات التي يجب تداولها، والتصنيفات المعمول بها محليا ودوليا.
من جانبه قدم حسن ابو عبيد منسق التربية الخاصة في مديرية التربية والتعليم في المناطق الشرقية من خانيونس مداخلة حول المكون التعليمي حسب الدلائل الإرشادية للتأهيل المجتمعي.
وأكد في مداخلته، علي ان مديرية التربية والتعليم تعطي اهتماما واسعا للطلبة ذوي الاعاقة في الالتحاق في المراحل التعليمية لهم والتي تبدأ والتعليم في مرحلة الطفولة والتعليم الابتدائي والتعليم الثانوي والتعليم العالي والتعليم النظامي وغير النظامي والتعليم مدي الحياة ، مبيناً ان الطلبة ذوي الاعاقة بحاجة الي المساندة والدعم من قبل الهيئات التدريسية والطلاب.
وأوصي المشاركون بزيادة هده اللقاءات التي تعمل علي تمكين المدرسين من التعامل مع الطلبة ذوي الاعاقة و زيادة الوسائل والخدمات التي تقدم للطلبة ذوي الاعاقة من اجل تسهيل حياتهم و توفير المعينات والأدوات التي تساعد الطلبة علي الاندماج و تنفيذ العديد من الحملات الإعلامية حول أهمية الدمج المدرسي.
وقال إسماعيل اقطيط إننا نعمل سويا من اجل الحفاظ علي حقوق الأشخاص ذوي الاعاقة وخاصة حق التعليم، مثمناً دور مديرية التربية والتعليم في مساندة الطلبة ذوي الاعاقة وجهود المدرسين في عمليات المساندة والمتابعة للطلبة.
واستعرض مصطفى عابد مدير برنامج التأهيل المجتمعي الرسالة التي يقدمها المشروع والتي تهدف الي تحسين الظروف المعيشية للاشخاص ذوي الاعاقة وتقديم خدمات العلاج الطبيعي وخدمات العلاج الوظيفي وخدمات التأهيل المجتمعي وتقديم الأدوات المساعدة والتي كان منها نصيبا وافرا للطلبة ذوي الاعاقة من اجل إنجاح العملية التاهيلية للأشخاص ذوي الاعاقة.
وأشار عابد الي العديد من حملات المناصرة لحقوقهم وخاصة حملة حق الطلبة ذوي الاعاقة في التعليم تعمل الاغاثة الطبية علي تنفيذها من اجل مشاركة الوسع من قبل المجتمع المحلي.
وأضاف: أننا في الاغاثة الطبية نعمل علي رفع الوعي لدي المدرسين والطلبة ذوي الاعاقة والطلبة الذين لا يعانون من مشاكل صحية والأهالي من اجل دعم ومساندة الأشخاص ذوي الاعاقة والعمل علي خلق نخب من المستفيدين ، مشيراً الي جهود اللجنة العاملة داخل المدارس في هذا المجال.
وبين عابد العديد من المفاهيم الخاطئة لدى البعض عن الأشخاص ذوي الاعاقة وخاصة حول المصطلحات التي يجب تداولها، والتصنيفات المعمول بها محليا ودوليا.
من جانبه قدم حسن ابو عبيد منسق التربية الخاصة في مديرية التربية والتعليم في المناطق الشرقية من خانيونس مداخلة حول المكون التعليمي حسب الدلائل الإرشادية للتأهيل المجتمعي.
وأكد في مداخلته، علي ان مديرية التربية والتعليم تعطي اهتماما واسعا للطلبة ذوي الاعاقة في الالتحاق في المراحل التعليمية لهم والتي تبدأ والتعليم في مرحلة الطفولة والتعليم الابتدائي والتعليم الثانوي والتعليم العالي والتعليم النظامي وغير النظامي والتعليم مدي الحياة ، مبيناً ان الطلبة ذوي الاعاقة بحاجة الي المساندة والدعم من قبل الهيئات التدريسية والطلاب.
وأوصي المشاركون بزيادة هده اللقاءات التي تعمل علي تمكين المدرسين من التعامل مع الطلبة ذوي الاعاقة و زيادة الوسائل والخدمات التي تقدم للطلبة ذوي الاعاقة من اجل تسهيل حياتهم و توفير المعينات والأدوات التي تساعد الطلبة علي الاندماج و تنفيذ العديد من الحملات الإعلامية حول أهمية الدمج المدرسي.