فصائل منظمة التحرير تعقد اجتماعا بغزة لبحث ومناقشة الاعتداءات الاسرائيلية واوضاع العالقين على معبر رفح
نشر بتاريخ: 14/07/2007 ( آخر تحديث: 14/07/2007 الساعة: 22:25 )
غزة- معا- عقدت فصائل م. ت. ف. اجتماعاً صباح اليوم السبت في مقر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في غزة، لبحث ومناقشة الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني.
وقالت الفصائل في بيان لها وصل" معا" نسخة عنه: "ان الفصائل بحثت في الاجتماع أوضاع ا لمواطنين العالقين على معبر رفح، وتطورات الأوضاع في قطاع، وتصاعد مخاطر الانقسام السياسي، والجغرافي، وآثاره السلبية على المشروع الوطني الفلسطيني.
وادانت استمرار الانتهاكات والتجاوزات بحق المواطنين والمؤسسات، مدينة كذلك العدوان الإسرائيلي المتواصل على أبناء الشعب، والاجتياحات المتكررة على مختلف محافظات القطاع، داعية جماهير الشعب وقواه، للتوحد في مواجهة هذه الممارسات.
ورفضت الفصائل تكريس الأمر الواقع بفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية، والقدس باعتبار الوطن واحدا لا يتجزأ.
كما ورفضت كافة الانتهاكات، والمداهمات، وحملات الاعتقال التي تقوم بها القوة التنفيذية، بحق المواطنين والمؤسسات العامة والخاصة، معتبرة ذلك اعتداء على حرية الرأي والتعبير، الأمر الذي يهدد مجمل المسيرة الديمقراطية للشعب, داعية الى العمل على وقفها فوراً.
واشارت الى ضرورة رفض كافة الممارسات والانتهاكات وردات الفعل ضد المواطنين والمؤسسات التي تتم في الضفة الغربية, ومحاسبة مرتكبيها وفقاً للقانون.
وتوجهت الفصائل بندائها إلى الأشقاء في جمهورية مصر العربية، والرئيس محمد حسني مبارك، مطالبة اياه التدخل من اجل فتح معبر رفح لإنهاء معاناة العالقين عليه واعادتهم إلى أهلهم وذويهم.
وقالت الفصائل في بيان لها وصل" معا" نسخة عنه: "ان الفصائل بحثت في الاجتماع أوضاع ا لمواطنين العالقين على معبر رفح، وتطورات الأوضاع في قطاع، وتصاعد مخاطر الانقسام السياسي، والجغرافي، وآثاره السلبية على المشروع الوطني الفلسطيني.
وادانت استمرار الانتهاكات والتجاوزات بحق المواطنين والمؤسسات، مدينة كذلك العدوان الإسرائيلي المتواصل على أبناء الشعب، والاجتياحات المتكررة على مختلف محافظات القطاع، داعية جماهير الشعب وقواه، للتوحد في مواجهة هذه الممارسات.
ورفضت الفصائل تكريس الأمر الواقع بفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية، والقدس باعتبار الوطن واحدا لا يتجزأ.
كما ورفضت كافة الانتهاكات، والمداهمات، وحملات الاعتقال التي تقوم بها القوة التنفيذية، بحق المواطنين والمؤسسات العامة والخاصة، معتبرة ذلك اعتداء على حرية الرأي والتعبير، الأمر الذي يهدد مجمل المسيرة الديمقراطية للشعب, داعية الى العمل على وقفها فوراً.
واشارت الى ضرورة رفض كافة الممارسات والانتهاكات وردات الفعل ضد المواطنين والمؤسسات التي تتم في الضفة الغربية, ومحاسبة مرتكبيها وفقاً للقانون.
وتوجهت الفصائل بندائها إلى الأشقاء في جمهورية مصر العربية، والرئيس محمد حسني مبارك، مطالبة اياه التدخل من اجل فتح معبر رفح لإنهاء معاناة العالقين عليه واعادتهم إلى أهلهم وذويهم.