فعاليات مخيم جنين تؤكد التفافها حول القانون وترسيخ الاستقرار
نشر بتاريخ: 10/06/2014 ( آخر تحديث: 10/06/2014 الساعة: 16:17 )
جنين - معا - أكد محافظ جنين إبراهيم رمضان أن مخيم جنين دفع ثمنا كبيرا في مسيرة النضال والدفاع عن كرامة وحقوق شعبنا وتجسد ذلك في معركته البطولية ضد الاحتلال.
وأضاف رمضان يجب التركيز على البعد الوطني الذي ارتبط بتاريخ المخيم وهذه التجربة النضالية لا يجب تشويهها أو تغييرها من خلال ارتكاب البعض لحوادث وخروقات.
جاء ذلك خلال اللقاء الموسع الذي عقد، اليوم الثلاثاء، في مقر المحافظة، بحضور محافظ جنين اللواء إبراهيم رمضان ولجنة المتابعة العليا ، فعاليات مخيم جنين.
وقال "رمضان أن مسئوليتنا تكمن في منع تكرار ومحاربة المظاهر السلبية عبر تعزيز الأمن والنظام وتعزيز الحوار بين الجميع، وتوفير حياة كريمة للمواطنين، وهناك مؤشرات إيجابية على صعيد التغيير الصحيح وإحقاق القانون الذي هو الحكم الفيصل بين الجميع.
وأكد رمضان أن من أوليات عمله وبتكليف من الرئيس محمود عباس العمل على بسط وسيادة القانون وتوفير الأمن والأمان والاستقرار لأهلنا في محافظة جنين بكافة مكوناته وأطيافه.
وأضاف أن تطبيق القانون سيكون على الجميع بكل شفافية ودون محسوبية وهذا لن يتحقق إلا من خلال تعزيز السلم الأهلي.
وشدد رمضان في كلمته على أن تعليمات الرئيس واضحة وهي الحفاظ على النسيج الاجتماعي والتواصل مع جميع الأطياف السياسية وكافة مكونات المجتمع حتى نستطيع إرساء الاستقرار الداخلي.
ودعا رمضان لجنة المتابعة العليا بفرز لجنة خاصة من مخيم جنين تكون مهامها عقد اللقاءات المتواصلة للوصول إلى محافظة مزدهرة لنتمكن من تحقيق التنمية الشاملة ، وتوفير مقومات الصمود لأبناء شعبنا في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر الشعب الفلسطيني.
من جهته بارك فخري تركمان باسم لجنة المتابعة وأهالي المخيم على تولي المحافظ لمنصبه الجديد وأكد التفاف الجميع حول النظام والقانون وهذا التوجه السليم يؤدي بنا إلى ترسيخ وتمتين النسيج الاجتماعي والسلم الأهلي في المحافظة.
وأضاف نحن على ثقة كبيرة على إنصاف كل من له حق سواء كان داخل مخيم جنين أو خارجه في المخيم.
وقال" تركمان نريد عودة المخيم لسابق عهده النضالي وان نمد أيدينا للتعاون لما فيه المصلحة العامة لأبناء شعبنا والنهوض مع نخبة حريصة على تصحيح الاعوجاج والمظاهر السلبية التي تحدث في داخل المخيم من قبل البعض الغير مسئولة".
وطالب تركمان بتفعيل دور الشباب الذين هم الأمل والحاضر والمستقبل ونحن في هذه الجلسة نمثل الطيف السياسي والاجتماعي في المخيم وكلنا حريصون على النهوض بالشكل المناسب وإعادة الاستنهاض بواقعنا الفلسطيني لأننا نعيش تحت وطأة الاحتلال الذي يتربص بنا في محاولة لضرب النسيج الاجتماعي والاستقرار الداخلي.
وأضاف رمضان يجب التركيز على البعد الوطني الذي ارتبط بتاريخ المخيم وهذه التجربة النضالية لا يجب تشويهها أو تغييرها من خلال ارتكاب البعض لحوادث وخروقات.
جاء ذلك خلال اللقاء الموسع الذي عقد، اليوم الثلاثاء، في مقر المحافظة، بحضور محافظ جنين اللواء إبراهيم رمضان ولجنة المتابعة العليا ، فعاليات مخيم جنين.
وقال "رمضان أن مسئوليتنا تكمن في منع تكرار ومحاربة المظاهر السلبية عبر تعزيز الأمن والنظام وتعزيز الحوار بين الجميع، وتوفير حياة كريمة للمواطنين، وهناك مؤشرات إيجابية على صعيد التغيير الصحيح وإحقاق القانون الذي هو الحكم الفيصل بين الجميع.
وأكد رمضان أن من أوليات عمله وبتكليف من الرئيس محمود عباس العمل على بسط وسيادة القانون وتوفير الأمن والأمان والاستقرار لأهلنا في محافظة جنين بكافة مكوناته وأطيافه.
وأضاف أن تطبيق القانون سيكون على الجميع بكل شفافية ودون محسوبية وهذا لن يتحقق إلا من خلال تعزيز السلم الأهلي.
وشدد رمضان في كلمته على أن تعليمات الرئيس واضحة وهي الحفاظ على النسيج الاجتماعي والتواصل مع جميع الأطياف السياسية وكافة مكونات المجتمع حتى نستطيع إرساء الاستقرار الداخلي.
ودعا رمضان لجنة المتابعة العليا بفرز لجنة خاصة من مخيم جنين تكون مهامها عقد اللقاءات المتواصلة للوصول إلى محافظة مزدهرة لنتمكن من تحقيق التنمية الشاملة ، وتوفير مقومات الصمود لأبناء شعبنا في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر الشعب الفلسطيني.
من جهته بارك فخري تركمان باسم لجنة المتابعة وأهالي المخيم على تولي المحافظ لمنصبه الجديد وأكد التفاف الجميع حول النظام والقانون وهذا التوجه السليم يؤدي بنا إلى ترسيخ وتمتين النسيج الاجتماعي والسلم الأهلي في المحافظة.
وأضاف نحن على ثقة كبيرة على إنصاف كل من له حق سواء كان داخل مخيم جنين أو خارجه في المخيم.
وقال" تركمان نريد عودة المخيم لسابق عهده النضالي وان نمد أيدينا للتعاون لما فيه المصلحة العامة لأبناء شعبنا والنهوض مع نخبة حريصة على تصحيح الاعوجاج والمظاهر السلبية التي تحدث في داخل المخيم من قبل البعض الغير مسئولة".
وطالب تركمان بتفعيل دور الشباب الذين هم الأمل والحاضر والمستقبل ونحن في هذه الجلسة نمثل الطيف السياسي والاجتماعي في المخيم وكلنا حريصون على النهوض بالشكل المناسب وإعادة الاستنهاض بواقعنا الفلسطيني لأننا نعيش تحت وطأة الاحتلال الذي يتربص بنا في محاولة لضرب النسيج الاجتماعي والاستقرار الداخلي.