الحوراني: مجلس فتح الاستشاري يدعم مواقف الرئيس والمؤتمر السابع بموعده
نشر بتاريخ: 15/06/2014 ( آخر تحديث: 15/06/2014 الساعة: 14:10 )
رام الله- معا - أكد نائب أمين المجلس الإستشاري لحركة فتح محمد الحوراني، دعم المجلس الكامل لمواقف الرئيس محمود عباس، خاصة فما يتعلق بملف المصالحة الوطنية وملف المفاوضات
وكشف الحوراني، في حديث لإذاعة موطني اليوم الأحد، إن الرئيس محمود عباس طرح خلال الإجتماع عدداً من القضايا الهامة، كملف المصالحة الوطنية، والمفاوضات المتوقفة مع إسرائيل، وكذلك التحضيرات لإنعقاد المؤتمر العام السابع لحركة فتح، ومناقشة الأوضاع الداخلية لحركة فتح.
وحول ملف المصالحة، قال الحوراني إن الرئيس أكد على إن مصر هي راعي المصالحة، وهو قرار اتخذته الجامعة قبل 7 سنوات، مضيفاً أن القيادة الفلسطينية جادة في تحقيق الوحدة الوطنية، معرباً عن أمله في أن تنجح جهود إنهاء الإنقسام.
وأوضح الحوراني، إن الرئيس محمود عباس ثابت على موقفه فيما يتعلق بالمفاوضات، والتي لن يتم استئنافها إذا أفرجت سلطات الإحتلال عن الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى، وتجمي الإستيطان، ليتم خلال تلك فترة 3 أشهر النظر بملف الحدود، مبيناً أن رفض اسرائيل لذلك يؤكد عدم رغبتها باستئناف المفاوضات، وذلك لمواصلة إستخدام كل الحجج الممكنة من أجل إنهاء المسار السياسي.
وحول المؤتمر العام السابع لحركة فتح، قال الحوراني: "سيعقد المؤتمر السابع للحركة في شهر آب القادم، والتحضيرات قائمة فيما يتعلق بالعضوية وقضايا الوضع السياسي القائم، ووضع استراتيجية كاملة للتعامل معه،وطرح أفكار جديدة بمايتعلق في بنية حركة فتح، مؤكدا على التحضيرات الحثيثة والجادة من أجل انعقاده في الموعد المحدد".
وكشف الحوراني، في حديث لإذاعة موطني اليوم الأحد، إن الرئيس محمود عباس طرح خلال الإجتماع عدداً من القضايا الهامة، كملف المصالحة الوطنية، والمفاوضات المتوقفة مع إسرائيل، وكذلك التحضيرات لإنعقاد المؤتمر العام السابع لحركة فتح، ومناقشة الأوضاع الداخلية لحركة فتح.
وحول ملف المصالحة، قال الحوراني إن الرئيس أكد على إن مصر هي راعي المصالحة، وهو قرار اتخذته الجامعة قبل 7 سنوات، مضيفاً أن القيادة الفلسطينية جادة في تحقيق الوحدة الوطنية، معرباً عن أمله في أن تنجح جهود إنهاء الإنقسام.
وأوضح الحوراني، إن الرئيس محمود عباس ثابت على موقفه فيما يتعلق بالمفاوضات، والتي لن يتم استئنافها إذا أفرجت سلطات الإحتلال عن الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى، وتجمي الإستيطان، ليتم خلال تلك فترة 3 أشهر النظر بملف الحدود، مبيناً أن رفض اسرائيل لذلك يؤكد عدم رغبتها باستئناف المفاوضات، وذلك لمواصلة إستخدام كل الحجج الممكنة من أجل إنهاء المسار السياسي.
وحول المؤتمر العام السابع لحركة فتح، قال الحوراني: "سيعقد المؤتمر السابع للحركة في شهر آب القادم، والتحضيرات قائمة فيما يتعلق بالعضوية وقضايا الوضع السياسي القائم، ووضع استراتيجية كاملة للتعامل معه،وطرح أفكار جديدة بمايتعلق في بنية حركة فتح، مؤكدا على التحضيرات الحثيثة والجادة من أجل انعقاده في الموعد المحدد".