جلسة مركزة حول تقييم التجربة الفلسطينية بمجال دمج الأطفال ذوي الإعاقة
نشر بتاريخ: 01/07/2014 ( آخر تحديث: 01/07/2014 الساعة: 13:13 )
رام الله- معا - عقد فريق بحثي في مقر المؤسسة السويدية جلسة مركزة حول تقييم تجربة وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية في مجال دمج الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية، يضم كلاً (د.أحمد فتيحه و د.محمد زياد) المختص في تقييم التجربة الفلسطينية في مجال دمج ذوي الإعاقة الذهنية ومقارنتها بتجارب دول عديدة، وتطوير سياسة تربوية فلسطينية جديدة.
حيث شارك في الجلسة مندوبين وممثلي مؤسسات عاملة ومهتمة بموضوع الدمج، اضافة لمجموعة أخصائيين. وناقش الحضور محاور عديدة حول ذوي الإعاقة الذهنية في فلسطين وطبيعة الخدمات المقدمة لهم على صعيد تأهيلهم للانخراط بالمجتمع، والعقبات والمعيقات التي تواجه ذوي الإعاقة الذهنية من معيقات تربوية واجتماعية ورسمية مؤسساتيه.
وتطرق الحاضرون لمقترحات وحلول مستقبلية لتمكين هذه الفئة من الاندماج في التعليم العام والمجتمع، بداية من خلال وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية وكل الوزارات والهيئات المتخصصة والمعنية بموضوع الدمج، ورفع توصيات للجهات المعنية للمباشرة في العمل على تطوير وتركيز الاهتمام في هذه الفئة.
وجاءت هذه الجلسة في إطار بحث تقوم به المؤسسة السويدية من خلال د.أحمد فتيحه ود.محمد زياد لمعرفة أسباب عدم نجاح التجربة الفلسطينية في مجال دمج الطلبة ذوي الإعاقة الذهنية ومقارنتها مع التجربة الأردنية وتجارب عربية وعالمية عديدة، وكجزء من مشروع بحثي متكامل من خلال اجراء مقابلات مع الأطراف صاحبة العلاقة وتعبئة استبيان عام حول الموضوع، ومراجعة نظرية لتجارب عربية وعالمية في هذا المجال.
وشارك في اللقاء كل من: د. بيهان القيمري من جامعة بيرزيت، د. عبد الكريم أيوب من جامعة النجاح الوطنية، رفعت الصباح عن مؤسسة ابداع المعلم، لانا بندك عن مؤسسة قادر للتنمية المجتمعية، محمد جودة وجورج الرنتيسي عن جمعية النهضة، وزياد عمرو كخبير وممثل عن المجلس الأعلى للإعاقة في فلسطين، ناصر مطر عن مؤسسة نفس للتمكين، سلام آسيا عن مركز روان لصعوبات التعلم، سارة طه عن جبل النجمة، صفاء مغربي معلمة صف مطور في مدرسة مقدسية، كمال أمين عن الأمين للدعاية والتسويق ممثل عن حملة مناصرة الحق في التعليم لذوي الإعاقة الذهنية، أشجان عجور عن المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية، وطارق مطر باحث مهتم بالموضوع.
حيث شارك في الجلسة مندوبين وممثلي مؤسسات عاملة ومهتمة بموضوع الدمج، اضافة لمجموعة أخصائيين. وناقش الحضور محاور عديدة حول ذوي الإعاقة الذهنية في فلسطين وطبيعة الخدمات المقدمة لهم على صعيد تأهيلهم للانخراط بالمجتمع، والعقبات والمعيقات التي تواجه ذوي الإعاقة الذهنية من معيقات تربوية واجتماعية ورسمية مؤسساتيه.
وتطرق الحاضرون لمقترحات وحلول مستقبلية لتمكين هذه الفئة من الاندماج في التعليم العام والمجتمع، بداية من خلال وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية وكل الوزارات والهيئات المتخصصة والمعنية بموضوع الدمج، ورفع توصيات للجهات المعنية للمباشرة في العمل على تطوير وتركيز الاهتمام في هذه الفئة.
وجاءت هذه الجلسة في إطار بحث تقوم به المؤسسة السويدية من خلال د.أحمد فتيحه ود.محمد زياد لمعرفة أسباب عدم نجاح التجربة الفلسطينية في مجال دمج الطلبة ذوي الإعاقة الذهنية ومقارنتها مع التجربة الأردنية وتجارب عربية وعالمية عديدة، وكجزء من مشروع بحثي متكامل من خلال اجراء مقابلات مع الأطراف صاحبة العلاقة وتعبئة استبيان عام حول الموضوع، ومراجعة نظرية لتجارب عربية وعالمية في هذا المجال.
وشارك في اللقاء كل من: د. بيهان القيمري من جامعة بيرزيت، د. عبد الكريم أيوب من جامعة النجاح الوطنية، رفعت الصباح عن مؤسسة ابداع المعلم، لانا بندك عن مؤسسة قادر للتنمية المجتمعية، محمد جودة وجورج الرنتيسي عن جمعية النهضة، وزياد عمرو كخبير وممثل عن المجلس الأعلى للإعاقة في فلسطين، ناصر مطر عن مؤسسة نفس للتمكين، سلام آسيا عن مركز روان لصعوبات التعلم، سارة طه عن جبل النجمة، صفاء مغربي معلمة صف مطور في مدرسة مقدسية، كمال أمين عن الأمين للدعاية والتسويق ممثل عن حملة مناصرة الحق في التعليم لذوي الإعاقة الذهنية، أشجان عجور عن المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية، وطارق مطر باحث مهتم بالموضوع.