جبهة التحرير الفلسطينية: يجب العمل على إجراء انتخابات مبكرة والبدء بحملة دولية ضد الاحتلال والجدار
نشر بتاريخ: 20/07/2007 ( آخر تحديث: 20/07/2007 الساعة: 10:49 )
بيت لحم -معا- طالب الدكتور واصل أبو يوسف الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية بالبدء بحملة دولية لادانة الاحتلال ولإثارة الراي العام ضد الجدار وبالعمل على إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة.
وادان أبو يوسف خلال مداخلته أمام المجلس المركزي، الذي انعقد امس في مدينة رام الله، ما أقدمت عليه حركة حماس من إنقلاب عسكري استهدف المؤسسات الشرعية، وما أعقب هذا الانقلاب من أعمال غير مسؤولة، ومن استهداف لكوادر ورموز ومؤسسات تنظيمية وسياسية واعلامية.
وطالب ابو يوسف بوقف هذه الأعمال فوراً، وبعودة كافة المؤسسات الوطنية وتسليمها للشرعيه الفلسطينية، وتشكيل لجنة من قبل المجلس المركزي لمتابعة الانتهاكات التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني، ومؤسساته في غزة.
ودعا ابو يوسف لتفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية، بما يعزز الشراكه السياسيه وتكافؤ الفرص ودعم فصائل منظمة التحرير لاخذ دورها وتجديد نشاطها، وبتفعيل دور اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وقيامها بمهامها كمرجعية سياسية عليا للسلطة الوطنية الفلسطينية ووضع خطة عمل لمواجهة التحديات.
وأكد على ضرورة بناء مؤسسات السلطة الوطنية على أساس وطني ومهني والكفاءات، بما في ذلك الاجهزة الامنية بعيدا عن الفئويه والحزبية الضيقة, مشددا على ضرورة توفير المناخ الملائم لاجراء انتخابات مبكرة رئاسية وتشريعية على قاعدة القانون النسبي الكامل.
وطالب بنقل قرار محكمة لاهاي إلى مجلس الامن الدولي، والقيام بحمله واسعه ضد الجدار والمستوطنات، مشددا على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال واقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة.
وادان أبو يوسف خلال مداخلته أمام المجلس المركزي، الذي انعقد امس في مدينة رام الله، ما أقدمت عليه حركة حماس من إنقلاب عسكري استهدف المؤسسات الشرعية، وما أعقب هذا الانقلاب من أعمال غير مسؤولة، ومن استهداف لكوادر ورموز ومؤسسات تنظيمية وسياسية واعلامية.
وطالب ابو يوسف بوقف هذه الأعمال فوراً، وبعودة كافة المؤسسات الوطنية وتسليمها للشرعيه الفلسطينية، وتشكيل لجنة من قبل المجلس المركزي لمتابعة الانتهاكات التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني، ومؤسساته في غزة.
ودعا ابو يوسف لتفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية، بما يعزز الشراكه السياسيه وتكافؤ الفرص ودعم فصائل منظمة التحرير لاخذ دورها وتجديد نشاطها، وبتفعيل دور اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وقيامها بمهامها كمرجعية سياسية عليا للسلطة الوطنية الفلسطينية ووضع خطة عمل لمواجهة التحديات.
وأكد على ضرورة بناء مؤسسات السلطة الوطنية على أساس وطني ومهني والكفاءات، بما في ذلك الاجهزة الامنية بعيدا عن الفئويه والحزبية الضيقة, مشددا على ضرورة توفير المناخ الملائم لاجراء انتخابات مبكرة رئاسية وتشريعية على قاعدة القانون النسبي الكامل.
وطالب بنقل قرار محكمة لاهاي إلى مجلس الامن الدولي، والقيام بحمله واسعه ضد الجدار والمستوطنات، مشددا على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال واقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة.