وكـالـة مـعـا الاخـبـارية

أبرز قرارات مجلس بلدي رام الله في جلسته الاسبوعية

نشر بتاريخ: 08/07/2014 ( آخر تحديث: 08/07/2014 الساعة: 15:16 )
رام الله -معا - اعتمد المجلس البلدي في جلسته السابعة والسبعين لدورته الحالية رقم 23 /2014، وبصفته اللجنة المحلية للأبنية والتنظيم معاملات لجنة التنظيم رقم 61/2014، وعددها 30 معاملة، منها عشرون معاملة مخططات أبنية، و6 معاملات إفراز شقق، و3 معاملات إفراز أرض، ومشروع تعديل تنظيمي.

وخلال الجلسة برئاسة م. موسى حديد رئيس بلدية رام الله وحضور الأعضاء كافة: سامح عبد المجيد، ناديا حبش، حسن ابو شلبك، كمال دعيبس، جانيت ميخائيل، حربي الفروخ، رمزي ابو العظام، علاء ابو عين، أمين عنابي، سامي الحصري، نجمة غانم، عمر عساف، فيصل درس، ماهر حنانيا ومدير عام بلدية رام الله أحمد ابو لبن، عرض عضو المجلس ماهر حنانيا تقرير لجنة عدادات مواقف السيارات حول العروض التي تقدمت بها عدة شركات لإدارة وتشغيل مشروع عدادات مواقف السيارات، وقرر المجلس تحويلها للتحليل المالي والفني. كما عرض رئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام م. كمال دعيبس تقرير اللجنة على المجلس البلدي الذي اتخذ عدة قرارات بهذا الشأن. كما اطلع المجلس على ملخص من عضو المجلس علاء ابو عين عن اللقاء الذي نظمته شركة كهرباء محافظة القدس مع البلديات لنقاش التهديدات الإسرائيلية تجاه الشركة. كما تم نقاش خطورة التقاطع في شارع طوكيو ،ووقوع عدة حوادث فيه مؤخراً والطلب من دائرة المشاريع دراسة الموضوع.

من جهة أخرى قرر المجلس البلدي فيما يتعلق بتوجه إفصاح العاملين عن وظائف أخرى، مخاطبة العاملين للطلب منهم تأكيد عملهم بوظيفة أخرى إن ما زالت قائمة، واتخاذ إجراءات قانونية بحق كل من يعمل بوظيفة أخرى ولم يتقدم للإفصاح عنها وفقاً لقرار المجلس البلدي.

في إطار آخر قرر المجلس البلدي مراسلة أصحاب المحال التجارية التي وضع بجانبها حاويات خاصة لنفايات الكرتون، وإعلامهم بفرض غرامات بعد التنبيه لضرورة استخدامات الحاويات بدلا من تكديس النفايات على الأرصفة .

وقد أكد المجلس في جلسته الأسبوعية على قراره الرافض والقاطع لأي نشاط تطبيعي في مرافق البلدية، وفي سياق آخر تم إعلام المجلس من قبل رئيس البلدية بأن الشرطة بدأت بإخلاء مركز شرطة المدينة تمهيدا لهدمه ، لصالح مشروع مجمع المنارة ، والذي يهدف إلى توفير مواقف للسيارات للتخفيف من الأزمة المرورية في المدينة، بالإضافة إلى مركز لخدمات الجمهور.