منظمات حقوق الإنسان تطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف العدوان
نشر بتاريخ: 09/07/2014 ( آخر تحديث: 09/07/2014 الساعة: 18:26 )
غزة- معا - أكدت منظمات حقوق الإنسان في قطاع غزة على أن تجاهل المجتمع الدولي لالتزاماته القانونية تجاه السكان المدنيين، يشجع قوات الاحتلال على ارتكاب المزيد من الجرائم طالما تشعر بالحصانة ضد الملاحقة والعقاب.
وقالت ثلاث منظمات حقول للانسان في غزة خلال مؤتمر صحفي:" أن ما ترتكبه قوات الاحتلال يرتقي إلى مستوى جرائم الحرب لاسيما استهدافها المنظم للمدنيين وممتلكاتهم وتعمد قصف المنازل السكنية والممتلكات العامة والخاصة"، مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك العاجل والفاعل للوفاء بالتزاماته القانونية والأخلاقية تجاه السكان المدنيين بوقف العدوان الإسرائيلي على القطاع وتوفير الحماية للمدنيين، وتفعيل الملاحقة والمسائلة لمن أمر أو نفذ جرائم حرب التي ارتكبت في القطاع بحق المدنيين وممتلكاتهم.
كما وطالبت الرئيس محمود عباس بتوقيع ميثاق روما المنشيء لمحكمة الجنايات الدولية دون إبطاء لملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين وضمان عدم إفلات دولة الاحتلال من العقاب.
واعرب المنظمات عن اعتقادها بناء على المعطيات الميدانية أن ترويع المدنيين وإرهابهم وإلحاقا أكبر الخسائر بهم وبممتلكاتهم كان هدفاً واضحاً للهجمات الحربية المتواصلة والتي تشارك فيها مختلف الأسلحة "الطائرات الحربية بأنواعها والبوارج الحربية ومدفعية الميدان" وأن تصاعد القصف وتكثفه في ساعات متأخرة من الليل وفي ظل الانقطاع شبه المتواصل للتيار الكهربائي ليلاً يسهم في ترويع الأطفال ويحد من قدرة المواطنين على التحرك لتقديم العون والمساعدة للضحايا.
والمنظمات التي شاركت في المؤتمر المركز الفلسطيني لحقوق الانسان ويمثله راجي الصوراني ومركز الميزان ويمثله عصام يونس ومؤسسة الضمير ويمثلها خليل ابو شمالة.
وقالت ثلاث منظمات حقول للانسان في غزة خلال مؤتمر صحفي:" أن ما ترتكبه قوات الاحتلال يرتقي إلى مستوى جرائم الحرب لاسيما استهدافها المنظم للمدنيين وممتلكاتهم وتعمد قصف المنازل السكنية والممتلكات العامة والخاصة"، مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك العاجل والفاعل للوفاء بالتزاماته القانونية والأخلاقية تجاه السكان المدنيين بوقف العدوان الإسرائيلي على القطاع وتوفير الحماية للمدنيين، وتفعيل الملاحقة والمسائلة لمن أمر أو نفذ جرائم حرب التي ارتكبت في القطاع بحق المدنيين وممتلكاتهم.
كما وطالبت الرئيس محمود عباس بتوقيع ميثاق روما المنشيء لمحكمة الجنايات الدولية دون إبطاء لملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين وضمان عدم إفلات دولة الاحتلال من العقاب.
واعرب المنظمات عن اعتقادها بناء على المعطيات الميدانية أن ترويع المدنيين وإرهابهم وإلحاقا أكبر الخسائر بهم وبممتلكاتهم كان هدفاً واضحاً للهجمات الحربية المتواصلة والتي تشارك فيها مختلف الأسلحة "الطائرات الحربية بأنواعها والبوارج الحربية ومدفعية الميدان" وأن تصاعد القصف وتكثفه في ساعات متأخرة من الليل وفي ظل الانقطاع شبه المتواصل للتيار الكهربائي ليلاً يسهم في ترويع الأطفال ويحد من قدرة المواطنين على التحرك لتقديم العون والمساعدة للضحايا.
والمنظمات التي شاركت في المؤتمر المركز الفلسطيني لحقوق الانسان ويمثله راجي الصوراني ومركز الميزان ويمثله عصام يونس ومؤسسة الضمير ويمثلها خليل ابو شمالة.