افتتاح العام الدراسي الجديد في المراكز التأهيلية التابعة لجمعية الهلال الأحمر بنابلس
نشر بتاريخ: 03/09/2005 ( آخر تحديث: 03/09/2005 الساعة: 18:45 )
نابلس - معا- افتتحت اليوم السنة الدراسية الجديدة في المراكز التاهيلية التابعة لجمعية الهلال الاحمر الفلسطيني بنابلس بالتزامن مع بدء العام الدراسي في كافة المدارس.
وذكر بيان صادر عن جمعية الهلال الاحمر فى نابلس ان المراكز التاهيلية التابعة لها تضم قرابة 111 من الاطفال المعاقين من كلا الجنسين موزعين على ثلاث مراكز تاهيلية تختص بالاعاقة العقلية والصم والشلل الدماغي، ويبلغ عدد الاطفال المعاقين عقليا والملتحقين بمدرسة التربية الخاصة 52 طفلا، وعدد الاطفال المسجلين في مركز تعليم وتاهيل الصم 41 طفلا، وعدد الاطفال المعاقين حركيا من فئة الشلل الدماغي 18 طفلا.
ومن الجدير ذكره ان عدد الاطفال الجدد والمنتسبين لهذه المراكز بلغ 9 اطفال يمثلون ما نسبته 8 % من العدد الكلي.
وأضاف البيان الى ان الحواجز العسكرية الاسرائيلية تعتبر عائقا حقيقيا وجديا يحول دون التحاق الاطفال المعاقين من سكان الريف والبلدات المجاورة في العملية التاهيلية للسنة الخامسة على التوالي، الامر الذي يتطلب من قبل كافة المؤسسات العاملة في مجال التاهيل العمل على التصدي لهذا التمييز الذي يطال الاطفال المعاقين ويحرمهم من حقهم في التعليم والتاهيل وهو ما ينعكس سلبا عليهم وعلى فرصهم في الحياة الكريمة.
وذكر بيان صادر عن جمعية الهلال الاحمر فى نابلس ان المراكز التاهيلية التابعة لها تضم قرابة 111 من الاطفال المعاقين من كلا الجنسين موزعين على ثلاث مراكز تاهيلية تختص بالاعاقة العقلية والصم والشلل الدماغي، ويبلغ عدد الاطفال المعاقين عقليا والملتحقين بمدرسة التربية الخاصة 52 طفلا، وعدد الاطفال المسجلين في مركز تعليم وتاهيل الصم 41 طفلا، وعدد الاطفال المعاقين حركيا من فئة الشلل الدماغي 18 طفلا.
ومن الجدير ذكره ان عدد الاطفال الجدد والمنتسبين لهذه المراكز بلغ 9 اطفال يمثلون ما نسبته 8 % من العدد الكلي.
وأضاف البيان الى ان الحواجز العسكرية الاسرائيلية تعتبر عائقا حقيقيا وجديا يحول دون التحاق الاطفال المعاقين من سكان الريف والبلدات المجاورة في العملية التاهيلية للسنة الخامسة على التوالي، الامر الذي يتطلب من قبل كافة المؤسسات العاملة في مجال التاهيل العمل على التصدي لهذا التمييز الذي يطال الاطفال المعاقين ويحرمهم من حقهم في التعليم والتاهيل وهو ما ينعكس سلبا عليهم وعلى فرصهم في الحياة الكريمة.