السفير ابراهيم خريشي يصدر توضيحيا حول مقابله معه تم اجتزاؤها
نشر بتاريخ: 14/07/2014 ( آخر تحديث: 14/07/2014 الساعة: 17:58 )
جنيف - معا - اصدر المراقب الدائم لفلسطين في الامم المتحدة وباقي المنظمات الدولية الاخرى في سويسرا السفير ابراهيم خريشي بيانا توضيحيا بخصوص ما تناقلته بعض وسائل الاعلام حول صواريخ المقاومة.
وجاء في بيانه الذي تلقت معا نسخة منه " اعبر عن شديد الاسف لقيام بعض وسائل الاعلام الفلسطينية بتناقل خبر عن الصحافة الاسرائيلية لمقابلة اجريتها مع تلفزيون فلسطين اجتزءت واخرجت عن سياقها حيث تحدثت عن الرأي القانوني في حال تم التوجه الى محكمة الجنايات الدولية واعتمدت على ذلك على توصيات لجنة تقصي الحقائق المعروفة بلجنة جولدستون والذي قال فيها بأن الجانب الاسرائيلي ارتكب جرائم حرب اما المجموعات المسلحة الفلسطينية فارتكبت جرائم ترقي الى جرائم ضد الانسانية باستخدام الصواريخ العشوائية".
واضاف " ان محاولة الاساءة لي وللقيادة الفلسطينية في هذا الوقت بالذات امر مستهجن حيث اني عملت على مدار السنين من اجل خدمة قضية شعبنا كمناضل ومقاتل في صفوف الثورة واني اؤمن بكل اشكال النضال والمقاومة بما ينسجم مع احكام القانون الدولي الانساني واعمل بجد من اجل محاسبة اسرائيل القوة القائمة بالاحتلال على جرائمها التي ترتكب بحق الابرياء المدنين في دولة فلسطين المحتلة ومحاولة التحوير والتجزئة هي لغة العدو وليست لغة فلسطين وعلينا ان نتفق على ان اي خطوة سيتم اتباعها خاصة في المسائل القانونية ومحكمة الجنايات الدولية حتى لانتهم لاحقاً بتوجيه تهم لأطراف فلسطينية بإرتكابها مخالفات قانونية".
وجاء في بيانه الذي تلقت معا نسخة منه " اعبر عن شديد الاسف لقيام بعض وسائل الاعلام الفلسطينية بتناقل خبر عن الصحافة الاسرائيلية لمقابلة اجريتها مع تلفزيون فلسطين اجتزءت واخرجت عن سياقها حيث تحدثت عن الرأي القانوني في حال تم التوجه الى محكمة الجنايات الدولية واعتمدت على ذلك على توصيات لجنة تقصي الحقائق المعروفة بلجنة جولدستون والذي قال فيها بأن الجانب الاسرائيلي ارتكب جرائم حرب اما المجموعات المسلحة الفلسطينية فارتكبت جرائم ترقي الى جرائم ضد الانسانية باستخدام الصواريخ العشوائية".
واضاف " ان محاولة الاساءة لي وللقيادة الفلسطينية في هذا الوقت بالذات امر مستهجن حيث اني عملت على مدار السنين من اجل خدمة قضية شعبنا كمناضل ومقاتل في صفوف الثورة واني اؤمن بكل اشكال النضال والمقاومة بما ينسجم مع احكام القانون الدولي الانساني واعمل بجد من اجل محاسبة اسرائيل القوة القائمة بالاحتلال على جرائمها التي ترتكب بحق الابرياء المدنين في دولة فلسطين المحتلة ومحاولة التحوير والتجزئة هي لغة العدو وليست لغة فلسطين وعلينا ان نتفق على ان اي خطوة سيتم اتباعها خاصة في المسائل القانونية ومحكمة الجنايات الدولية حتى لانتهم لاحقاً بتوجيه تهم لأطراف فلسطينية بإرتكابها مخالفات قانونية".