الإغاثة الزراعية: العدوان الإسرائيلي ألحق أضرارا بالغة بالقطاع الزراعي
نشر بتاريخ: 15/07/2014 ( آخر تحديث: 15/07/2014 الساعة: 14:34 )
غزة- معا - رصدت الإغاثة الزراعية الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع الزراعة، فقد ألحقت الغارات خسائر واسعة طالت الممتلكات و البنى التحتية والأراضي الزراعية على مدار ثمانية أيام.
وأشارت المعطيات الأولية أن العمليات العسكرية الإسرائيلية الجوية والبحرية تسببت في تدمير العديد من الأراضي الزراعية والبيوت البلاستيكية بشكل مباشر، وهذا يعتبر خرق واضح للقانون الدولي.
وقد ذكرت المعطيات التي وثقها فريق الإغاثة الزراعية أن الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة ألحقت خسائر واسعة في تدمير1230 دونم من الأراضي الزراعية المزروعة بالأشجار والخضار بشكل كلي و جزئي، وتدمير 58 دونم من البيوت البلاستيكية، تدمير17 مزرعة لتربية الثروة الحيوانية، كما حذر الفريق من أن نحو 2000 دونم مزرعة مهددة بالجفاف بسبب عدم إمكانية المزارعين من الوصول إليها.
وتعمل المؤسسة على تقديم الخدمات الإرشادية العاجلة وحصر الأضرار رغم الصعوبات التي يواجهها طاقم المؤسسة، دعية كافة المؤسسات الرسمية والأهلية إلى تضافر الجهود في سبيل تعزيز من صمود المواطنين على أرضهم.
وتسعى الإغاثة الزراعية من خلال علاقاتها مع المنظمات العربية والدولية إلى تحفيزهم على تنظيم حملة تضامن واسعة مع الشعب الفلسطيني في محنته الراهنة التي تكاد أن تهدد وجوده، من خلال الضغط على صناع القرار الدولي في الولايات المتحدة وأوروبا ومجلس الأمن للعمل الفوري من أجل الضغط على إسرائيل لوقف العدوان، وتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية.
وتطالب الإغاثة الزراعية المجتمع الدولي بضرورة أن يخرج عن صمته القاتل وان يتحرك لردع إسرائيل ووقف ماكينتها العسكرية عن ارتكاب مزيد من الجرائم تجاه الإنسان والأرض.
وأشارت المعطيات الأولية أن العمليات العسكرية الإسرائيلية الجوية والبحرية تسببت في تدمير العديد من الأراضي الزراعية والبيوت البلاستيكية بشكل مباشر، وهذا يعتبر خرق واضح للقانون الدولي.
وقد ذكرت المعطيات التي وثقها فريق الإغاثة الزراعية أن الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة ألحقت خسائر واسعة في تدمير1230 دونم من الأراضي الزراعية المزروعة بالأشجار والخضار بشكل كلي و جزئي، وتدمير 58 دونم من البيوت البلاستيكية، تدمير17 مزرعة لتربية الثروة الحيوانية، كما حذر الفريق من أن نحو 2000 دونم مزرعة مهددة بالجفاف بسبب عدم إمكانية المزارعين من الوصول إليها.
وتعمل المؤسسة على تقديم الخدمات الإرشادية العاجلة وحصر الأضرار رغم الصعوبات التي يواجهها طاقم المؤسسة، دعية كافة المؤسسات الرسمية والأهلية إلى تضافر الجهود في سبيل تعزيز من صمود المواطنين على أرضهم.
وتسعى الإغاثة الزراعية من خلال علاقاتها مع المنظمات العربية والدولية إلى تحفيزهم على تنظيم حملة تضامن واسعة مع الشعب الفلسطيني في محنته الراهنة التي تكاد أن تهدد وجوده، من خلال الضغط على صناع القرار الدولي في الولايات المتحدة وأوروبا ومجلس الأمن للعمل الفوري من أجل الضغط على إسرائيل لوقف العدوان، وتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية.
وتطالب الإغاثة الزراعية المجتمع الدولي بضرورة أن يخرج عن صمته القاتل وان يتحرك لردع إسرائيل ووقف ماكينتها العسكرية عن ارتكاب مزيد من الجرائم تجاه الإنسان والأرض.