مسيرة لأطفال رام الله تضامناً مع طفولة غزة المسلوبة
نشر بتاريخ: 20/07/2014 ( آخر تحديث: 20/07/2014 الساعة: 05:00 )
رام الله - معا - عبر أطفال رام الله، عن غضبهم لاستمرار استهداف وقتل الأطفال في قطاع غزة، والذين باتوا يقتلون بالجملة في مجازر حرب تقترفها حكومة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
وتجمع عشرات الأطفال على دوار المنارة وسط مدينة رام الله، وانتظموا في مسيرة شعبية رافقهم فيها ذووهم، وحملوا اللافتات التي تدين استمرار اغتيال الطفولة في قطاع غزة.
وحمل الأطفال دمى ملطخة بالدماء في إشارة إلى استمرار سقوط الأطفال الرضع شهداء جراء الصواريخ وقذائف المدفعية التي تتساقط في كل دقيقة ولم تترك أحداً إلا واستهدفته من حممها.
وطالب الأطفال المشاركون في المسيرة أطفال الضفة الغربية بضرورة الخروج في مسيرات وإشعال الشموع لإيصال رسالة للعالم بأن أطفال فلسطين يتعرضون لجرائم إبادة جماعية، في حين يكتفي العالم بمشاهدة هذه الجرائم، دون أن يحركوا ساكناً.
وبدا واضحاً على الأطفال المشاركين الحزن والوجوم، فالدموع كانت تجد أماكن لتتسلل من بين أعين الأطفال، وهم يحملون صوراً لأطفال شهداء وأدتهم دولة احتلال، تقول أنها تملك أكثر جيش أهلاقي في العالم، يقترف جرائم بحق العائلات بشكل دائم، وقتل قرابة 340 فلسطيني، من ضمنهم قرابة 85 من الأطفال والنساء وكبار السن والمعاقين والعاملين في القطاع الصحي، ويقتلون الأطفال وهم يلعبون كرة القدم ويلهون فوق أسطح منازلهم.
وتجمع عشرات الأطفال على دوار المنارة وسط مدينة رام الله، وانتظموا في مسيرة شعبية رافقهم فيها ذووهم، وحملوا اللافتات التي تدين استمرار اغتيال الطفولة في قطاع غزة.
وحمل الأطفال دمى ملطخة بالدماء في إشارة إلى استمرار سقوط الأطفال الرضع شهداء جراء الصواريخ وقذائف المدفعية التي تتساقط في كل دقيقة ولم تترك أحداً إلا واستهدفته من حممها.
وطالب الأطفال المشاركون في المسيرة أطفال الضفة الغربية بضرورة الخروج في مسيرات وإشعال الشموع لإيصال رسالة للعالم بأن أطفال فلسطين يتعرضون لجرائم إبادة جماعية، في حين يكتفي العالم بمشاهدة هذه الجرائم، دون أن يحركوا ساكناً.
وبدا واضحاً على الأطفال المشاركين الحزن والوجوم، فالدموع كانت تجد أماكن لتتسلل من بين أعين الأطفال، وهم يحملون صوراً لأطفال شهداء وأدتهم دولة احتلال، تقول أنها تملك أكثر جيش أهلاقي في العالم، يقترف جرائم بحق العائلات بشكل دائم، وقتل قرابة 340 فلسطيني، من ضمنهم قرابة 85 من الأطفال والنساء وكبار السن والمعاقين والعاملين في القطاع الصحي، ويقتلون الأطفال وهم يلعبون كرة القدم ويلهون فوق أسطح منازلهم.