المركز الاجتماعي للتنمية وحل النزاعات ينظم ورشة عمل حول الوساطة والتحكيم
نشر بتاريخ: 24/07/2007 ( آخر تحديث: 24/07/2007 الساعة: 18:45 )
خان يونس - معا- نظم المركز الاجتماعي للتنمية وحل النزاعات ورشة عمل حول الوساطة والتحكيم في مقر المركز في مخيم جباليا بحضور العديد من المهتمين وممثلي المؤسسات الأهلية والحكومية ذات العلاقة.
واوضح المحامي نصر خضر رئيس مجلس الإدارة ، ان ورشة العمل تهدف الى تسليط الضوء حول اليه التحكيم والوساطة بطريقة سليمة للمساهمة الفاعلة في تجنب المشاكل المجتمعية المختلفة والعمل على لم شمل العائلات الاسرية
وأشار الى أن المركز يهدف إلى حل النزاعات بالطرق السلمية ومساعدة المجتمع الأهلي للوصول إلى الأمن الاجتماعي بالطرق البديلة وإضافة إلى الاهتمام بحقوق المرأة والطفل والعمل على حل مشاكل الأطفال النفسية والاجتماعية إضافة إلى العمل على تعزيز وتطوير مبادئ الديمقراطية وحقوق الانسان .
ومن ناحيته قال القاضي بشير الشرافي أن المركز عمل على التدخل في 22 قضية نزاع اسري كانت قيد النظر في المحاكم الشرعية وتم التوصل لحلول مرضية للاطراف في 18 ولم يتم التوصل في حل اربع قضايا منها كما تم التحكيم في 7قضايا نزاعات متنوعة.
وشدد المشاركون على ضروة العمل الجاد والبناء من اجل اعطاء كل ذي حق حقه والعمل على سلامة وحدة الاسرة الفلسطينية وايلاء الطفل والمراة المزيد من الاهتمام في كافة البرامج التي تعمل المؤسسات على تنفيذها.
واوضح المحامي نصر خضر رئيس مجلس الإدارة ، ان ورشة العمل تهدف الى تسليط الضوء حول اليه التحكيم والوساطة بطريقة سليمة للمساهمة الفاعلة في تجنب المشاكل المجتمعية المختلفة والعمل على لم شمل العائلات الاسرية
وأشار الى أن المركز يهدف إلى حل النزاعات بالطرق السلمية ومساعدة المجتمع الأهلي للوصول إلى الأمن الاجتماعي بالطرق البديلة وإضافة إلى الاهتمام بحقوق المرأة والطفل والعمل على حل مشاكل الأطفال النفسية والاجتماعية إضافة إلى العمل على تعزيز وتطوير مبادئ الديمقراطية وحقوق الانسان .
ومن ناحيته قال القاضي بشير الشرافي أن المركز عمل على التدخل في 22 قضية نزاع اسري كانت قيد النظر في المحاكم الشرعية وتم التوصل لحلول مرضية للاطراف في 18 ولم يتم التوصل في حل اربع قضايا منها كما تم التحكيم في 7قضايا نزاعات متنوعة.
وشدد المشاركون على ضروة العمل الجاد والبناء من اجل اعطاء كل ذي حق حقه والعمل على سلامة وحدة الاسرة الفلسطينية وايلاء الطفل والمراة المزيد من الاهتمام في كافة البرامج التي تعمل المؤسسات على تنفيذها.