الاونروا: الاحتلال قصف مدارس الوكالة 3 مرات خلال يومين
نشر بتاريخ: 24/07/2014 ( آخر تحديث: 24/07/2014 الساعة: 16:54 )
غزة - معا - اكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الاونروا" تعرض مدرسة تابعة لها للقصف من قبل الاحتلال، وهي ثالث مرة تتعرض فيها مدارس الاونروا للقصف خلال العدوان، مجددة استنكارها لهذا الاعتداء.
واوضحت الاونروا في بيانها انه وفي تمام الساعة 7:45 من صباح الاربعاء 23/7/2014 تم ضرب مدرسة للإناث في دير البلح بنيران إسرائيلية، والتي تستخدم كملجئ، وهي تأوي حوالي 1500 شخص، والتي ادت لاصابة 5 اشخاص.
واكدت "الاونروا" إن هذه هي المرة الثانية في ثلاثة أيام التي تتعرض فيها مدرسة تابعة للأونروا لضربة مباشرة جراء القصف الإسرائيلي.
ففي يوم الإثنين، تعرضت مدرسة إناث المغازي الإعدادية لضربة مباشرة من القصف الإسرائيلي ما أدى إلى جرح فتاة واحدة. وعندما عادت الأونروا للتفتيش على المدرسة، تعرضت المنطقة أيضا لإطلاق النار ما أدى إلى تعريض حياة موظفي الأمم المتحدة للخطر. لقد كان أولئك الموظفون في الداخل يقومون بإجراء تحقيقاتهم خلال "فسحة تم التنسيق بشأنها" وقال الجيش الإسرائيلي بأن الأمم المتحدة تستطيع التحرك خلالها بحرية داخل عربة موسومة بشعار الأمم المتحدة.
ودعت الاونروا كافة الأطراف لاحترام مسؤولياتهم بموجب القانون الإنساني الدولي بحماية المدنيين وبالامتناع عن خوض أي إجراء قد يعرض حياة العاملين في المجال الإنساني للخطر.
واوضحت الاونروا في بيانها انه وفي تمام الساعة 7:45 من صباح الاربعاء 23/7/2014 تم ضرب مدرسة للإناث في دير البلح بنيران إسرائيلية، والتي تستخدم كملجئ، وهي تأوي حوالي 1500 شخص، والتي ادت لاصابة 5 اشخاص.
واكدت "الاونروا" إن هذه هي المرة الثانية في ثلاثة أيام التي تتعرض فيها مدرسة تابعة للأونروا لضربة مباشرة جراء القصف الإسرائيلي.
ففي يوم الإثنين، تعرضت مدرسة إناث المغازي الإعدادية لضربة مباشرة من القصف الإسرائيلي ما أدى إلى جرح فتاة واحدة. وعندما عادت الأونروا للتفتيش على المدرسة، تعرضت المنطقة أيضا لإطلاق النار ما أدى إلى تعريض حياة موظفي الأمم المتحدة للخطر. لقد كان أولئك الموظفون في الداخل يقومون بإجراء تحقيقاتهم خلال "فسحة تم التنسيق بشأنها" وقال الجيش الإسرائيلي بأن الأمم المتحدة تستطيع التحرك خلالها بحرية داخل عربة موسومة بشعار الأمم المتحدة.
ودعت الاونروا كافة الأطراف لاحترام مسؤولياتهم بموجب القانون الإنساني الدولي بحماية المدنيين وبالامتناع عن خوض أي إجراء قد يعرض حياة العاملين في المجال الإنساني للخطر.