"الرباعية" ترحب بوقف اطلاق النار
نشر بتاريخ: 01/08/2014 ( آخر تحديث: 01/08/2014 الساعة: 11:20 )
القدس - معا - رحبت اللجنة الرباعية اليوم الجمعة بقرار وقف اطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة واسرائيل لمدة 72 ساعة.
وقال ممثل اللجنة الرباعية توني بلير تعقيباً على الإعلان عن الهدنة الإنسانية "أرحب بقرار تطبيق وقف لإطلاق النار يهدف إلى تأمين حل شامل مستدام وطويل الأجل للأزمة في غزة. وسيعطي هذا القرار الأطراف كافة، من خلال الوسيط المصري، الفرصة للتوصل إلى ترتيبات يمكنها التعاطي مع المخاوف الأمنية الإسرائيلية، وتأمين مستقبل أفضل للمواطنين في غزة".
وأضاف في بيان وصل معا "لقد فقدت الكثير من الأرواح البريئة في غزة، وأصبحت حياة العديد من العائلات تحت الأنقاض. ومن أجل إعطاء بعض الأمل للمواطنين في غزة، يجب عليهم أن يروا بأنفسهم نهايةً لخسارة الأرواح الرهيبة، نهاية الدمار، وبالتأكيد نهاية العزلة عن العالم. وستلعب السلطة الفلسطينية كونها السلطة المعنية في غزة، دوراً حيوياً في إعادة الإعمار وإعادة التنمية، وبالتالي إعادة توحيد غزة مع الضفة الغربية".
وتابع "وبعد كل البؤس والمعاناة في الأسابيع الماضية، لا يمكن العودة إلى الوضع القائم السابق. يحتاج الإسرائيليون لمعرفة أن لديهم حماية حقيقية من الصواريخ، الأنفاق والهجمات. يجب أن يكون هناك مستقبل وأمل جديد للطرفين. وأن يكون هذا الأمل هو الهدف الذي يجب علينا أن نعمل على تحقيقه- إن المجتمع الدولي ملتزم بدعم تطبيق الترتيبات الدائمة".
وقال "كما ستعطي الاستراتيجية طويلة الأجل الأطراف الفرصة لخلق الزخم السياسي، بما يسمح بتجدد المفاوضات لحل الدولتين".
وقال ممثل اللجنة الرباعية توني بلير تعقيباً على الإعلان عن الهدنة الإنسانية "أرحب بقرار تطبيق وقف لإطلاق النار يهدف إلى تأمين حل شامل مستدام وطويل الأجل للأزمة في غزة. وسيعطي هذا القرار الأطراف كافة، من خلال الوسيط المصري، الفرصة للتوصل إلى ترتيبات يمكنها التعاطي مع المخاوف الأمنية الإسرائيلية، وتأمين مستقبل أفضل للمواطنين في غزة".
وأضاف في بيان وصل معا "لقد فقدت الكثير من الأرواح البريئة في غزة، وأصبحت حياة العديد من العائلات تحت الأنقاض. ومن أجل إعطاء بعض الأمل للمواطنين في غزة، يجب عليهم أن يروا بأنفسهم نهايةً لخسارة الأرواح الرهيبة، نهاية الدمار، وبالتأكيد نهاية العزلة عن العالم. وستلعب السلطة الفلسطينية كونها السلطة المعنية في غزة، دوراً حيوياً في إعادة الإعمار وإعادة التنمية، وبالتالي إعادة توحيد غزة مع الضفة الغربية".
وتابع "وبعد كل البؤس والمعاناة في الأسابيع الماضية، لا يمكن العودة إلى الوضع القائم السابق. يحتاج الإسرائيليون لمعرفة أن لديهم حماية حقيقية من الصواريخ، الأنفاق والهجمات. يجب أن يكون هناك مستقبل وأمل جديد للطرفين. وأن يكون هذا الأمل هو الهدف الذي يجب علينا أن نعمل على تحقيقه- إن المجتمع الدولي ملتزم بدعم تطبيق الترتيبات الدائمة".
وقال "كما ستعطي الاستراتيجية طويلة الأجل الأطراف الفرصة لخلق الزخم السياسي، بما يسمح بتجدد المفاوضات لحل الدولتين".