الفلاح الخيرية توزع مساعدات إغاثية عُمانية على المتضررين
نشر بتاريخ: 02/08/2014 ( آخر تحديث: 02/08/2014 الساعة: 12:47 )
غزة- معا- وزعت جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين سلسلة من المساعدات العُمانية بقيمة اثنين وتسعين ألف دولار شملت(توزيع وجبات ساخنة وأدوية ومستلزمات طبية وتوزيع مساعدات نقدية على الجرحى وأصحاب البيوت المهدمة وتوزيع طرود غذائية و زكاة الفطر " أكياس أرز " وهدايا والعاب على الأطفال الأيتام) على المتضررين من الحرب في مراكز الإيواء في قطاع غزة بدعم المبادرة الأهلية العمانية "بادر".
وقال الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في بيان وصل "معا" نسخة منه :" إن طواقم الجمعية تعاملت ميدانيا لتوفير حاجات الفلسطينيين التي ما تزال كبيرة في ظل تصاعد العدوان، وتم توزيع السلال الغذائية المتكاملة، موضحا أنها وزعت على مراكز الإيواء في محافظات قطاع غزة الخمسة( شمال غزة , غزة , الوسطى , خانيونس ورفح) . وأكد طنبورة أن هذه المساعدات هي هدية المبادرة الأهلية العمانية " بادر " إلى أهل غزة المنكوبين، مؤكدا أن سلطنة عمان تسعى دوما من أجل نصرة أهل غزة بكافة الإمكانات المتاحة لديها.
وأضاف طنبورة أن الجمعية تواصل عملها بشكل طوارئ في فترة العدوان في محاولة منها للتخفيف عن كاهل تلك الأسر ومساندة المتضررين وتقديم العون لهم، وانطلاقاً من أهدافها الإغاثية والتنموية.
وأشار طنبورة إلى نية الجمعية بتنفيذ العديد من المشاريع, داعيا المؤسسات المحلية والدولية إلى تقديم المزيد من المساعدات والإغاثات حتى يتمكن المواطن من التغلب على الظروف الصعبة التي يعيشها، مضيفا أن الجمعية تعمل بشكل مستقل بعيداً عن الحزبية وتستهدف نشاطاتها كافة المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية .
وقدم طنبورة الشكر والامتنان للشعب العماني الكريم المعطاء ممثلين عن السلطان قابوس بن سعيد المعظم وللحكومة العُمانية ولأهل الخير في السلطنة الذين هبوا لنجدة غزة وتقديم يد العون لهم ، مؤكدا على دعم السلطنة الدائم والمميز للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية .
وقال الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في بيان وصل "معا" نسخة منه :" إن طواقم الجمعية تعاملت ميدانيا لتوفير حاجات الفلسطينيين التي ما تزال كبيرة في ظل تصاعد العدوان، وتم توزيع السلال الغذائية المتكاملة، موضحا أنها وزعت على مراكز الإيواء في محافظات قطاع غزة الخمسة( شمال غزة , غزة , الوسطى , خانيونس ورفح) . وأكد طنبورة أن هذه المساعدات هي هدية المبادرة الأهلية العمانية " بادر " إلى أهل غزة المنكوبين، مؤكدا أن سلطنة عمان تسعى دوما من أجل نصرة أهل غزة بكافة الإمكانات المتاحة لديها.
وأضاف طنبورة أن الجمعية تواصل عملها بشكل طوارئ في فترة العدوان في محاولة منها للتخفيف عن كاهل تلك الأسر ومساندة المتضررين وتقديم العون لهم، وانطلاقاً من أهدافها الإغاثية والتنموية.
وأشار طنبورة إلى نية الجمعية بتنفيذ العديد من المشاريع, داعيا المؤسسات المحلية والدولية إلى تقديم المزيد من المساعدات والإغاثات حتى يتمكن المواطن من التغلب على الظروف الصعبة التي يعيشها، مضيفا أن الجمعية تعمل بشكل مستقل بعيداً عن الحزبية وتستهدف نشاطاتها كافة المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية .
وقدم طنبورة الشكر والامتنان للشعب العماني الكريم المعطاء ممثلين عن السلطان قابوس بن سعيد المعظم وللحكومة العُمانية ولأهل الخير في السلطنة الذين هبوا لنجدة غزة وتقديم يد العون لهم ، مؤكدا على دعم السلطنة الدائم والمميز للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية .