في الذكرى الأربعين لاستشهاده جماهير قلقيلية تقيم حفل تأبيني لقائد كتائب الأقصى ياسين ياسين
نشر بتاريخ: 27/07/2007 ( آخر تحديث: 28/07/2007 الساعة: 00:12 )
قلقيلية- معا - أقامت جماهير قلقيلية، مساء اليوم الجمعة، احتفالا تابينيا في الذكرى الأربعين، لاستشهاد قائد كتائب الأقصى، في محافظة قلقيلية، الشهيد ياسين ياسين، والذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي في 14/6/2007.
وألقيت في الحفل، كلمات عديدة، اشادت بمناقب الشهيد وبطولاته، ودعا خلالها المتحدثون، إلى "نبذ الاقتتال الداخلي، مع ضرورة توحيد السلاح، وان يكون السلاح ضد أهداف الاحتلال الإسرائيلي".
من جانبه، تحدث النائب عن حركة فتح، احمد هزاع شريم، عن مآثر الشهيد وبطولاته في مقاومة الاحتلال، مؤكدا على ضرورة التمسك بالثوابت الوطنية، داعيا الفرقاء للعودة الى طاولة الحوار.
وفي كلمة للقوى الوطنية، ألقاها كمال جبريل، عضو اللجنة المركزية لحزب الشعب الفلسطيني، أكد فيها "على ضرورة الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية، كممثل شرعي للشعب الفلسطيني، مطالبا حركة حماس بالتراجع عن الحسم العسكري، في قطاع غزة، والعودة لطاولة الحوار الوطني".
من جانبها دعت كتائب شهداء الأقصى، في كلمتها، "كافة الأجنحة العسكرية، إلى مزيد من الوحدة الوطنية، وتوجيه أسلحتها لمسارها الصحيح، وهو الاحتلال الإسرائيلي" على حد تعبيرها.
وألقيت في الحفل، كلمات عديدة، اشادت بمناقب الشهيد وبطولاته، ودعا خلالها المتحدثون، إلى "نبذ الاقتتال الداخلي، مع ضرورة توحيد السلاح، وان يكون السلاح ضد أهداف الاحتلال الإسرائيلي".
من جانبه، تحدث النائب عن حركة فتح، احمد هزاع شريم، عن مآثر الشهيد وبطولاته في مقاومة الاحتلال، مؤكدا على ضرورة التمسك بالثوابت الوطنية، داعيا الفرقاء للعودة الى طاولة الحوار.
وفي كلمة للقوى الوطنية، ألقاها كمال جبريل، عضو اللجنة المركزية لحزب الشعب الفلسطيني، أكد فيها "على ضرورة الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية، كممثل شرعي للشعب الفلسطيني، مطالبا حركة حماس بالتراجع عن الحسم العسكري، في قطاع غزة، والعودة لطاولة الحوار الوطني".
من جانبها دعت كتائب شهداء الأقصى، في كلمتها، "كافة الأجنحة العسكرية، إلى مزيد من الوحدة الوطنية، وتوجيه أسلحتها لمسارها الصحيح، وهو الاحتلال الإسرائيلي" على حد تعبيرها.