تجدد المواجهات في القدس
نشر بتاريخ: 05/08/2014 ( آخر تحديث: 06/08/2014 الساعة: 03:17 )
القدس- معا - تجددت في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء مواجهات في أحياء مدينة القدس، تضامنا مع قطاع غزة، وتنديدا بقتل الشهيد محمد نايف الجعابيص.
واندلعت المواجهات في جبل المكبر- مسقط رأس الشهيد الجعابيص- ومخيم شعفاط، وحي الصوانة، وبلدة سلوان، وقرية العيسوية، وقمعت القوات المواجهات بالقنابل الصوتية والغازية والمياه العادمة والأعيرة المطاطية.
واستخدمت قوات الاحتلال القنابل المضيئة في حي جبل المكبر، والقنابل الصوتية والأعيرة المطاطية، وتركزت المواجهات بالقرب من مستوطنة "نوف تسيون".
وفي سياق متصل نظم أبناء مخيم شعفاط مسيرة تضامنية مع أطفال غزة ، إنطلقت من داخل المخيم حتى الحاجز المقام على مدخله.
وشارك في المسيرة عضو المجلس التشريعي جهاد أبو زنيد ومسؤول مؤسسات مخيم شعفاط محمود الشيخ علي ، وأمين سر حركة فتح في المخيم عادل أبو زنيد، ورئيس لجنة مقاومة الجدار في المخيم حمدي ذياب ونساء وأطفال، رددوا الهتافات التضامنية مع أطفال غزة ، ورفعوا شعارات بعنوان :" رغم الجراح غزة لن تموت" و "غزة برغم الحصار ستصنع الانتصار" و "لبيك يا غزة يا رمز العزة". كما رفعوا الأعلام الفلسطينية والرايات الاسلامية.
وأرتدى عدد من الأطفال والشبان قمصان موحدة تحمل شعارات مناصرة لغزة.
وبعد انتهاء المسيرة إندلعت مواجهات عنيفة بين القوات الاسرائيلية والشبان، حيث قامت القوات برش قنابل الغاز المسيل للدموع والمياه العادمة نحو الشبان والسيارات العابرة للمعبر والمحلات التجارية, مما أدى إلى إصابة العشرات من الشبان والمواطنين بالاختناق جراء إستنشاق الغاز والمياه العادمة.
واندلعت المواجهات في جبل المكبر- مسقط رأس الشهيد الجعابيص- ومخيم شعفاط، وحي الصوانة، وبلدة سلوان، وقرية العيسوية، وقمعت القوات المواجهات بالقنابل الصوتية والغازية والمياه العادمة والأعيرة المطاطية.
واستخدمت قوات الاحتلال القنابل المضيئة في حي جبل المكبر، والقنابل الصوتية والأعيرة المطاطية، وتركزت المواجهات بالقرب من مستوطنة "نوف تسيون".
وفي سياق متصل نظم أبناء مخيم شعفاط مسيرة تضامنية مع أطفال غزة ، إنطلقت من داخل المخيم حتى الحاجز المقام على مدخله.
وشارك في المسيرة عضو المجلس التشريعي جهاد أبو زنيد ومسؤول مؤسسات مخيم شعفاط محمود الشيخ علي ، وأمين سر حركة فتح في المخيم عادل أبو زنيد، ورئيس لجنة مقاومة الجدار في المخيم حمدي ذياب ونساء وأطفال، رددوا الهتافات التضامنية مع أطفال غزة ، ورفعوا شعارات بعنوان :" رغم الجراح غزة لن تموت" و "غزة برغم الحصار ستصنع الانتصار" و "لبيك يا غزة يا رمز العزة". كما رفعوا الأعلام الفلسطينية والرايات الاسلامية.
وأرتدى عدد من الأطفال والشبان قمصان موحدة تحمل شعارات مناصرة لغزة.
وبعد انتهاء المسيرة إندلعت مواجهات عنيفة بين القوات الاسرائيلية والشبان، حيث قامت القوات برش قنابل الغاز المسيل للدموع والمياه العادمة نحو الشبان والسيارات العابرة للمعبر والمحلات التجارية, مما أدى إلى إصابة العشرات من الشبان والمواطنين بالاختناق جراء إستنشاق الغاز والمياه العادمة.