د.غنام: شعبنا يسطر أروع معاني التآخي وكلنا شركاء من أجل الوطن
نشر بتاريخ: 10/08/2014 ( آخر تحديث: 10/08/2014 الساعة: 15:20 )
رام الله- معا - أكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام أن شعبنا يسطر أروع معاني التآخي والترابط مشيرة أن الدم الفلسطيني موحد ولا يمكن تفرقته وأننا جميعا شركاء من أجل الوطن الذي يستهدفه الإحتلال ويمارس بحق كافة أبناء شعبنا جرائم الحرب المتصاعدة.
وبينت المحافظ خلال استقبالها ورئيس بلدية رام الله موسى حديد في كنيسة دير اللاتين وبنادي اسلامي رام الله اليوم في زيارتين منفصلتين أن التآخي الإسلامي المسيحي هو ممارسة وقرار وليس مجرد شعار، معتبرة الوحدة الفلسطينية المتراس الحقيقي الذي تتحطم أمامه كافة المؤامرات التي تحاك بقضيتنا وشعبنا.
ونقلت المحافظ تحيات فخامة الرئيس مؤكدة أنه يهتم بأدق التفاصيل على الرغم من انشغاله بالتحشيد الدولي من أجل قضيتنا ووطننا، مبينة أن محافظة رام الله والبيرة تعتز بهذا التناغم الذي يخصها بكافة مدنها وقراها ومخيماتها ومؤسساتها.
من جانبهم أكد الآباء الذين كانوا باستقبال المحافظ أن رصاص الإحتلال لا يفرق بين مسيحي ومسلم وأننا جميعا شركاء في البناء والنضال وبصنع القرار، مثمنين مواقف المحافظ غنام وقربها من كافة تفاصيل المحافظة.
ورحب ممثلي نادي اسلامي رام الله بالمحافظ ورئيس البلدية معتبرين الكل الفلسطيني وحدة واحدة في مواجهة هذا الإحتلال الذي يستهدف أبناء شعبنا بدم بارد، مؤكدين أن رام الله ستبقى النموذج المتميز للتكامل الفلسطيني.
وبينت المحافظ خلال استقبالها ورئيس بلدية رام الله موسى حديد في كنيسة دير اللاتين وبنادي اسلامي رام الله اليوم في زيارتين منفصلتين أن التآخي الإسلامي المسيحي هو ممارسة وقرار وليس مجرد شعار، معتبرة الوحدة الفلسطينية المتراس الحقيقي الذي تتحطم أمامه كافة المؤامرات التي تحاك بقضيتنا وشعبنا.
ونقلت المحافظ تحيات فخامة الرئيس مؤكدة أنه يهتم بأدق التفاصيل على الرغم من انشغاله بالتحشيد الدولي من أجل قضيتنا ووطننا، مبينة أن محافظة رام الله والبيرة تعتز بهذا التناغم الذي يخصها بكافة مدنها وقراها ومخيماتها ومؤسساتها.
من جانبهم أكد الآباء الذين كانوا باستقبال المحافظ أن رصاص الإحتلال لا يفرق بين مسيحي ومسلم وأننا جميعا شركاء في البناء والنضال وبصنع القرار، مثمنين مواقف المحافظ غنام وقربها من كافة تفاصيل المحافظة.
ورحب ممثلي نادي اسلامي رام الله بالمحافظ ورئيس البلدية معتبرين الكل الفلسطيني وحدة واحدة في مواجهة هذا الإحتلال الذي يستهدف أبناء شعبنا بدم بارد، مؤكدين أن رام الله ستبقى النموذج المتميز للتكامل الفلسطيني.