ملتقى الطلبة في بيت لحم يفتتح مؤتمر السياسات الوطنية للشباب والطلائع بين الواقع والطموح
نشر بتاريخ: 29/07/2007 ( آخر تحديث: 29/07/2007 الساعة: 14:15 )
بيت لحم -معا- افتتح ملتقى الطلبة مؤتمر السياسات الوطنية للشباب والطلائع بين الواقع والطموح وذلك في فندق الشبرد - بيت لحم .
ورحب رمزي عودة المدير التنفيذي للملتقى بالحضور وقدم عرضا موجزا عن فكرة المؤتمر واهمية اقرار وتنفيذ السياسات الوطنية في فلسطين.
وافتتح المؤتمر النائب قيس عبد الكريم (أبو ليلى ) والذي أكد بدوره على اهمية دور الشباب ليس في الضغط فقط على صناع القرار باتجاه تنفيذ السياسات الوطنية للشباب في فلسطين وإنما أيضا في الوقوف كصف منيع ضد الاقتتال الداخلي وشق لحمة الصف الوطني.
من جانبه قدم النائب عيسى قراقع ورقة عمل عن دور المجلس التشريعي الفلسطيني في إقرار قانون رعاية الشباب التي تضمنت أهم المشاكل التي حالت دون إقرار هذا القانون منذ 1998 وحتى الان خاصة بعد تعطل وشلل المجلس التشريعي الفلسطيني بعد انتخابات المجلس التشريعي الثانية نتيجة لفشل اكتمال النصاب القانوني لانعقاد المجلس.
وقدم العديد من الباحثين والمهتمين أوراق عمل حول السياسات الوطنية للشباب والطلائع في فلسطين منها ما قدمه وائل الريماوي عن وزارة الشباب والرياضة عن دور وزارة الشباب والرياضة في صنع السياسة الوطنية للشباب والطلائع.
وقدم علاء الحلايقة عن مؤسسة بيلارا ورقة عمل حول دور المؤسسات الشبابية في صياغة السياسات الوطنية للشباب.
كما تحدث حازم هلال عن مؤسسة شارك حول خبرة مؤسسة شارك في الضغط والتأثير باتجاه تعديل مسودة قانون رعاية الشباب, واخيرأ قدم كل من فريد الأطرش عن الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن والدكتور هشام رحال عن ملتقى الطلبة ورقة عمل حول الثغرات القانونية في مسودة قانون رعاية الشباب.
وفي ختام المؤتمر تم تسجيل ملاحظات الشباب المشارك وآرائهم وتطلعاتهم حول السياسات الوطنية الشبابية وتبادل الحوار والنقاش حول محاور السياسة الوطنية للشباب والطلائع من اجل المخرج بتوصيات حول هذه السياسة.
يذكر أن هذا المشروع بدعم من المساعدات الشعبية النرويجية( NPA).
ورحب رمزي عودة المدير التنفيذي للملتقى بالحضور وقدم عرضا موجزا عن فكرة المؤتمر واهمية اقرار وتنفيذ السياسات الوطنية في فلسطين.
وافتتح المؤتمر النائب قيس عبد الكريم (أبو ليلى ) والذي أكد بدوره على اهمية دور الشباب ليس في الضغط فقط على صناع القرار باتجاه تنفيذ السياسات الوطنية للشباب في فلسطين وإنما أيضا في الوقوف كصف منيع ضد الاقتتال الداخلي وشق لحمة الصف الوطني.
من جانبه قدم النائب عيسى قراقع ورقة عمل عن دور المجلس التشريعي الفلسطيني في إقرار قانون رعاية الشباب التي تضمنت أهم المشاكل التي حالت دون إقرار هذا القانون منذ 1998 وحتى الان خاصة بعد تعطل وشلل المجلس التشريعي الفلسطيني بعد انتخابات المجلس التشريعي الثانية نتيجة لفشل اكتمال النصاب القانوني لانعقاد المجلس.
وقدم العديد من الباحثين والمهتمين أوراق عمل حول السياسات الوطنية للشباب والطلائع في فلسطين منها ما قدمه وائل الريماوي عن وزارة الشباب والرياضة عن دور وزارة الشباب والرياضة في صنع السياسة الوطنية للشباب والطلائع.
وقدم علاء الحلايقة عن مؤسسة بيلارا ورقة عمل حول دور المؤسسات الشبابية في صياغة السياسات الوطنية للشباب.
كما تحدث حازم هلال عن مؤسسة شارك حول خبرة مؤسسة شارك في الضغط والتأثير باتجاه تعديل مسودة قانون رعاية الشباب, واخيرأ قدم كل من فريد الأطرش عن الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق المواطن والدكتور هشام رحال عن ملتقى الطلبة ورقة عمل حول الثغرات القانونية في مسودة قانون رعاية الشباب.
وفي ختام المؤتمر تم تسجيل ملاحظات الشباب المشارك وآرائهم وتطلعاتهم حول السياسات الوطنية الشبابية وتبادل الحوار والنقاش حول محاور السياسة الوطنية للشباب والطلائع من اجل المخرج بتوصيات حول هذه السياسة.
يذكر أن هذا المشروع بدعم من المساعدات الشعبية النرويجية( NPA).