دراسة: فلسطين ستكون سوق للتحلية الإسرائيلية حتى عام 2030
نشر بتاريخ: 12/08/2014 ( آخر تحديث: 12/08/2014 الساعة: 19:13 )
رام الله- معا - أنهى الدكتور عبد الرحمن التميمي دراسة حول آفاق الصراع الفلسطيني الإسرائيلي حول المياه، وأكد أن السيناريو الأكثر احتمالا هو بقاء الوضع على ما هو عليه وهو تطور الإحتياج الفلسطيني للمياه.
وتأتي أهمية هذه الدراسة بأنها استخدمت مناهج بحث العلوم الإجتماعية والدراسات المستقبلية في موضوع يختص بالعلوم التطبيقية، وقد تركزت الدراسة في بناء السيناريوهات على محددات رئيسية وفرعية لبناء السيناريوهات حتى عام 2030.
وتعتبر هذه الدراسة هي الأولى من نوعها في قطاع المياه التي تستخدم مناهج البحث العلمي للدراسات المستقبلية كأداه دولاب المستقبل مصفوفة التأثير المتبادل.
وخلصت الدراسة إلى أن فلسطين ستكون سوق لصناعة تحلية مياه البحر في إسرائيل وأن السيناريو الأكثر احتمالا هو بقاء الوضع على ما هو عليه وهو تطور الإحتياج الفلسطيني للمياه الأمر الذي سيجبرها على شراء المياه المحلاة من إسرائيل وزيادة سيطرة إسرائيل على مصادر المياه.
وأشارت الدراسة إلى أن دور الدول المانحة وقوى داخلية وخارجية هو الذي سيجبر السلطة الفلسطينية بالذهاب في اتجاه التحلية، وأن موضوع الحقوق الفلسطينية سيكون موضوع في الأدبيات فقط.
وتأتي أهمية هذه الدراسة بأنها استخدمت مناهج بحث العلوم الإجتماعية والدراسات المستقبلية في موضوع يختص بالعلوم التطبيقية، وقد تركزت الدراسة في بناء السيناريوهات على محددات رئيسية وفرعية لبناء السيناريوهات حتى عام 2030.
وتعتبر هذه الدراسة هي الأولى من نوعها في قطاع المياه التي تستخدم مناهج البحث العلمي للدراسات المستقبلية كأداه دولاب المستقبل مصفوفة التأثير المتبادل.
وخلصت الدراسة إلى أن فلسطين ستكون سوق لصناعة تحلية مياه البحر في إسرائيل وأن السيناريو الأكثر احتمالا هو بقاء الوضع على ما هو عليه وهو تطور الإحتياج الفلسطيني للمياه الأمر الذي سيجبرها على شراء المياه المحلاة من إسرائيل وزيادة سيطرة إسرائيل على مصادر المياه.
وأشارت الدراسة إلى أن دور الدول المانحة وقوى داخلية وخارجية هو الذي سيجبر السلطة الفلسطينية بالذهاب في اتجاه التحلية، وأن موضوع الحقوق الفلسطينية سيكون موضوع في الأدبيات فقط.