اتحاد شباب النضال يطلق حملة "غزة تقاوم"
نشر بتاريخ: 16/08/2014 ( آخر تحديث: 16/08/2014 الساعة: 16:08 )
القدس - معا - أطلق اتحاد شباب النضال الفلسطيني الذراع الشبابي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني صباح اليوم السبت، حملة " غزة تقاوم " لجمع التبرعات والمواد لأهلنا في قطاع غزة، في كافة محافظات الضفة الغربية.
وانطلق متطوعو وكوادر اتحاد شباب النضال ضمن مجموعات شبابية من مكاتب الجبهة في محافظات القدس رام الله والخليل وطولكرم وجنين وأريحا وسلفيت وطوباس وجنين وبيت لحم وقلقيلية ونابلس، وقاموا بحملة واسعة ، شملت جولة في الأسواق وفي المحلات والمجمعات التجارية وتم تجميع الملابس والأغطية والبطانيات والطرود الغذائية والمياه المعدنية وسيتم تسليم هذه المساعدات لمراكز الطوارئ وجمع المساعدات لإيصالها إلى أهلنا وأبناء شعبنا في قطاع غزة الصامد ، عنوان الصمود وأسطورة المقاومة.
وقال الاتحاد ، أننا نقوم بهذا الجهد الوطني المتواضع وذلك إيمانا منا بضرورة تقاسم رغيف الخبز مع أهلنا بالقطاع بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم الذي استهدف شعبنا الأعزل وألحق دمارا شاملا بالمواطنين وبالبنية التحتية وممتلكات المواطنين وارتقاء اكثر من 1800 شهيد إلى علياء المجد والخلود وإصابة الآلاف من أبناء شعبنا ونزوح الآلاف بعد تدمير منازلهم وممتلكاتهم ومزارعهم بفعل آلة الحرب الهمجية والقصف الحربي الهمجي على شعبنا ، في ظل ظروف هذا الحصار البغيض الذي بات يجثم على صدر الشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة بالتحديد.
وثمن الاتحاد قيام كوادره ومتطوعوه بالتبرع الشخصي وكذلك تجاوب المواطنين والتجار وأصحاب المحلات التجارية مع حملة " إغاثة غزة العزة " والتي عمّت مختلف محافظات ومدن الضفة الفلسطينية، حيث تبرعوا بما جادت نفوسهم دعما وإسنادا لأهلنا في غزة وذلك للتخفيف من معاناتهم وظروفهم القاسية بفعل العدوان وسياسات إسرائيل العنصرية.
ودعا الاتحاد للمزيد من الحراك الشعبي والمزيد من الفعاليات التي تعزز من صمود أهلنا في غزة ومقاومتها الباسلة للعدوان التي ارتكبت خلاله مجازر بشعة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي تطلب ملاحقة وإدانة وإلحاق العقاب بالمحتلين القتلة الإرهابيين في المحاكم الدولية.
وانطلق متطوعو وكوادر اتحاد شباب النضال ضمن مجموعات شبابية من مكاتب الجبهة في محافظات القدس رام الله والخليل وطولكرم وجنين وأريحا وسلفيت وطوباس وجنين وبيت لحم وقلقيلية ونابلس، وقاموا بحملة واسعة ، شملت جولة في الأسواق وفي المحلات والمجمعات التجارية وتم تجميع الملابس والأغطية والبطانيات والطرود الغذائية والمياه المعدنية وسيتم تسليم هذه المساعدات لمراكز الطوارئ وجمع المساعدات لإيصالها إلى أهلنا وأبناء شعبنا في قطاع غزة الصامد ، عنوان الصمود وأسطورة المقاومة.
وقال الاتحاد ، أننا نقوم بهذا الجهد الوطني المتواضع وذلك إيمانا منا بضرورة تقاسم رغيف الخبز مع أهلنا بالقطاع بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم الذي استهدف شعبنا الأعزل وألحق دمارا شاملا بالمواطنين وبالبنية التحتية وممتلكات المواطنين وارتقاء اكثر من 1800 شهيد إلى علياء المجد والخلود وإصابة الآلاف من أبناء شعبنا ونزوح الآلاف بعد تدمير منازلهم وممتلكاتهم ومزارعهم بفعل آلة الحرب الهمجية والقصف الحربي الهمجي على شعبنا ، في ظل ظروف هذا الحصار البغيض الذي بات يجثم على صدر الشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة بالتحديد.
وثمن الاتحاد قيام كوادره ومتطوعوه بالتبرع الشخصي وكذلك تجاوب المواطنين والتجار وأصحاب المحلات التجارية مع حملة " إغاثة غزة العزة " والتي عمّت مختلف محافظات ومدن الضفة الفلسطينية، حيث تبرعوا بما جادت نفوسهم دعما وإسنادا لأهلنا في غزة وذلك للتخفيف من معاناتهم وظروفهم القاسية بفعل العدوان وسياسات إسرائيل العنصرية.
ودعا الاتحاد للمزيد من الحراك الشعبي والمزيد من الفعاليات التي تعزز من صمود أهلنا في غزة ومقاومتها الباسلة للعدوان التي ارتكبت خلاله مجازر بشعة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي تطلب ملاحقة وإدانة وإلحاق العقاب بالمحتلين القتلة الإرهابيين في المحاكم الدولية.