الجهاد: الوفد سيعقد اجتماعات فلسطينية قبل المفاوضات
نشر بتاريخ: 16/08/2014 ( آخر تحديث: 17/08/2014 الساعة: 02:02 )
غزة - معا - اكد الناطق باسم حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين يوسف الحساينة على ان الوفد الفلسطيني سيتوجه مساء اليوم للقاهرة لاستئناف المفاوضات حول وقف اطلاق النار وفك الحصار عن قطاع غزة وان الوفد الفلسطيني عازم على تحقيق اتفاق جدي يليق بتضحيات الشعب الفلسطيني ولن يسمح للاحتلال بارتكاب مزيد من العدوان والالتفاف حول حقوق الشعب الفلسطيني
واشار الحساينة في بيان وصل معا الى ان الوفد سيعقد اجتماعات فلسطينية قبل المفاوضات للوصول لرؤية مشتركة وبلورة رد فلسطيني موحدة لتقديمه للإخوة في الجانب المصري.
واوضح الحساينة انه لا تمديد للتهدئة مع الاحتلال دون التسليم بحقوق الشعب الفلسطيني وان حركة الجهاد ناقشت الورقة المصرية المعدلة ووضعت عليها مجموعة ملاحظات تم التشاور بها والتنسيق مع الاخوة في حركة حماس وقيادة منظمة التحرير، وان الاخوة في الجانب المصري متفهمين لمطالب الشعب الفلسطيني ونطلب منهم المزيد من الضغط على العدو من اجلب وقف العدوان وفك الحصار.
واعتبر البيان "الإدارة الامريكية شريكة بالعدوان وان الضمانة الوحيدة هي المقاومة والاشقاء بمصر وان الحركة ترحب باي جهد يبدل لمساعدة الشعب الفلسطيني ،وان العدو هو المسئول الاول والاخير عن المآسي والعدوان الدي لحق بالشعب الفلسطيني"
وقال الحساينة "ان العدو فقد قدرة الردع وهو يريد استعادتها بعد حرب 2006 في لبنان وحرب 2008 و2012 بغزة". معتبراً ان "الحصار شكل من اشكال العدوان ومن حق المقاومة الرد وان المقاومة امتلكت ارادة حقيقية بالميدان وضرب العمق الصهيوني وهي جاهزة للرد على العدو ولا خيار امام المقاومة الا الانتصار ووحدة الصف الفلسطيني".
واشار الحساينة في بيان وصل معا الى ان الوفد سيعقد اجتماعات فلسطينية قبل المفاوضات للوصول لرؤية مشتركة وبلورة رد فلسطيني موحدة لتقديمه للإخوة في الجانب المصري.
واوضح الحساينة انه لا تمديد للتهدئة مع الاحتلال دون التسليم بحقوق الشعب الفلسطيني وان حركة الجهاد ناقشت الورقة المصرية المعدلة ووضعت عليها مجموعة ملاحظات تم التشاور بها والتنسيق مع الاخوة في حركة حماس وقيادة منظمة التحرير، وان الاخوة في الجانب المصري متفهمين لمطالب الشعب الفلسطيني ونطلب منهم المزيد من الضغط على العدو من اجلب وقف العدوان وفك الحصار.
واعتبر البيان "الإدارة الامريكية شريكة بالعدوان وان الضمانة الوحيدة هي المقاومة والاشقاء بمصر وان الحركة ترحب باي جهد يبدل لمساعدة الشعب الفلسطيني ،وان العدو هو المسئول الاول والاخير عن المآسي والعدوان الدي لحق بالشعب الفلسطيني"
وقال الحساينة "ان العدو فقد قدرة الردع وهو يريد استعادتها بعد حرب 2006 في لبنان وحرب 2008 و2012 بغزة". معتبراً ان "الحصار شكل من اشكال العدوان ومن حق المقاومة الرد وان المقاومة امتلكت ارادة حقيقية بالميدان وضرب العمق الصهيوني وهي جاهزة للرد على العدو ولا خيار امام المقاومة الا الانتصار ووحدة الصف الفلسطيني".