حركة المسار الوطني تدعو الأطراف الفلسطينية إلى الاستجابة لدعوات الحوار الداخلية والعربية
نشر بتاريخ: 30/07/2007 ( آخر تحديث: 30/07/2007 الساعة: 14:28 )
غزة- معا- دعت حركة المسار الوطني الإسلامي حركتي فتح وحماس إلى الاستجابة للدعوات الفلسطينية والعربية الداعية لتقريب وجهات النظر وصولاً لطاولة الحوار الفلسطيني.
وقال المفوض العام لحركة المسار وعضو المجلس الوطني الفلسطيني الشيخ الدكتور رمضان طنبورة في بيان وصل "معا" نسخة عنه إن الاستمرار في المناكفات الإعلامية من خلال كثرة عقد المؤتمرات الصحفية والتشهير والقذف من قبل حركتي فتح وحماس ببعضهما البعض من شأنه أن يزيد الأمور تعقيداً، في ظل الدعوات الفلسطينية والعربية لإعادة الأجواء إلى مسارها الصحيح بين الحركتين, داعياً إلى ضرورة وضع المصلحة الوطنية العليا أمام كل الاعتبارات، والكف عن التصعيد الاعلامي.
وأضاف الشيخ طنبورة إن الاستجابة لدعوات الحوار الوطني هي في الواقع ضربة لسياسة الاحتلال الإسرائيلي وتحدياً له في مخططاته التي تهدف إلى زيادة الشرخ الفلسطيني الفلسطيني لتحقيق أطماعه بفرض إملاءاته على الشعب الفلسطيني كأمر واقع، التي ناضل من أجلها الشعب الفلسطيني على مدار العقود الماضية.
وشكر كافة الجهود الفلسطينية والعربية الساعية إلى رأب الصدع الفلسطيني، متمنياً تكريس جهودهما لتحقيق أهدافهم بالوصول إلى حركتي فتح وحماس إلى طاولة الحوار.
وقال المفوض العام لحركة المسار وعضو المجلس الوطني الفلسطيني الشيخ الدكتور رمضان طنبورة في بيان وصل "معا" نسخة عنه إن الاستمرار في المناكفات الإعلامية من خلال كثرة عقد المؤتمرات الصحفية والتشهير والقذف من قبل حركتي فتح وحماس ببعضهما البعض من شأنه أن يزيد الأمور تعقيداً، في ظل الدعوات الفلسطينية والعربية لإعادة الأجواء إلى مسارها الصحيح بين الحركتين, داعياً إلى ضرورة وضع المصلحة الوطنية العليا أمام كل الاعتبارات، والكف عن التصعيد الاعلامي.
وأضاف الشيخ طنبورة إن الاستجابة لدعوات الحوار الوطني هي في الواقع ضربة لسياسة الاحتلال الإسرائيلي وتحدياً له في مخططاته التي تهدف إلى زيادة الشرخ الفلسطيني الفلسطيني لتحقيق أطماعه بفرض إملاءاته على الشعب الفلسطيني كأمر واقع، التي ناضل من أجلها الشعب الفلسطيني على مدار العقود الماضية.
وشكر كافة الجهود الفلسطينية والعربية الساعية إلى رأب الصدع الفلسطيني، متمنياً تكريس جهودهما لتحقيق أهدافهم بالوصول إلى حركتي فتح وحماس إلى طاولة الحوار.