القوى الوطنية في رام الله تطالب بترجمة توصيات لجنة التحقيق
نشر بتاريخ: 30/07/2007 ( آخر تحديث: 30/07/2007 الساعة: 18:34 )
رام الله-معا- في اجتماعها الدوري المنعقد في رام الله, نددت القوى الوطنية في محافظة رام الله والبيرة باستمرار العدوان الاسرائيلي على مدن وقرى الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتوقفت القوى امام تقرير لجنة التحقيق الخاصة بأحداث غزة وطالبت الرئيس والجهات المعنية بترجمة توصياتها وتحويلها الى واقع ملموس سواء بجانب محاسبة المقصرين، أو بجانب اعادة ترتيب أوضاع الاجهزة الامنية على اساس مهني بعيداً عن الفصائلية والمحاصصات.
واعتبرت القوى ان تصحيح الاوضاع كافة يعتبر الطريق السليم نحو بداية بناء وطني فلسطيني سليم، وقادر على تحمل مسؤولياته الوطنية والتاريخية ،وأشادت القوى بالمشاركة الشعبية التي تمت اما معسكر عوفر وامام الصليب الأحمر، في رام الله- للتضامن مع الاسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
وطالبت السلطة الوطنية الفلسطينية والرئاسة واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بوضع قضية الأسرى على اولويات الحراك الوطني الفلسطيني على الصعيد الرسمي والشعبي وتقديم الدعم بأشكاله المختلفة للأسرى وعائلاتهم- ولمنظمات المجتمع المدني التي تتحمل مسؤولياتها في خدمة هذه الفئة الواسعة من جماهير شعبنا- وفي المقدمة منها- الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين.
كما توقفت القوى أن أمام يجري يجري من حالات اختطاف واعتقالات لكوادر العمل الوطني في غزة- مطالبة حركة حماس وميليشياتها بالتوقف عن هذه الممارسات اللا شرعية- والتي لا تقدم خدمة للعمل الوطني الفلسطيني، وفي نفس الوقت الذي تطالب فيه بوقف المداهمات والاعتقالات في الضفة الغربية على أساس الانتماء السياسي دونما مصوغ قانوني.
كما أشادت القوى بالمسيرة الأسبوعية ضد الجدار والاستيطان في بلعين،
وحملة تنظيم السير والمركبات في المحافظة، ودعت إلى استمرارها وتطويرها لتشمل كافة التعديات على ممتلكات المواطنين، ودعت إلى احترام مشاعر الجماهير وكرامتهم في التعامل اليومي خلال أية مهمات أمنية تقوم بها أجهزة الأمن المختلفة لتسهيل تعامل المواطنين مع الأجهزة والتعاون معها في تنفيذ مهامها.
وتوقفت القوى امام تقرير لجنة التحقيق الخاصة بأحداث غزة وطالبت الرئيس والجهات المعنية بترجمة توصياتها وتحويلها الى واقع ملموس سواء بجانب محاسبة المقصرين، أو بجانب اعادة ترتيب أوضاع الاجهزة الامنية على اساس مهني بعيداً عن الفصائلية والمحاصصات.
واعتبرت القوى ان تصحيح الاوضاع كافة يعتبر الطريق السليم نحو بداية بناء وطني فلسطيني سليم، وقادر على تحمل مسؤولياته الوطنية والتاريخية ،وأشادت القوى بالمشاركة الشعبية التي تمت اما معسكر عوفر وامام الصليب الأحمر، في رام الله- للتضامن مع الاسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
وطالبت السلطة الوطنية الفلسطينية والرئاسة واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بوضع قضية الأسرى على اولويات الحراك الوطني الفلسطيني على الصعيد الرسمي والشعبي وتقديم الدعم بأشكاله المختلفة للأسرى وعائلاتهم- ولمنظمات المجتمع المدني التي تتحمل مسؤولياتها في خدمة هذه الفئة الواسعة من جماهير شعبنا- وفي المقدمة منها- الهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين.
كما توقفت القوى أن أمام يجري يجري من حالات اختطاف واعتقالات لكوادر العمل الوطني في غزة- مطالبة حركة حماس وميليشياتها بالتوقف عن هذه الممارسات اللا شرعية- والتي لا تقدم خدمة للعمل الوطني الفلسطيني، وفي نفس الوقت الذي تطالب فيه بوقف المداهمات والاعتقالات في الضفة الغربية على أساس الانتماء السياسي دونما مصوغ قانوني.
كما أشادت القوى بالمسيرة الأسبوعية ضد الجدار والاستيطان في بلعين،
وحملة تنظيم السير والمركبات في المحافظة، ودعت إلى استمرارها وتطويرها لتشمل كافة التعديات على ممتلكات المواطنين، ودعت إلى احترام مشاعر الجماهير وكرامتهم في التعامل اليومي خلال أية مهمات أمنية تقوم بها أجهزة الأمن المختلفة لتسهيل تعامل المواطنين مع الأجهزة والتعاون معها في تنفيذ مهامها.